قال اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، إن زيارة رئيس القيادة المركزية الأمريكية إلى إسرائيل كان لها هدف واضح مع الضربة الإيرانية ضد تل أبيب، مشددا على أن رسالة الرئيس الأمريكي له  بالضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لعدم التهور والرد على طهران.

أضاف اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن وزير الخارجية الإيراني اعترف بإبلاغ أمريكا بموعد الضربة العسكرية لإسرائيل قبل تنفيذها، مؤكدا أن ما حدث ليست حربا.

وأشار اللواء سمير فرج، إلى أن ما حدث "ولا حاجة"، موضحا أن ما قامت به إيران تأثيرها "صفر"، قائلا:" ما قامت به إيران تجاه إسرائيل يطلق عليه ولا حاجة".

كما أكد اللواء سمير فرج، الخبير والمفكر الاستراتيجي، أن إيران تمتلك أكبر عدد من الصواريخ والطائرات المُسيرة، لافتا إلى أن صواريخ إيران مداها يصل حتى إيطاليا وهي أحد الأذرع القوية لطهران.

وكشف اللواء سمير فرج، مفاجأة مدوية، قائلا: "نصف الصواريخ التي أطلقتها إيران تجاه إسرائيل نصفها كان بدون ذخيرة وفارغة من المتفجرات قائلا: "صواريخ فشنك".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اللواء سمیر فرج

إقرأ أيضاً:

رئيس دفاع النواب.. تصريحات ترامب بالتهجير القسري ستأتي بنتيجة عكسية على شعب إسرائيل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد اللواء أحمد العوضي رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب ونائب رئيس حزب حماة الوطن ، أن تصريحات الرئيس ترامب من الصعب تنفيذها؛ حيث إن تهجير الشعب الفلسطينى خارج أرضه، سواء إلى مصر أو الأردن، أمر مرفوض، موضحًا أنه سوف أنه سوف يأتى بنتيجة عكسية على الأوضاع فى فلسطين، حيث تزيد من حالة الاحتقان والكراهية والعداء من قبل الفلسطينيين للشعب الإسرائييلي.

وأضاف اللواء أحمد العوضي في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، أنه منذ بداية الحرب على غزة  أعلنت القيادة السياسية المصرية أن هذا الأمر خط أحمر ولا يمكن قبوله بأى وضع من الأوضاع، وهذا موقف ثابت، لأن ذلك يعنى تصفية القضية الفلسطينية. بجانب  أنه يضر بالأمن القومى المصري، موضحًا ان  انتقال الفلسطينيين إلى سيناء يعنى انتقال المقاومة إلى سينا، ما يترتب عليه أن مصر أصبحت طرفا فى هذا الصراع.


بالإضافة إلى أنه مخالف لكل القوانين الدولية، والاتفاقيات التى تم إبرامها مشيرًا إلى اتفاقية "أوسلو" التى وقعتها إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية برعاية أمريكية والتى قدم خلالها ياسر عرفات رئيس السلطة الفلسطينية وقتها العديد من التنازلات، ومع ذلك لم يتم تنفيذ أى شئ وأصبحت حبرا على ورق.

وأكد العوضي ، أنه لا حل لهذا الصراع إلا بحل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧، عاصمتها القدس، ودولة إسرائيلية، للعيش معًا فى سلام.

مقالات مشابهة

  • لأول مرة في التاريخ.. أكثر من نصف الديمقراطيين في أمريكا يؤيدون فلسطين ضد إسرائيل
  • معاريف: إسرائيل تنتظر الدعم الأمريكي لمهاجمة إيران وترامب له رأي آخر
  • استطلاع يكشف أراء المجتمع الأمريكي تجاه سياسات ترامب.. ماذا قعن روسيا وأوكرانيا؟
  • أخذ حقنة للمشاركة.. الغندور يكشف مفاجأة بشأن ثلاثي الزمالك في مباراة القمة
  • الأهلي لم ينسحب.. عدلي القيعي يكشف مفاجأة بشأن مباراة القمة
  • معتز هشام يكشف كواليس مشاركته في مسلسل «ولاد الشمس» واستعداده لشخصية «قطايف».. فيديو
  • رئيس دفاع النواب.. تصريحات ترامب بالتهجير القسري ستأتي بنتيجة عكسية على شعب إسرائيل
  • تحكيم إيطالي.. أحمد موسى يكشف مفاجأة مدوية عن مباراة القمة
  • حسام حبيب يكشف تفاصيل جديدة عن علاقته بشيرين عبد الوهاب في برنامج «العرافة»
  • خامنئي ضمن الأهداف.. خبير يكشف تفاصيل هجوم إسرائيل المتوقع على إيران