رامات 12 جيجابايت.. أوبو تفاجئ المستخدمين بقدرات OPPO K12
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
كشفت تسريبات أن شركة أوبو الصينية تستعد لإطلاق OPPO K12، والذي يعد تحفة قادمة للفئة المتوسطة بإمكانات مميزة للغاية، حيث يضم الهاتف قدرات ذاكرة عشوائية تصل لـ 12 جيجابايت رام.
وبحسب موقع GizChina فإن هاتف أوبو OPPO K12 سيحصل على معالج قوي من إنتاج شركة كوالكوم الأمريكية من نوع Snapdragon 7 Gen 3 حيث يقدم المعالج يقدم أداءً سلسًا وفعالاً لمختلف المهام والتطبيقات.
وتتميز ذاكرة الوصول العشوائي الخاصة بهاتف هاتف أوبو OPPO K12 بأنها من نوع LPDDR4x مع ذاكرة تخزين داخلية من نوع UFS 3.1، إلى جانب نظام التشغيل Android 14 وواجهة المستخدم للسوفت وير Color OS 14.
وسيأتي هاتف أوبو OPPO K12 بشاشة من نوع AMOLED قياس 6.7 بوصة بدقة +FHD ومعدل تحديث 120 هرتز في الثانية، مما يوفر ألوانًا نابضة بالحياة ومرئيات سلسة. و
وسيقدم هاتف أوبو OPPO K12 كاميرا أمامية بدقة 16 ميجابكسل وكاميرا ثلاثية خلفية مع مستشعر أساسي بدقة 50 ميجابكسل، ومستشعر ثانوي بدقة 8 ميجابكسل، ومستشعر ثالث بدقة 2 ميجابكسل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة اوبو من نوع
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر: الأساور الذكية تهدد صحة المستخدمين بالسرطان
أصبحت الأجهزة القابلة للارتداء مثل الساعات الذكية وأساور اللياقة البدنية من الأدوات الأساسية في حياتنا اليومية، لكن دراسة حديثة نشرتها الجمعية الكيميائية الأمريكية كشفت عن تحذير خطير يهدد صحة مستخدميها.
فقد أظهرت الأبحاث أن الأساور المصنوعة من مادة الفلوروإيلاستومر، التي تستخدمها العديد من الشركات الكبرى في تصنيع أساورها، تحتوي على مادة كيميائية ضارة تسمى "حمض البيرفلوروهكسانويك (PFHxA)"، التي تم ربطها بتأثيرات صحية خطيرة، بما في ذلك السرطان.
مخاطر PFHxA على صحة الإنسانتستعرض الدراسة الأخيرة وجود "PFHxA" في أساور الساعات الذكية واللياقة البدنية القابلة للارتداء، وهي مادة تدخل الجسم عبر الجلد بشكل مباشر، حيث يُعتقد أن 50% من هذه المادة يتم امتصاصها عن طريق الجلد، ومن ثم تنتقل إلى مجرى الدم. وعندما يتم ارتداء هذه الأساور لأوقات طويلة، خصوصًا أثناء النوم أو ممارسة الرياضة، يصبح احتمال انتقال هذه المواد إلى الجسم أكبر. وتوصل الباحثون إلى أن هذه المواد الكيميائية قد تزيد من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، أبرزها السرطان.
كيف تدخل هذه المواد الكيميائية إلى الجسم؟تمثل هذه المواد خطرًا حقيقيًا لأنها تنتمي إلى مجموعة المواد الكيميائية الدائمة، التي لا تتحلل بسهولة في البيئة. تستخدم هذه المواد بشكل واسع في صناعة الإلكترونيات والملابس والأدوات المنزلية، لما لها من قدرة على مقاومة الحرارة والماء والزيت. ومع ذلك، فإن الدراسات الحديثة قد ربطت هذه المواد بمشكلات صحية كبيرة، مثل السرطان وتسمم الكبد، بسبب تراكمها في الجسم على مدار سنوات.
دراسة تكشف عن المستويات المرتفعة من PFHxAفي تحليل موسع لأساور الساعات الذكية واللياقة البدنية، وجد الباحثون أن الأساور المصنوعة من الفلوروإيلاستومر تحتوي على تركيزات عالية جدًا من "PFHxA"، تتجاوز بأربع مرات مستوياتها في مستحضرات التجميل. وفي بعض الحالات، تم اكتشاف تركيزات تصل إلى 16,000 جزء في المليار (ppb)، وهي كمية تعتبر شديدة الارتفاع.
الأساور الأغلى قد تكون أكثر ضررًاالأمر المثير للدهشة هو أن الأساور التي تحمل علامات تجارية عالمية وتُباع بأسعار مرتفعة أظهرت تركيزات أعلى من المواد الكيميائية الضارة مقارنة بالأساور الأرخص. وهذا يثير تساؤلات حول معايير الأمان المتبعة في تصنيع هذه المنتجات، مما يجعلها أكثر خطرًا على صحتنا.
كيفية الحد من المخاطر؟دراسة تحذر الأساور الذكية "سمًا قاتلًا" يهدد صحتك بالسرطانتوصل الخبراء إلى أن أفضل طريقة للحد من التعرض لـ PFHxA هي اختيار الأساور الأقل تكلفة التي تحتوي على مواد آمنة أكثر. كما ينصحون بتقليل الوقت الذي يقضيه الشخص في ارتداء هذه الأجهزة الذكية، خصوصًا أثناء النوم أو بعد ممارسة الرياضة.