وكيلة التعليم بالفيوم تتابع ورشة تدريبية للحفاظ على الصحة النفسية للطلاب
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن وكيلة التعليم بالفيوم تتابع ورشة تدريبية للحفاظ على الصحة النفسية للطلاب، تابعت الدكتورة أماني قرني وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، فعاليات ورشة تدريب للحفاظ على الصحة النفسية للطلاب ورفع كفاءة الأخصائيين .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وكيلة التعليم بالفيوم تتابع ورشة تدريبية للحفاظ على الصحة النفسية للطلاب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تابعت الدكتورة أماني قرني وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، فعاليات ورشة تدريب للحفاظ على الصحة النفسية للطلاب ورفع كفاءة الأخصائيين النفسيين، بحضور هشام أبو عوف مدير عام الشئون التنفيذية بالمديرية و مروة عبد العزيز مدير إدارة غرب الفيوم، ومسئولي التدريب والتربية النفسية بالمديرية.
حيث نظمت مديرية التربية والتعليم بالفيوم ورشة تدريبية حول النهوض بالصحة النفسية للطلبة ورفع كفاءة الأخصائيين النفسيين، خلال الفترة من اليوم السبت إلى الثلاثاء القادم، بالتعاون بين وزارة التربية والتعليم والأمانة العامة للصحة النفسية بوزارة الصحة والمُستهدف من التدريب عدد ١٠٠ أخصائي نفسي، من جميع الإدارات التعليمية على مستوى محافظة الفيوم.
وتم تنفيذ التدريب لقاعات التدريب بمدارس الفيوم، بالتعاون والتنسيق بين توجيه عام التربية النفسية، وإدارة التدريب بمديرية التربية والتعليم والهدف من التدريب تحسين الصحة النفسية للطلاب ورفع كفاءة الأخصائي النفسى، وتم التدريب فى مجموعتين.
كما تم تدريب المجموعة الأولى، بقاعة تدريب مدرسة صبرى البكباشي الاعدادية، والمحاضرين دكتورة ولاء، ودكتورة شيماء استشارى الطب النفسى، والفئة المستهدفة، الاخصائيين النفسيين بادارات اطسا وإبشواى ويوسف الصديق، وموضوع المحاضرة ومظاهر النمو الطبيعى للأطفال.
أما المجموعة التدريبية الثانية، تم التدريب بقاعة مدرسة ياسر كمال تمام الابتدائية، بشرق الفيوم، بحضور الأستاذ مصطفى مبارك مدير إدارة شرق الفيوم التعليمية، والمحاضر الدكتور أحمد استشارى الطب النفسى والفئة المستهدفة الاخصائيين النفسيين بإدارات غرب الفيوم وشرق الفيوم وسنورس، وطامية، وعنوان المحاضرة التعريف بمعنى المراهقة والادمان ومدخل الى برنامج فواصل.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وكيلة التعليم بالفيوم تتابع ورشة تدريبية للحفاظ على الصحة النفسية للطلاب وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التربیة والتعلیم ورفع کفاءة
إقرأ أيضاً:
متلازمة الطفل المتعجل خطر يهدد الصحة النفسية والعقلية.. كيف تتعامل معه؟
في عالم يسعى فيه الآباء لتحقيق الأفضل لأطفالهم تنشأ ضغوط نفسية قد تكون فوق طاقة الطفل على التحمل، مما يخلق واقعا مؤلما يُعرف بمتلازمة الطفل المتعجل، وهذه الظاهرة تتمثل في معاملة الآباء لأبنائهم كأطفال بالغين في سن مبكرة، ويتم دفعهم للنمو بصورة أكثر سرعة، كما أن الوالدين يتوقعان من الطفل أداء يتجاوز قدراته العقلية والاجتماعية، وانتظار تحقيق نتائج مبهرة تتخطى قدرات الطفل، ليكبر قبل أوانه ويتعرّض لمشكلات وخيمة، ويجعله يتطلع لفعل أشياء تفوق طاقته ليصبح متعجلا غالبية الوقت، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية» عبر عرض تقرير تلفزيوني بعنوان «متلازمة الطفل المتعجل.. خطر يهدد صحة الأطفال النفسية والعقلية».
متلازمة الطفل المتعجل تتسبب في ضغوط نفسيةمتلازمة الطفل المتعجل لا تقتصر على ملامح الحياة اليومية له فحسب، بل تمتد لتشمل العديد من الضغوط النفسية التي تفوق قدرة الطفل العقلية والنفسية، ما ينعكس على شخصيته في المستقبل، وأوضحت الكثير من الدراسات كشفت أن هذه المتلازمة تصيب الأطفال بالعديد من المشكلات النفسية طويلة الأمد مثل: القلق المزمن، الخوف من الفشل، فقدان الثقة، لذا يحذر كثير من العلماء أن هذه الظاهرة والضغوطات النفسية التي يمارسها الآباء على أبنائهم قد تتفاقم لتصبح وباءا حقيقيا يلاحق الطفل في كل جوانب حياته بداية من المدرسة، وصولا إلى الأنشطة اللامنهجية والتفاعلات الاجتماعية، وفقا لتقرير قناة «القاهرة الإخبارية».
ضرورة تبني الآباء منهجا يتماشى مع قدرات أطفالهم
من الضروري أن يتبنى الآباء منهجا يتماشى مع قدرات أطفالهم واهتمامتهم، ويشمل الاحتفال بالإنجازات الصغيرة، وتقدير الجهد المبذول الذي يقوم به، بدلا من التركيز على النتائج فقط، ومراعاة التوازن بين الأنشطة المنظمة واللعب الحر الذي يقوده الطفل يشكل جزءا أساسيا من عملية نموه، إذ يساعده على التكيف مع ضغوط الحياة، يعزز من تطوره المعرفي والعاطفي والاجتماعي، كما أن توفير بيئة صحية تشمل الراحة والنوم الكافية يعد ضروريا لإعادة شحن طاقة الطفل ومعالجة تجاربه اليومية كي يتمكن من مواجهة تحديات الحياة بثقة ومرونة، وفقا لتقرير قناة «القاهرة الإخبارية».