صدى البلد:
2025-03-17@23:39:03 GMT

للحالات الشديدة.. أقوى أدوية علاج القولون

تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT

يعاني عدد كبير من الأشخاص من متلازمة القولون ويسبب في بعض الأحيان مضاعفات قوية مما يجعل الإنسان يشعر بالألم الشديد.


ووفقا لما جاء في موقع "مايو كلينك "تشمل قائمة الأدوية المعتمدة لبعض المصابين بمتلازمة القولون المتهيج ما يلي:

بعد القهوة.. البسلة تستخدم في غش أكلة باهظة الثمن |لن تتوقعها عشبة مهملة تعالج 11 مرضا أبرزها تسوس الأسنان .

. تعرف عليها

دواء ألوسيترون (Lotronex). ألوسيترون دواء يعمل على تهدئة القولون وإبطاء حركة الفضلات في الأمعاء السفلية ولا يمكن أن يصفه إلا الأطباء المسجلون في برنامج خاص. فدواء ألوسيترون يوصف لحالات النساء المُصابات بمتلازمة القولون المتهيج من النوع السائد فيه الإسهال اللاتي لم يستجبن للعلاج بالأدوية الأخرى، ولم يُعتمد للاستخدام في حالات الرجال.

 

 يرتبط هذا الدواء بأعراض جانبية نادرة ولكنها مؤثرة، لذلك يجب عدم وصفه إلا في حال عدم الاستجابة للأدوية الأخرى.


إيلوكسادولين (Viberzi) وقد ينجح دواء إيلوكسادولين في التخفيف من حدة الإسهال عن طريق تخفيف انقباضات العضلات وخفض معدل إفراز السوائل في الأمعاء ويساعد في زيادة قوة عضلات المستقيم ومن آثاره الجانبية الغثيان وألم البطن والإمساك الخفيف كما يرتبط استخدام عقار إيلوكسادولين بالتهاب البنكرياس، فهو التهاب خطير وشائع كثيرًا بين بعض الأشخاص.

التهاب البنكرياس


ريفاكسيمين (Xifaxan). يعمل هذا المضاد الحيوي على الحد من فرط النمو البكتيري في الأمعاء وكذلك الإسهال.


لوبيبروستون (Amitiza)يساعد عقار لوبيبروستون على زيادة إفراز السوائل في أمعائك الدقيقة مما يسهل مرور البراز و تم اعتماد هذا العقار للنساء المُصابات بمتلازمة القولون المتهيج المصحوب بإمساك، وعادةً لا يُوصف إلا للنساء اللاتي تظهر عليهن أعراضًا حادة ولم يستجبن للعلاج بالأدوية الأخرى.


ليناكلوتيد (Linzess) ويساعد دواء ليناكلوتيد على زيادة إفراز السوائل في أمعائك الدقيقة مما يسهل مرور البراز وقد يسبب دواء ليناكلوتيد الإسهال، لذلك يُفضل تناوله قبل تناول الطعام بمدة تتراوح من 30 إلى 60 دقيقة لتفادي ذلك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القولون التهاب البنكرياس بنكرياس متلازمة القولون

إقرأ أيضاً:

تحذير من آثار جانبية خطيرة لعلاج لمرض ألزهايمر تبلغ قيمته 77 ألف دولار

وجدت دراسة جديدة أن دواء ألزهايمر الجديد دونانيماب (donanemab) قد يُسبب نزيفا دماغيا لدى ما يصل إلى ثلث المرضى.

وطُوِّر دواء دونانيماب (المسوّق في الولايات المتحدة باسم كيسونلا (Kisunla)) من قبل شركة إيلي ليلي، وحصل على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية في 2 يوليو/تموز الماضي. وهو أحدث علاج ضمن فئة جديدة من علاجات مرض ألزهايمر حظيت بإشادة واسعة في وسائل الإعلام باعتبارها "أدوية رائدة" وأول "علاجات مُعدّلة للمرض".

تُنتج جميع أدوية هذه الفئة أجساما مضادة تستهدف بروتين بيتا أميلويد، وهو بروتين يُعتقد أنه يُسبب المرض، وتشترك في فوائد وأضرار متشابهة.

أكدت الدراسة الجديدة -وفقا لصحيفة الديلي ميل البريطانية- التي أجرتها الشركة المُنتجة للدواء نفسه نتائج الدراسات المبكرة التي أشارت إلى المخاطر المميتة للدواء.

آثار جانبية خطيرة

وجد علماء يعملون في شركة الأدوية إيلي ليلي أنه لدى 3 آلاف مريض تلقوا الدواء على مدار 3 سنوات، تضاعف خطر الإصابة بحالة مميتة يمكن أن تُسبب نزيفا وتورما خطيرين. تُعرف هذه الحالة باسم تشوهات التصوير المرتبطة بالأميلويد (amyloid-related imaging abnormalities (ARIA))، وتحدث عندما يُسبب الدواء التهابا في الأوعية الدموية بالدماغ.

إعلان

استخدم العلماء بيانات أكثر من 3 آلاف مريض مُصاب بمرض ألزهايمر المُبكر، تراوح أعمارهم بين 60 و85 عاما، أُعطوا الدواء على مدار تجربتين منفصلتين، استمرت كل منهما 3 سنوات.

بالنسبة للمرضى الذين يعانون من أخطر حالات تشوهات التصوير المرتبطة بالأميلويد، ظهرت الأعراض في الأشهر الثلاثة الأولى من تناول الدواء.

مسؤلو الصحة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية قرروا حظر دواء دونانيماب إلى جانب ليكانيماب (رويترز)

في أكتوبر/تشرين الأول، حصل الدواء على موافقة هيئة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (Medicines and Healthcare products Regulatory Agency)، وهي الهيئة التنظيمية للأدوية في المملكة المتحدة.

لكن مسؤولي الصحة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية قرروا حظره إلى جانب دواء آخر مشابه لمرض ألزهايمر يُسمى ليكانيماب (lecanemab)، لأن فوائد كليهما "ضئيلة جدا" لا تبرر تكلفته على الخدمات الصحية.

ومع ذلك، بدأت العيادات الخاصة في لندن بالفعل بتقديم الدواء بمبالغ طائلة؛ فقد حددت إحدى عيادات لندن سعر الدواء ليكون 60 ألف جنيه إسترليني سنويا (ما يقارب 77 ألف دولار)، وقدمت جرعتها الأولى من دونانيماب في يناير/كانون الثاني من هذا العام.

شكوك حول تضارب المصالح

صرّح جورج بيري، رئيس تحرير مجلة مرض ألزهايمر، للمجلة الطبية البريطانية بأن الأدوية الجديدة المضادة للأميلويد، مثل أدوكانوماب وليكانيماب، "جميعها تُظهر تباطؤا غير ملحوظ في الخرف، في خضم آثار جانبية خطيرة، منها الوفاة".

يُواجه دواء دونانيماب، كدواءي ألزهايمر اللذين تمت الموافقة عليهما سابقا، تساؤلات لا تتعلق بفاعليته وعدد الوفيات بين المرضى الذين يتناولونه فحسب، بل أيضا بالروابط المالية بين أعضاء اللجنة الاستشارية لإدارة الغذاء والدواء الأميركية وشركات الأدوية. وقد وجدت المجلة الطبية البريطانية أن 3 مستشارين أوصوا بالموافقة على دواء دونانيماب تلقوا مدفوعات مباشرة أو تمويلا بحثيا من شركة ليلي المُصنّعة له.

إعلان

مقالات مشابهة

  • زادت مؤخرا .. اعرف طرق علاج نزلات البرد والانفلونزا بدون أدوية
  • بتنرفز.. حسام موافي يحذر من العلاج بالأعشاب.. فيديو
  • تحذير من دواء شهير لعلاج أمراض القلب .. تفاصيل
  • 5 نصائح لمساعدة الصائمين على مواجهة موجة الحر الشديدة
  • ما يشربه أطفالنا مهم..هذه نصحية خبيرة طبية حول السوائل التي يجب تجنبها
  • مصرع 37 شخصا جراء العواصف الشديدة في ولاية أوكلاهوما الأمريكية
  • تحذير من آثار جانبية خطيرة لعلاج لمرض ألزهايمر تبلغ قيمته 77 ألف دولار
  • حسام موافي يكشف أسباب الإسهال المزمن
  • أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا
  • لماذا صمت المشايخ والدعاة ؟