هل تدخلت غادة عبد الرازق في تفاصيل صيد العقارب؟.. النجمة ترد
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
كشفت الفنانة غادة عبد الرازق، أن مسلسل صيد العقارب من أهم الأعمال الفنية بالنسبة لها في مشوارها الفني.
ورداً على سؤال الاعلامية الحديدي، : لو عمل حسيتي أنه مش كويس هتكمليه لانك ملتزمة لكن الخروج منه نفسياً لعمل أخر يحقق نجاح أنتي متعودة عليه بياخد وقت قد إيه ؟، قالت غادة عبد الرازق، أنه بيأخد مني وقت في تقييم ذلك بقول لنفسي الي حصل السنة دي مش هكرره السنه الجايه حتى لو إضطريت اني أقعد.
وعن الأعمال التي لم تعجبها في مسيرتها الفنية، قالت غادة عبد الرازق، في لقاء مع الإعلامية لميس الحديدي، مقدمة برنامج كلمة أخيرة، المذاع عبر قناة اون، أن هناك أعمال كتيرة بس مقدرش أحدها لانها مرتبطة بأشخاص أخرين ومش عاوزة اضايقهم بكلامي علشان مايضيقونيش بكلامهم.
وعن تجربة صيد العقارب، قالت غادة، ان :"من اول العمل شعرت انه سيكون نقلة كبيرة جداً و نجاح مسلسل صيد العقارب كسر نحس نجاحات كبيرة عليا جداً نت عاوزة أتجاوزها وده الي كنت بتمناه لان تجاوز سقف النجاحات المحقق وتحقيق الافضل كان نحس ولازم أتخطاه بنجاح أكبر".
وعن أهم مأحبته في ورق العمل قالت : "لانه عمل إجتماعي يعود لزمن الجمهور لم يره لانه تعود في شهر رمضان في السنوات الاخيرة أن أول خمس حلقات إما البطل يتقتل أو يدخل السجن بقوا عارفين أن اول خمس حلقات ضرب نار وفي النص حشو واخر خمس حلقات قمة علشان ناخد جوائز ولذلك أنا كنت مصرة السنة دجي أعمل مسلسل طبيعي شرعي زي الي كان بيتعمل زمان زي أرابيسك وليالي الحلمية، وهعمل قفلة الحلقات العادية، وهمشي زي مالكتاب مابيقول زي مادرسنا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غادة عبد الرازق الإعلامية لميس الحديدي أعمال الفنية الفنانة غادة عبد الرازق برنامج كلمة أخيرة صيد العقارب شهر رمضان مسلسل صيد العقارب غادة عبد الرازق صید العقارب
إقرأ أيضاً:
«التتويج الـ 20».. «معاناة» الريال ويوفنتوس و«نزهة» الإنتر وليفربول!
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلة
بات ليفربول الإنجليزي ضمن قائمة «العظماء السبعة»، الذين نجحوا في الفوز بـ 20 لقباً أو أكثر، في بطولات الدوري الأوروبية الكبرى، والطريف أن الوضع الحالي لـ «الريدز» في جدول ترتيب «البريميرليج»، يجعل من تتويجه بـ «النجمة العشرين» بمثابة «نزهة»، حيث يبتعد حتى الآن بفارق 15 نقطة عن وصيفه، أرسنال، قد تزيد خلال الجولات المتبقية، لكن يبقى حصول إنتر ميلان على لقبه العشرين في «الكالشيو» هو الأسهل على الإطلاق، حيث فاز بالنُسخة الماضية، 2023-2024، بفارق 19 نقطة عن جاره، ميلان، ولولا عدم اهتمام «الأفاعي» بآخر 5 جولات بعد ضمان التتويج، لكان الفارق «تاريخياً» في النهاية.
والغريب أن مانشستر يونايتد واجه منافسة شرسة، على طريق تتويجه بالعديد من ألقاب «البريميرليج»، إلا أن «النجمة العشرين» كانت سهلة جداً، على غرار ما حدث مؤخراً مع غريمه، ليفربول، إذ أن موسم 2012-2013 شهد وصول «الشياطين» إلى «المحطة الـ 20» في سلسلة التتويج، بفارق 11 نقطة عن مانشستر سيتي، بل إن الفارق كان يبلغ 16 نقطة قبل 5 جولات من النهاية، بعكس ما حدث قبلها بموسم واحد فقط، في نُسخة 2011-2012، عندما حصد «السيتي» اللقب على حساب «اليونايتد» بفارق الأهداف!
وبعيداً عن سهولة التتويج العشرين للفرق الثلاثة، فإن ريال مدريد ويوفنتوس كانا على موعد مع «معاناة غير عادية» وقت الحصول على «النجمة العشرين»، خلال ثمانينيات القرن الماضي، إذ اقتنص «الملكي» لقبه العشرين في «الليجا» بموسم 1979/1980، بفارق نقطة وحيدة عن ريال سوسيداد، الذي خسر مباراة واحدة فقط مقابل 3 هزائم للريال، بينها السقوط 0-4 أمام وصيفه.
أما «اليوفي»، فقد مر هو الآخر بنفس المعاناة، لأن لقبه العشرين أتى على حساب فيورنتينا، في موسم 1981-1982، بفارق نقطة واحدة فقط أيضاً، وكان «السيدة العجوز» قد خسر 3 مباريات في ذلك الموسم مقابل هزيمتين لـ «الفيولا»، الذي تقلّصت حظوظه بسبب تعادلاته في الجولات الأخيرة.
ونجح برشلونة في وضع النجمة العشرين فوق قميصه خلال موسم 2009-2010، بعد منافسة شرسة جداً مع ريال مدريد، لم تُحسم إلا في الجولة الأخيرة وقتها، ليفوز «البارسا» باللقب بفارق 3 نقاط فقط عن «الريال»، الذي كان صاحب أعلى رصيد لـ «وصيف» في تاريخ الدوريات الأوروبية الكُبرى، قبل تحطيم الرقم على يد ليفربول، وصيف «السيتي» في موسم 2018-2019، كما كان بايرن ميونيخ على موعد مع اللقب الـ 20 في «البوندسليجا» بموسم 2005-2006، بفارق متوسط بلغ 5 نقاط عن فيردر بريمن.
وعلى صعيد «النجمة الـ 30»، فإن ريال مدريد وحده واجه صراعاً شرساً جداً، من أجل الحصول عليها في موسم 2006-2007، بعدما تساوى في رصيد النقاط مع برشلونة، بواقع 76 نقطة، ولم يُتوّج إلا بفضل تفوقه في المواجهات المُباشرة مع غريمه التقليدي، في حين كان الأمر بمثابة «النزهة» أيضاً لكل من يوفنتوس وبايرن ميونيخ، إذ حققها «البيانكونيري» في 2013-2014 بفارق 17 نقطة عن روما، بينما نجح «البافاري» في ذلك بموسم «كورونا»، 2019-2020، بفارق 13 نقطة عن بروسيا دورتموند.