وأوضح أن معظم الإصابات توصف بالخطيرة للغاية وفق الأطباء، وذلك بعد قصف طائرات مسيرة إسرائيلية مجموعات من المواطنين كانت تسير في سوق مخيم المغازي للاجئين الفلسطينيين (وسط القطاع)، مما أسفر عن استشهاد 11 شخصا على الأقل.

16/4/2024مقاطع حول هذه القصةطائرات الاحتلال تطلق الرصاص الحي على سكان المخيم الجديد بالنصيراتplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 45 seconds 01:459 شهداء وعشرات الجرحى في القصف المتواصل على مخيم النصيرات وسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 37 seconds 00:37تشييع جثامين شهداء سقطوا في قصف طال سوق مخيم المغازيplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 20 seconds 01:208 شهداء و9 مصابين في قصف سيارة شرطة وسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 01 seconds 03:01معظمهم من الأطفال.

. الاحتلال يقصف سوق المغازي مخلفا شهداء وجرحىplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 54 seconds 01:54نازحات من بيت حانون يروين شهادات الوجع وفظائع الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 48 seconds 03:48فلسطينية تروي تفاصيل خروجها من مركز إيواء غازي الشوّاplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 45 seconds 00:45من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

أم بلال تستذكر ابنها الذي أخفته دبابة الاحتلال بمخيم المغازي

في مخيم المغازي وسط قطاع غزة تجلس أم بلال مثقلة بالحزن تسترجع لحظة اعتقال نجلها بلال وابن عمه أمام ناظريها في 4 يناير/كانون الثاني 2025 حين اقتادتهما قوات الاحتلال داخل دبابة، ولم يعودا منذ ذلك الحين.

ومنذ ذلك الصباح بدأت الأم رحلة بحث مضنية عن ابنها تواصلت خلالها مع مؤسسات حقوقية والصليب الأحمر، مصطدمة بإجابات تفيد بعدم وجود معلومات، في حين أنكر الاحتلال وجوده واعتبره في عداد المفقودين.

وحده أسير محرر أعاد شيئا من الأمل حين أخبرهم أن بلال كان محتجزا، وأنه كان بصحة جيدة.

تقول أم بلال إن ابنها كان عونا لوالده يرافقه في تنقلاته ويقضي حوائج المنزل، وتروي كيف قال والده قبل اختفائه "أنا لن أرى ابني بلال"، وكأن الفراق كان قريبا.

وبعد أشهر من الغياب والانتظار توفي والد بلال حزينا وقد أثقل قلبه الشوق وأضعفه الحزن، فرحل دون أن يودع ابنه أو يعلم مصيره.

وتضيف أم بلال أنه مع حلول شهر رمضان ازدادت وطأة الغياب، بلال -الذي لم يكن يغيب عن مائدة الإفطار- لم يكن حاضرا، وغابت معه بهجة الشهر.

وعن أول أيام الشهر المبارك، تقول إن والده جلس إلى المائدة ثم توقف فجأة عن الأكل وقال "يا ربي.. يا بلال لن أراك بلال مجددا"، ولم يلمس الطعام بعدها.

إعلان

وتختم أم بلال قصتها بأمل لا يخبو "يا رب، أن يعود ابني سالما، ونفرح به من جديد، هو وابن عمه، وكل الأسرى يعودون إلى أهاليهم".

مقالات مشابهة

  • طير زاجل يتسبب في سقوط قتيل ومصابين
  • مصطفى بكري: الفيديو الافتراضي لتفجير الأقصى وبناء الهيكل رسالة خطيرة لنا جميعا
  • محافظ المنيا يستقبل سيدة مسنة لرغبتها بالتبرع بقطعة أرض لبناء مستشفى وفاءً لزوجها الراحل
  • بينهم سيدتان.. إسرائيل تفرج عن 12 أسيرا فلسطينيا من غزة
  • صحة غزة تعلن خروج مستشفى الشهيد محمد الدرة للأطفال عن الخدمة
  • بالفيديو: 10 شهداء في قصف على جباليا البلد والجيش الإسرائيلي يعقب
  • أم بلال تستذكر ابنها الذي أخفته دبابة الاحتلال بمخيم المغازي
  • أمير الحدود الشمالية يستقبل وزير الصحة ويدشن مشاريع صحية بالمنطقة بأكثر من 322 مليون ريال
  • 1430 مستفيد من مخيم الأمراض الجلدية المجاني في مستشفى الثورة بالحديدة
  • شهداء ومصابين بالعشرات بغارات العدو الصهيوني على خيام بغزة وخان يونس