دبي.. القنصلية السعودية تخصص رقمًا لتواصل المواطنين المتضررين
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
دعت القنصلية السعودية في دبي المواطنين المتضررين من الحالة المطرية في مدينة دبي والإمارات الشمالية التواصل مع القنصلية بالاتصال أو الواتس آب.
وكتبت القنصلية عبر حسابها على تطبيق إكس: "تنويه عاجل لكافة المواطنين والمواطنات الأعزاء المتضررين من الحالة المطرية في مدينة دبي والإمارات الشمالية، التواصل مع القنصلية على هاتف الطوارئ لشؤون السعوديين بالاتصال أو الواتس اب 00971504522258".
جهود فرق الطوارئ
وقال المكتب الإعلامي لحكومة عجمان إن فرق الطوارئ المشتركة من مختلف الجهات الحكومية في الإمارة سخرت كل الإمكانيات والموارد للتعامل مع كل الحالات المصاحبة للحالة الجوية السائدة في الدولة.
أخبار متعلقة وصول أول رحلة من المسار الجوي "الرياض - بكين"رئيس "الشورى" يبحث تعزيز العلاقات الثنائية مع ملك الأردنتنويه عاجل : لكافة المواطنين والمواطنات الاعزاء المتضررين من الحالة المطرية في مدينة دبي والإمارات الشمالية التواصل مع القنصلية على هاتف الطوارئ لشؤون السعوديين بالاتصال أو الواتس اب00971504522258 https://t.co/HvT0BkfRnc— القنصلية في دبي (@KSAConsulateUA) April 16, 2024
وتعاملت فرق الطوارئ المعنية في القيادة العامة لشرطة عجمان ودائرة البلدية والتخطيط مع حالات الأمطار الغزيرة لضمان سلامة الجمهور وممتلكاته.
ووُضعت سيارات الإسعاف الوطني في حالة استعداد كامل لتلبية أي بلاغات في كل أنحاء الإمارة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الإمارات العربية المتحدة عاصفة الإمارات
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. رأس الخيمة الأفضل عالمياً للمغتربين
حققت إمارة رأس الخيمة إنجازاً جديداً يضاف إلى مساعيها لتصبح وجهة عالمية رائدة للعيش، والعمل، والاستكشاف، وذلك بتصدرها قائمة أفضل مدن العالم للمغتربين "للاستقرار في الخارج"، وفقاً لتقرير "إكسبات إنسايدر 2024" الصادر عن مؤسسة "إنترنيشنز" العالمية.
وحلت الإمارة في المركز الأول ضمن قائمة مؤلفة من 53 مدينة، وذلك وفقاً لـ "مؤشر أساسيات المغتربين"، الذي تجريه المؤسسة كجزء من تقريرها السنوي، مستندة بذلك إلى أربع فئات رئيسية تفوّقت بها وهي: الفئة الإدارية، التي تضمنت سهولة الحصول على التأشيرة، والتعامل مع الأنظمة الإدارية المحلية، وفتح الحسابات المصرفية، وفئة الإسكان، التي شملت القدرة على تحمل تكاليف السكن وسهولة العثور عليه، وفئة الحياة الرقمية، التي تضمنت توفر الخدمات الحكومية عبر الإنترنت وسرعته، وفئة اللغة والتي تضمنت سهولة التواصل من دون التحدث باللغة المحلية.
ويُظهر التقرير التزام رأس الخيمة بتوفير بيئة استثنائية ترفع من جودة حياة مجتمع المغتربين المتنوع والمتنامي في الإمارة، وذلك وفقاً للرؤية الثاقبة والاستراتيجية للشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة .
كما جاءت رأس الخيمة في المركز الأول في المؤشر العام، وحققت مرتبة متقدمة في فئة "العمل في الخارج"، حيث حلت في المركز الثاني، بالإضافة إلى حصولها على المركز الخامس في "سهولة الاستقرار".
وقالت هبة فطاني، المدير العام للمكتب الإعلامي لحكومة رأس الخيمة: يأتي هذا الإنجاز تتويجاً لجهودنا الرامية إلى بناء مجتمع آمن، ومرحب، ومزدهر يجذب الأفراد من مختلف أنحاء العالم، فالمقومات التي توفرها الإمارة، بدءاً من تاريخها العريق وثقافتها الغنية، مروراً ببنيتها التحتية الحديثة، ووصولاً إلى مناظرها الطبيعية الخلابة، وبيئتها التجارية والسياحية المزدهرة، كلها عوامل تعزّز من مكانة رأس الخيمة كوجهة مفضلة وعالمية للمغتربين.
وأضافت: أنه تماشياً مع التزامنا بهذه الرؤية، أطلق المكتب الإعلامي لحكومة رأس الخيمة، مؤخراً منصة "قلب رأس الخيمة" الرقمية الشاملة، بهدف تسليط الضوء على مختلف جوانب الحياة والعمل في الإمارة.
من جهتها، قالت ربى زيدان، مديرة إدارة المشاريع الخاصة في المكتب الإعلامي لحكومة رأس الخيمة، إن حصول رأس الخيمة على المركز الأول في هذا الاستطلاع العالمي يعكس روح مجتمعها النابض بالحياة، ويبرز جهود التعاون المثمر بين القطاعين الحكومي والخاص لتعزيز جاذبية الإمارة ومكانتها، فهي ليست مجرد وجهة رائدة للأعمال على المستوى الدولي، بل مكان يجد فيه الأفراد والعائلات شعور الانتماء، ومقومات الاستقرار والازدهار.
وأضافت: أنه من الرائع أن نرى أن الأشخاص الذين اختاروا الانتقال إلى رأس الخيمة للعيش والعمل يعتبرونها وجهتهم المثالية.. هذه شهادة حقيقية على مكانتها الفريدة ومقوماتها الجذابة وطبيعتها الآسرة، نحن مستمرون في الابتكار لتلبية احتياجات مجتمعنا المتنوع والمتنامي.
ويعكس حصول الإمارة على هذا التقدير مدى سهولة بدء حياة المغتربين في المدينة، إذ أشار التقرير إلى أن ثلاثة من كل أربعة مغتربين يجدون سهولة في العثور على سكن بنسبة 72% مقارنةً بـ 45% عالمياً.
أما فيما يتعلق بسوق الإسكان، والنظم الإدارية، والحاجز اللغوي، فقد أوضح التقرير أن 69% من المشاركين لا يرون وجود أي مخاوف بشأن هذه الجوانب في رأس الخيمة، مقارنةً بـ 29% على مستوى العالم.