حرص عدد من نجوم الفن على تأدية واجب عزاء الفنانة شيرين سيف النصر، والتي رحلت عن عالمنا يوم السبت الماضي 13 إبريل، عن عمر يناهز الـ 57 عامًا، نتيجة هبوط حاد في الدورة الدموية، حيث أعلن شقيقها الأكبر خبر وفاتها وكشف وصيتها وأحدث هذا الخبر ضجة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ويقام اليوم عزاءها، وذلك بمسجد الحامدية الشاذلية في المهندسين.

 

 

 

وحرص الفنان أحمد عبد العزيز على تقديم واجب العزاء في الراحلة الفنانة شيرين سيف النصر، ومساندة شقيق الراحلة.


شقيق شيرين سيف النصر يكشف عن وصيتها


وكان قد كتب شقيق الفنانة الراحلة الأكبر عبر حسابه على "فيس بوك" عن وصيتها، قائلًا: "توفيت إلى رحمة الله اليوم اختي الصغيرة الغير شقيقه الفنانه شيرين هانم إلهام سيف النصر تمت الصلاة والدفن في مقابر العائلة في هدوء وسكينه كما طلبت الراحلة، وتقتصر المراسم على ذلك دون عزاء طبقًا لوصيتها برجاء الدعاء لها بالرحمة والمغفرة وإن لله وإن إليه راجعون".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عزاء الفنانة شيرين سيف النصر شيرين سيف شقيق شيرين بمسجد الحامدية الشاذلية الفنان أحمد عبد العزيز الفنانة شيرين سيف النصر مسجد الحامدية الشاذلية هبوط حاد في الدورة الدموية أحمد عبد العزيز شيرين سيف النصر شیرین سیف النصر

إقرأ أيضاً:

من غزة إلى سوريا وألمانيا..أجواء حزينة تخيّم على عيد الميلاد

احتشد المئات في كنيسة المهد في مدينة بيت لحم الثلاثاء لإحياء عيد الميلاد وسط أجواء قاتمة للعام الثاني على التوالي في ظل الحرب المستعرة في غزة.

وللسنة الثانية، غابت الزينة والسياح والحجاج الذين كانوا يتوافدون إلى بيت لحم في أعياد الميلاد في الماضي، وهي مظاهر تعكس أجواء الحزن السائدة في ظل الحرب المتواصلة بين إسرائيل وحماس في غزة.
وفي ساحة المهد وسط المدينة الفلسطينية حيث الكنيسة المقامة في الموقع الذي يؤمن المسيحيون بأن يسوع المسيح ولد فيه، كسرت مجموعة من الكشافة الصمت الذي ساد خلال الصباح. بسبب الحرب على غزة.. شجرة الميلاد تغيب عن بيت لحم لأول مرة منذ عقود - موقع 24ستغيب شجرة الميلاد هذه السنة في مدينة بيت لحم عن ساحة كنيسة المهد، وستكون الاحتفالات مختصرة "دون ضجة ودون الكثير من الأضواء" في ظل الحرب على غزة. وكُتب على لافتة حملها أحدهم "يريد أطفالنا أن يلعبوا ويضحكوا" و"أوقفوا الإبادة في غزة الآن".
وفي العادة تضاء شجرة ميلاد كبيرة في ساحة المهد، لكن السلطات المحلية فضّلت الابتعاد عن المظاهر الاحتفالية الكبرى للعام الثاني على التوالي. ويقول رئيس بلدية بيت لحم أنطوان سلمان: "هذا العام قلصنا طقوس الفرح، نريد التركيز على الواقع الفلسطيني، ونظهر للعالم أن فلسطين لا تزال تعاني من الاحتلال الإسرائيلي، لا تزال تعاني الظلم".
لكن الصلوات، بما فيها قداس منتصف الليل الذي تعرف به الكنيسة، ستقام بحضور بطريرك اللاتين للكنيسة الكاثوليكية. إلا أن الاحتفالات سترتدي طابعاً دينياً بخلاف الاحتفالات التي كانت تشهدها المدينة في الماضي.
ورغم الأجواء الكئيبة، يجد بعض مسيحيي "الأراضي المقدسة" وعددهم حوالي 185 ألفاً في إسرائيل و47 ألفاً في الأراضي الفلسطينية، ملاذاً في الصلاة. ويقول سلمان: "عيد الميلاد هو عيد الإيمان.. نصلي ونطلب من الرب أن ينهي معاناتنا".
أما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، فوجّه رسالة إلى المسيحيين حول العام شكرهم فيها على دعمهم معركة إسرائيل ضد "قوى الشر". وقال: "وقفتم إلى جانبنا بصمود وبشكل دائم وبقوة في وقت تدافع إسرائيل عن حضارتنا بمواجهة الهمجية".
مسيحيو سوريا أما في سوريا، فتظاهر المئات في الأحياء المسيحية من العاصمة دمشق احتجاجاً على إحراق شجرة لعيد الميلاد في مدينة السقيلبية ذات الغالبية المسيحية الأرثوذكسية في حماة، بعد أسبوعين على إطلاق فصائل معارضة بقيادة هيئة تحرير الشام هجوماً أفضى للإطاحة بنظام بشار الأسد.

وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن المقاتلين الذين أحرقوا الشجرة أجانب، من فصيل أنصار التوحيد .
وقال أحد المتظاهرين، ويدعى جورج: "نزلنا؛ لأن هناك الكثير من الطائفية والظلم ضد المسيحيين تحت اسم تصرفات فردية".
وأضاف "إما أن نعيش في بلد يحترم مسيحيتنا وبأمان في هذه الوطن كما كنا من قبل، أو افتحوا لنا باب اللجوء الكنسي، حتى نغادر إلى الخارج".
وقال رجل دين يمثل هيئة تحرير الشام لسكان السقيلبية إن مرتكبي هذا العمل "ليسوا سوريين" متعهداً بمعاقبتهم.

وفي ألمانيا، خيّم هجوم دموي على سوق لعيد الميلاد على الأجواء، ودفع الرئيس فرانك فالتر شتاينماير لتوجيه نداء لوحدة البلاد.
وأوقف الطبيب النفساني السعودي، طالب جواد العبد المحسن مساء الجمعة في موقع الهجوم في ماغديبورغ في شمال شرق ألمانيا حيث قتل 5، وأصيب أكثر من 200 جريح مساء الجمعة في عملية الدهس.
وقال: "كثير منكم سيكون حزينا خلال فترة عيد الميلاد. لا يجب أن تكون الكلمة الأخيرة للحقد والعنف. لا يجب أن تفرقنا الانقسامات. لنحافظ على وحدتنا!".
من جانبه، سيطلق البابا فرنسيس الثلاثاء سنة 2025 اليوبيلية في الكنيسة الكاثوليكية التي يتوقع خلالها أن يأتي أكثر من 30 مليون مؤمن من العالم إلى روما.
وسترفع سنة 2025 اليوبيلية شعار "حجاج الرجاء" فيما يتوقع أن يدعو البابا الأرجنتيني إلى السلام في عالم يشهد نزاعات، خاصةً الشرق الأوسط.
وأثار البابا امتعاض إسرائيل في نهاية الأسبوع بعدما أدان "وحشية" الضربات الإسرائيلية في غزة التي تودي بحياة الأطفال.
وتحل سنة اليوبيل في الكنيسة الكاثوليكية كل 25 عاماً، وتخصص للتوبة وتقام خلالها فاعليات ثقافية ودينية كثيرة من قداديس ومعارض ومؤتمرات وحفلات موسيقية وغنائية.

مقالات مشابهة

  • أبو العينين يشارك في عزاء والدة المستشار أحمد مناع الأمين العام لمجلس النواب
  • رئيس البرلمان العربي يقدم واجب العزاء للمستشار أحمد مناع في وفاة والدته
  • رئيس الوزراء يقدم العزاء في والدة المستشار أحمد مناع
  • من غزة إلى سوريا وألمانيا..أجواء حزينة تخيّم على عيد الميلاد
  • مش هترهبن.. حقيقة ارتباط أحمد العوضي بعد انفصاله عن ياسمين عبد العزيز
  • ياسمين عبد العزيز تُحذر من استغلال اسمها في أخبار طليقها أحمد العوضي
  • إيرادات السينما أمس.. الحريفة يواصل تصدره.. وكريم محمد عبد العزيز يلاحقهم
  • ياسمين عبد العزيز توجه رسالة غاضبة للجمهور بسبب أحمد العوضي.. كفاية استغلال اسمي
  • «كفاية».. ياسمين عبد العزيز ترد على عودتها للفنان أحمد العوضي
  • أبو العينين يقدم واجب العزاء في وفاة والدة المستشار أحمد مناع