إضاءة الخزنة في البترا احتفاءً بيوم العلم الأردني - صور
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أُضيئت الخزنة في مدينة البترا الوردية، مساء الثلاثاء، احتفاءً بيوم العلم الأردني.
رفع الأردنيون العلم الأردني في يومهم الوطني، على المباني والساحات العامة والمركبات، وسط مشاركة مختلف الفاعليات الرسمية والشعبية.
اقرأ أيضاً : في يومه الوطني.. تعرف على رمزية العلم ودلالات الرايات الأردنية
وقد أقر مجلس الوزراء في 31 آذار عام 2021، برئاسة رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، اعتبار 16 نيسان من كل عام يومًا وطنيًا للعلم الأردني، حيث يُنظر إلى العلم بوصفه جزءًا لا يتجزأ من عملية بناء الأمة، ويشير إلى ذلك الشعور المتنامي بالوطنية بين المواطنين، ويكثف إحساسهم بجملة من الرموز والعلامات والألوان ويمنحها معاني ودلالات متراكمة مع الأيام، ليحفظ ذاكرتهم الوطنية، إذ رفعوا العلم مع إعلان استقلال المملكة الأردنية الهاشمية في 25 أيار عام 1946.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: البترا علم الأردن يوم العلم الأردني العلم الأردني
إقرأ أيضاً:
استكمال تركيب أعلام الدولة السعودية الأولى وأعلام المملكة بالرياض احتفاءً بيوم التأسيس
الرياض
استكملت أمانة منطقة الرياض استعداداتها للاحتفال بيوم التأسيس لعام 2025، بتنفيذ خطة تشغيلية متكاملة لتركيب أكثر من ثمانية آلاف علم في مختلف أنحاء العاصمة.
وتركزت أعمال الأمانة على تركيب وتوزيع الأعلام في المواقع الإستراتيجية، فقد رُكّب 2403 أعلام على السواري في الطرق الرئيسة، و 3776 علمًا في الميادين والجسور والتقاطعات، إضافة إلى 1851 علمًا على أعمدة الإنارة بحوامل ميكانيكية؛ مما يضمن تكامل المظهر البصري للعاصمة خلال الاحتفال.
وراعت الأمانة في خطتها التشغيلية تحقيق التناسق الجمالي بتوزيع الأعلام بطريقة متوازنة، تتماشى مع النسيج العمراني للمدينة، مع استخدام حوامل ميكانيكية متطورة لضمان التثبيت الآمن، واختيار أحجام مناسبة توفر وضوحًا بصريًا مميزًا.
ونفذت الأمانة أعمال التركيب من خلال فرق ميدانية متخصصة، وفق جدول زمني محدد، لضمان إنجاز جميع التجهيزات بكفاءة عالية، مع مراعاة عوامل الأمان والاستدامة والمتابعة الدورية للحفاظ على جاهزيتها طوال فترة الاحتفال.
وتأتي هذه الجهود ضمن حرص أمانة منطقة الرياض على إبراز الهوية الوطنية وتحسين المشهد الحضري، وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تطوير المشهد البصري للعاصمة وتعزيز جاذبيتها، بما يعكس أصالة المملكة وإرثها العريق.