أثارت الإطلالة الجريئة للفنانة اللبنانية ميريام فارس خلال حفلٍ أحيته في مدينة ليماصول القبرصية في عيد الفطر المبارك، جدلاً وانتقاداتٍ حادة.

وظهرت ميريام فارس على المسرح، خلال الحفل، بفستان اعتبره البعض "جريئا للغاية"، حيث كان مكشوفا بشكل كبير من الأعلى.

وأثارت الفيديوهات المتداولة لميريام فارس على مواقع التواصل جدلا لدى النشطاء، حيث انتقد البعض إطلالاتها، فيما عبر آخرون عن إعجابهم بها.

وقال أحدهم معلقا: "أنوثة ولا خلاعة"، وأضاف آخر: "حركات مبتذلة وعري بشع".

في حين كتب أحدهم معلقا: "بصراحة أجمل فنانة أشوفها"، وأضاف آخر: "جمال وحلاوة ونعومة وكل شيء جميل".

View this post on Instagram

A post shared by ???? ???????????????????????? ???????????????????? ???????????????????????? ???? (@loversmyriam)

إقرأ المزيد مصر.. الفنانة أيتن عامر ترد على انتقادات لمسلسل خليجي شاركت فيه وأثار ضجة كبيرة (فيديو)

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار لبنان تويتر غوغل Google فنانون فيسبوك facebook مشاهير

إقرأ أيضاً:

كيف تمزّق فيديوهات حماس للأسرى المجتمع الإسرائيلي وتزيد الضغط على دولة الاحتلال؟

نشرت "القناة 12" العبرية، مقالا، لمقدم برامج بودكاست، روتيم سيلاع، أبرز فيه أنه: "مع كل أسبوع تصدر المقاومة في غزة، شريط فيديو حول أحد الأسرى الإسرائيليين لديها، ما يزيد من الضغوط الممارسة على قيادة الاحتلال السياسية والعسكرية".

وأوضح المقال الذي ترجمته "عربي21" أنّه: "في الوقت ذاته يخدمها لأغراض دعائية، ما دفع أصواتا لدى الاحتلال للمطالبة بإعادة النظر في كيفية التعامل مع هذه الرسائل الإعلامية".

وتابع أنه: "مع بداية الحرب، اعتمدت وسائل الإعلام الإسرائيلية نهجاً يتعلق بمقاطع الفيديو التي تنشرها حماس، وأعلنت أنها لن تنشرها، واكتفت بالحديث عن وجودها، مستخدمة في بعض الأحيان صورا ثابتة، أو أوصافا عامة". 

وأردف: "عندما أعادت بعض الصحف نشر مقاطع فيديو لحماس، تمت إزالتها بسرعة، واعتذرت عما قالت إنه خطأ، لكن تغييرا حصل قبل عام، في أبريل 2024، حين اعتقدت قيادة عائلات الأسرى وبعض العائلات أن نشر الفيديوهات قد يساعد في ممارسة الضغط الشعبي للترويج للإفراج عنهم".

"لذلك طلبوا من وسائل الإعلام بثّها، وكان الفيديو الأخير أحد أوائل الفيديوهات التي تم نشرها جزئيا تحت ضغط من العائلات، لأن مشاعرها مفهومة" وفقا للمقال نفسه الذي ترجمته "عربي21".

واسترسل بأنه "بعد أكثر من 200 يوم من الحرب دون تحقيق تقدم يذكر، شعروا أن الجمهور بدأ يعتاد على الوضع، وأن الحكومة لم تتخذ إجراءات عاجلة، لكن هذا التغيير يثير تساؤلات جدية حول عواقب نشر فيديوهات حماس، التي تهدف للإضرار بمعنويات الجمهور الإسرائيلي، والضغط على صناع القرار". 


وأوضح أنّ: "حماس تعتقد أن الأسرى يشكلون رصيدا استراتيجيا، تزداد قيمته على وجه التحديد عندما يمزق المجتمع الإسرائيلي من الداخل"، فيما زعمت أنها: "ليست مقاطع فيديو تعكس رسالة حقيقية منهم، بل يؤدّي لترسيخ صورة للأسرى في الذاكرة الجماعية، حيث يتم التعرف عليهم من خلال الكلمات والمطالبات".

وأشار إلى أنّ: "نشر هذه الفيديوهات يؤدي لتفاقم التحدي في الوضع الإسرائيلي الحالي، فضلا عن كونها إحدى الأدوات لدى حماس لممارسة الضغط النفسي على الاحتلال".

وختم المقال بالقول: "إنّ نشرها، حتى ولو كان بقصد مساعدة العائلات، قد يعزز موقف الحركة، التي تستخدم هذه الأداة لتعميق الشرخ في المجتمع الإسرائيلي، وبالتالي تعزيز مكانتها".

مقالات مشابهة

  • وزير إسرائيلي يثير جدلاً: تحرير الرهائن ليس أولوية الحرب على غزة
  • كيف تمزّق فيديوهات حماس للأسرى المجتمع الإسرائيلي وتزيد الضغط على دولة الاحتلال؟
  • تقني: من خلال تطبيق أبشر تستطيع تجديد بطاقة الاحوال
  • بفستان جريء.. رانيا يوسف تحتفل على طريقتها الخاصة بشم النسيم
  • داليا مصطفى تخطف الأنظار بفستان قصير خلال حفل عيد ميلادها
  • بفستان أحمر قصير.. داليا مصطفى تخطف الأنظار خلال حفل عيد ميلادها
  • “أولو” يشعل جدلا بين علماء.. مزاعم باكتشاف لون جديد لم يره البشر من قبل
  • عودة الرهائن ليست الهدف الأهم.. سموتريش يثير جدلا في إسرائيل بتصريح حول غزة
  • ثاني أغلى مذيع..تركي ال الشيخ يثير تفاعلا كبيرا بشأن راتب إبراهيم فايق و عمرو أديب
  • مشروع عقاري للمسلمين في تكساس يثير جدلا واسعا