الحمصاني: 145 مليار دولار حجم صادرات مصر في 2030 بهذه الحالة
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
كشف المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، تفاصيل اجتماع رئيس الوزراء المهندس مصطفى مدبولي، مع رؤساء وممثلي المجالس التصديرية.
محافظ القليوبية يناقش آلية تنفيذ قرار رئيس مجلس الوزراء بشأن تحديد "رسوم النظافة" بعد تصريحات متحدث الوزراء بشأن الارتفاع غير المُبرر للأسعار.. "نواب واقتصاديون" يوضحون أسباب الزيادة وسُبل التصدي لها وقال "الحمصاني"، في اتصال هاتفي مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "تن" مساء اليوم الثلاثاء، إن الهدف من اجتماع اليوم هو الاستماع لمقترحات رؤساء المجالس التصديرية حول زيادة الصادرات الفترة المقبلة.
وأشار إلى أن الدولة استطاعت أن تتجاوز الضغوط المرتبطة بتوفير السيولة الدولارية، واستطاعت الإفراج عن الكثير من مستلزمات الإنتاج والقضاء على السوق الموازية للدولار، وهذا يُعد فرصة للعمل على زيادة الصادرات المصرية إلى الخارج.
وأكد أن الدولة مستعدة لتقديم كافة الحوافز لزيادة الصادرات المصرية، لافتًا إلى أن الصادرات المصرية تقدر بـ53 مليار دولار، وإذا زادت بنسبة18% فمن الممكن أن ترتفع الصادرات المصرية لـ145 مليار دولار خلال 2030.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفي مدبولي الصادرات المصرية مجلس الوزراء صادرات مصر رئيس الوزراء المجالس التصديرية نشأت الديهي المتحدث باسم مجلس الوزراء مستلزمات الإنتاج الإعلامي نشأت الديهي السيولة الدولارية المستشار محمد الحمصاني السوق الموازية للدولار الصادرات المصریة
إقرأ أيضاً:
أكسيوس: بايدن ناقش خططا لضرب مواقع نووية إيرانية بهذه الحالة
قالت مصادر مطلعة لموقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي إن مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان قدم للرئيس جو بايدن خيارات بشأن هجوم أميركي محتمل على المنشآت النووية الإيرانية إذا تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي قبل 20 يناير، وذلك في اجتماع تم عقده قبل عدة أسابيع وظل سريا حتى الآن.
وأفادت المصادر أن بايدن لم يمنح الضوء الأخضر لتوجيه ضربة للمواقع النووية الإيرانية خلال الاجتماع ولم يفعل ذلك منذ ذلك الحين.
وأضافت المصادر أن بايدن وفريقه للأمن القومي ناقشوا خيارات وسيناريوهات متعددة خلال الاجتماع الذي عقد قبل حوالي شهر، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي.
وقال مسؤول أميركي مطلع إن اجتماع البيت الأبيض لم يكن ناتجا عن معلومات استخباراتية جديدة ولم يكن المقصود منه التوصل لقرار بنعم أو لا من جانب بايدن.
وأضاف المسؤول أن الاجتماع كان جزءا من مناقشة لوضع تصور واضح للسيناريوهات الخاصة بكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم إلى درجة نقاء 90 بالمئة قبل 20 يناير.
وذكر مصدر آخر أنه لا توجد حاليا أي مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن عمل عسكري محتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.
ورأى بعض كبار مساعدي بايدن داخليا أن هناك اتجاهين هما، تسريع البرنامج النووي الإيراني، وضعف إيران ووكلائها جراء حربهم مع إسرائيل، يمنحان بايدن دافعا وفرصة للضرب.
وأشارت المصادر إلى أن بعض مساعدي بايدن، ومنهم سوليفان، يعتقدون أن إضعاف الدفاعات الجوية الإيرانية وقدراتها الصاروخية، إلى جانب الضعف الكبير الذي يعاني منه وكلاء إيران الإقليميون، من شأنه أن يزيد من فرص نجاح مثل هذه الضربة ويقلل من خطر الرد الإيراني والتصعيد الإقليمي.
ووفق المسؤول الأميركي فإن سوليفان لم يقدم أي توصيات لبايدن بشأن هذه المسألة، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريوهات.