السعودية.. شاب ينقذ كلبا صغيرا من الغرق في السيول ويثير تفاعلا كبيرا (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية، مقطع فيديو لشاب ينقذ كلبا صغيرا من الغرق بعدما احتجزته السيول في وادي السلف في حائل، ما أثار تفاعلا كبيرا.
وأبان الفيديو كلبا كبيرا يقف بجوار كلب صغير عند حافة السيل، فيما نزل شاب من سيارته وقفز من فوق حاجز حديدي، ونزل على درج يؤدي إلى حافة السيل.
وتوجه الشاب ناحية الكلبين، وتمكن من إنقاذ الكلب الصغير قبل أن يجرفه السيل، وحمله وخرج من مكان السيل فيما تبعه الكلب الكبير.
شاب سعودي من مدينة #حائل ينقذ صغار كلب من الغرق في السيل.
جزاه الله خيرا???????????????? pic.twitter.com/rIx290yAbh
وتفاعل النشطاء على منصة "إكس" مع مقطع الفيديو، حيث علق أحدهم قائلا: "الله يجزاه خير ويكتب أجره"، وأضاف آخر: "جزاه الله خير لعل الله يكتب له الجنة على هذا الفعل".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية تويتر حيوانات أليفة حيوانات برية غوغل Google فيسبوك facebook
إقرأ أيضاً:
الحويج: ليبيا لن تكون “شرطيًا لأوروبا” فيما يتعلق بملف الهجرة
نظّمت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، بحضور الوزير عبد الهادي الحويج، بالتنسيق مع مختبر دراسات الهجرة الافريقية – مدريد، طاولة مستديرة في جامعة بنغازي لمتابعة مخرجات إعلان بنغازي حول الهجرة.
وأكد الحويج، أن ليبيا لن تكون “شرطيا لأوروبا” فيما يتعلق بملف الهجرة، مشيرًا إلى أن الحل الحقيقي لهذه الظاهرة يتمثل في شراكة تنموية تشاركية بين الدول، تركز على معالجة الجذور الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والنزاعات والحروب للهجرة.
وشدد على أهمية مخرجات إعلان بنغازي، داعيًا إلى إنشاء صندوق خاص للتنمية لدعم برامج الهجرة، وإلى تأسيس وكالة أوروأفريقية للتوظيف تكون بمثابة الأداة التنفيذية لتنظيم الملف بشكل فاعل.
وأعرب الوزير عن أهمية متابعة تنفيذ مخرجات إعلان بنغازي وفق خطوات واضحة وفعّالة، مشيرًا إلى أن التعاون بين الدول المطلة على ضفتي البحر الأبيض المتوسط هو أمر ضروري للطرفين.
وأكد أن الأشقاء في أفريقيا يجمعهم اتفاق على أن الحلول التنموية والمستدامة لهذه الظاهرة هي السبيل الأمثل، وأن المقاربة الأمنية وحدها أثبتت عدم فاعليتها.
كم استعرض الدور المهم جدا والمفصلي للقيادة العامة بقيادة المشير اركان حرب خليفة بالقاسم حفتر في حوكة الحدود الليبية وملف الهجرة.
وتناولت الطاولة المستديرة أربعة محاور رئيسية للنقاش، وقد أجمع الحضور على أهمية استمرار هذه الحوارات وتعزيز التعاون المشترك.
اختتمت الطاولة المستديرة بتوجيه الشكر من الوفود المشاركة إلى وزارة الخارجية والتعاون الدولي على حسن الاستضافة، مؤكدين ضرورة مواصلة الجهود المشتركة والعمل المشترك للوصول إلى حلول واقعية ومستدامة تساهم في تنظيم ظاهرة الهجرة وتحد من آثارها على دول المنطقة.
الوسومأزمة الهجرة غير الشرعية الحويج ليببا