طقس السعودية.. رياح شديدة على المدينة المنورة
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
نبّه المركز الوطني للأرصاد في تقريره اليومي عن حالة الطقس ليوم غد، من رياح شديدة على الرايس وينبع وبدر ووادي الفرع، تشمل تأثيراتها تدنياً في مدى الرؤية الأفقية ورياحاً تصل سرعتها إلى ( 40 - 49 ) كيلومتراً /ساعة.
وبيّن المركز أن الحالة تبدأ الساعة الـ 4 صباحاً وتستمر حتى الساعة الـ 12 مساءً.رياح نشطةونبه المركز من طقس غير مستقر على مدن المنطقة الشرقية مساء اليوم الثلاثاء وصباح غد الأربعاء.
أخبار متعلقة حتى 9 صباحًا.. أتربة مثارة على أجزاء من الرياضدبي.. القنصلية السعودية تخصص رقمًا لتواصل المواطنين المتضررينوحذر بالإنذار الأحمر من أتربة مثارة وعواصف ترابية على زعبلوتن حتى الساعة 6 صباحًا، يصاحبها رياح نشطة، وانعدام في مدى الرؤية الأفقية لمسافة كيلومتر واحد أو أقل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس المدينة المنورة طقس السعودية المدينة المنورة السعودية
إقرأ أيضاً:
رياح شديدة تتسبب في حريق يلتهم 4 سيارات قرب منفذ رأس حدربة بالبحر الأحمر
اندلع حريق ضخم، اليوم الثلاثاء، بمنطقة منفذ رأس حدربة الحدودي جنوب محافظة البحر الأحمر، عقب اشتعال النيران في سيارة محمّلة بمواد شديدة الاشتعال، ما أدى إلى امتداد اللهب بسرعة إلى ثلاث سيارات مجاورة محمّلة بالبضائع، بسبب قوة الرياح.
بدأ الحريق في إحدى السيارات المتوقفة داخل المنفذ، والتي كانت تحمل مواد قابلة للاشتعال. وبسبب شدة التيار الهوائي، انتقلت ألسنة اللهب إلى ثلاث سيارات أخرى، ما أسفر عن تدميرها بالكامل.
تدخل عاجل من فرق الإطفاءتحركت فرق الحماية المدنية بسرعة إلى موقع الحريق، حيث تم الدفع بسيارة إطفاء وعدد من سيارات المياه، لمحاصرة النيران والحد من انتشارها. وتمكنت الفرق من السيطرة على الوضع جزئيًا، ولا تزال جهود الإطفاء مستمرة حتى الآن.
متابعة أمنية وحصر للخسائرشهد موقع الحريق تواجدًا أمنيًا مكثفًا من الأجهزة المختصة والجهات الجمركية، لمتابعة الموقف وتأمين المنطقة. ولم تُسجل أي إصابات بشرية حتى لحظة إعداد هذا الخبر، فيما يجري حصر حجم الخسائر المادية وتحديد السبب الرئيسي لاندلاع الحريق.
رياح قوية ساهمت في تفاقم الحادثأكدت مصادر ميدانية أن شدة الرياح في المنطقة ساعدت على سرعة انتشار الحريق، مما صعّب من مهمة السيطرة عليه، خاصة مع وجود سيارات محمّلة بمواد قابلة للاشتعال في محيط الحادث.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا