في حماية قوات الاحتلال.. مستوطنون يقيمون بؤرة استيطانية بالأغوار الشمالية
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أفادت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان يوم الثلاثاء، بأن عشرات المستوطنين أقاموا بؤرة استيطانية جديدة على أراضي الفلسطينيين في قرية عين الحلوة بالأغوار الشمالية بالضفة الغربية.
وأكد منسق هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في الأغوار معتز بشارات، أن العشرات من المستوطنين في حماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي، شنوا هجومًا على قرية عين الحلوة بالأغوار الشمالية، ما أدى إلى إصابة امرأة بعد الاعتداء عليها بالضرب.
أخبار متعلقة تداعيات الطقس السيئ.. "فلاي دبي" تعلق جميع الرحلات المغادرةدبي.. إلغاء 17 رحلة طيران وتحويل 3 بسبب الأمطارhttps://t.co/4242NOTzTc#صحيفة_اليوم pic.twitter.com/x4rk2JqqZW— صحيفة اليوم (@alyaum) February 24, 2020
ثم شرعوا في إقامة بؤرة استيطانية على أراضي القرية، وذلك في إطار عمليات الاستيطان المكثفة التي تستهدف الأغوار الشمالية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس غزة الأراضي الفلسطينية المحتلة هيئة مقاومة الجدار والاستيطان المستوطنات الإسرائيلية المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية جرائم الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
أوستن: قلقون من وجود قوات من كوريا الشمالية في روسيا
قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، الأربعاء، إن الولايات المتحدة قلقة من وجود قوات من كوريا الشمالية في روسيا، مشددا أن خطط الكرملن في أوكرانيا "لن تنجح".
وأضاف أوستن خلال لقائه نظيره الكوري الجنوبي كيم يونغ-هيون في البنتاغون: "نشعر بقلق عميق إزاء استخدام القوات الكورية الشمالية لدعم العمليات القتالية الروسية في منطقة كورسك الروسية".
وشدد أوستن أن خطط الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أوكرانيا "لن تنجح حتى مع الدعم من كوريا الشمالية".
وكانت الولايات المتحدة أكدت الأسبوع الماضي للمرة الأولى حيازتها أدلة على وجود "آلاف" الجنود الكوريين الشماليين في روسيا مشيرة إلى أنها ستعتبرهم "أهدافا مشروعة" في حال انضموا إلى القتال في أوكرانيا.
وتقول واشنطن إن إجمالي عدد القوات الكورية الشمالية حاليا في روسيا يناهز 10 آلاف جندي.
وبحسب كوريا الجنوبية فإن قسما من هؤلاء الجنود يفترض أن يتوجهوا بعد ذلك إلى الجبهة.
ورجح خبراء أن تحصل كوريا الشمالية في المقابل على تكنولوجيا عسكرية، تراوح بين أقمار مراقبة وغواصات، بالإضافة إلى ضمانات أمنية محتملة من موسكو.
عزّزت روسيا وكوريا الشمالية تحالفهما السياسي والعسكري في سياق الحرب في أوكرانيا. وكلاهما يخضع للعقوبات، بيونغ يانغ على خلفية برنامجها للأسلحة النووية، وموسكو بسبب حربها ضد كييف.