لبنان ٢٤:
2024-10-05@04:24:10 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان 

جرعة حيوية على أمل أن ترقى في المستقبل إلى مرتبة الإختراق العملي تلقاها الملف الرئاسي.

أما مرد ذلك فهو استئناف الخماسية العربية - الدولية حراكها إثر انكفاء فرضه شهر رمضان المبارك والأعياد.
طلائع هذا الحراك جاءت على شكل مشاورات اشترك فيها سفراء المجموعة ونواب وكتل نيابية استضافهم السفير المصري في دارته بدوحة الحص.



ومن هذه الكتل التوافق الوطني التي أكدت بلسان النائب فيصل كرامي أن ثقة الخماسية بالرئيس نبيه بري كبيرة جدا.

واعتبارا من يوم غد سيتحرك السفراء في جولة جديدة باتجاه مرجعيات وكتل وقوى سياسية وحزبية من بينها المرشح الرئاسي سليمان فرنجية.

أوسع من لبنان المنطقة تغلي على لهيب تهديد إسرائيل بالرد عسكريا على رد إيران على استهداف قنصليتها في دمشق.

في أحدث وقائع هذا الغليان حصول بنيامين نتنياهو على رخصة بالرد من مجلس الحرب لكنه يبحث عن رد لا يحرج الولايات المتحدة التي تعترض على عملية كبيرة تنفلت بسببها الأمور في المنطقة.

وفي هذا السياق ذكرت وسائل إعلام عبرية أن صناع القرار في تل أبيب يتعرضون لضغوط هائلة لمنعهم من الرد على الهجوم الإيراني أو للإكتفاء برد محدود.

في المقابل أكدت طهران استعدادها للمواجهة على قاعدة: لا نريد الحرب لكننا لا نخشاها وجاهزون لها إذا فرضت علينا.

وقال متحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية لقادة بعض الدول الغربية الداعمة لإسرائيل: إذا قام أحد منكم أو هذا الكيان العاجز بمد رجله خارج بساطه فسوف نقطعها بقوة أكبر مما في الرد السابق على إسرائيل المعتدية الشريرة.

هذه المعتدية تواصل عدوانها على قطاع غزة وجديده توغلات في جباليا وبيت حانون.

وكانت الساعات الأخيرة قد حملت مشاهد مأساوية لمقابر جماعية لفلسطينيين دفنتهم قوات الإحتلال في باحة مجمع الشفاء الطبي فأين العدالة الدولية وشعارات حقوق الإنسان من مرتكبي هذه الجرائم؟.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في 

الجنوب يشتعل. فاليوم العسكري الطويل والعنيف تميز بعملية لحزب الله وبضربتين اسرائيليتين كبيرتين. 

الحزب استهدف قاعدة بيت هلل ولم تنجح القبة الحديدية  في التصدي  ما اوقع خسائر بالقاعدة  لم تحدد بعد.  

وفي عين بعال أقدمت اسرائيل على اغتيال قائد في الحزب معروف باسم ابو جعفر . 

وفي الشهابية وجهت اسرائيل ضربة موجعة أخرى ما ادى الى استشهاد  قيادي آخر من حزب الله ... فهل ما حصل اليوم في الجنوب هو رد اسرائيلي على ضرب الحزب قاعدة بيت هلل ،  ام ان اسرائيل قررت الرد على ايران في لبنان وسوريا؟ سياسيا، الكلام كثير لكن الفعل قليل . 

فاللجنة الخماسية أعادت  تفعيل محركاتها  الرئاسية و ستستكمل تحركها غدا  باجتماعين لافتين مع رئيس تيار المردة ورئيس حزب الكتائب. لكن لا شيء يوحي ان الملف الرئاسي سيصل الى نهاياته في ظل كل ما نعيشه من تسخين للجبهات . 

في الاقليم  اسرائيل تهول كثيرا  وتخوض حربا نفسية ضد ايران. لكن المعلومات المتقاطعة تشير الى ان الرد الاسرائيلي لن يكون في قلب ايران باعتبار ان الضربة الايرانية  لم تكن موجعة لاسرائيل ، وهو ما  ذكرته  شبكة ان بي سي نيوز نقلا عن مسؤولين اميركيين ، اذ اوردت ان الرد الاسرائيلي المحتمل سيكون محدود النطاق وقد يذهب في اتجاه استهداف قوات ايران واذرعتها في سوريا ولبنان.
 
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار 

ببأس المقاومين لان الحديد وقبته، واصيب الصهيوني وهيبته من جديد في بيت هلل، التي وصلتها طائرتان انقضاضيتان اصابتا قبتها الحديدية وطاقمها العسكري الذي وقع بين قتيل وجريح،بحسب بيان المقاومة الاسلامية، ثم عاود المقاومون الكرة عليهم بصواريخ كاتيوشا اصابت اهدافها مؤكدة ان قبتهم تعطلت..

والعطل الاساس بالقبب السياسية العاجزة امام دقة الاحداث وتزاحمها، حيث ينبري بنيامين نتنياهو وافراد حكومته للتهديد والوعيد، قبل ان يعدوا خسائرهم التي لا تحصى من ليل السبت الاحد الطويل، ويحاولون استدراج الاميركي واتباعه الى مغامرة جديدة غير محسوبة العواقب..

وفي اعقاب التهديدات الصهيونية بضربة “رد اعتبار” كما سموها – على ايران ، كانت الجمهورية الاسلامية الايرانية حاسمة عبر رئيسها السيد ابراهيم رئيسي من انها سترد  بشكل هائل وواسع وموجع على أدنى عمل يستهدف المصالح الإيرانية، وعلى كل مرتكبيه..

وفيما الارباك سيد الموقف لدى القيادة الصهيونية وسيدها الاميركي وادواته، فان الحماقات المرتكبة من قبل حكومة نتنياهو تجر داعميها الى جحر الجحيم بحسب الاعلام البريطاني. موقف توافق مع الصحافة الاميركية والفرنسية على ان الهجوم الايراني كان نجاحا استراتيجيا وانتكاسة لسمعة تل ابيب، داعين تل ابيب وواشنطن للعودة سريعا الى وضع ارجلهم على الارض بدل التوهم بان قدراتهم لا تقهر.

وعلى ارض الواقع صراخ صهيوني من غير مكان يحذر من التهور باي خطوة دون مراعاة العواقب من جديد، فالتقدير الخاطئ من الاساس لا يعالج بقرارات خاطئة بمعاودة ضرب ايران بحسب زعيم حزب اسرائيل بيتنا افغدور ليبرمان، فيما نصح الرئيس السابق لجهاز الامن القومي الصهيوني غيورا ايلند الحكومة العبرية بتجنب التورط بمواجهة جديدة مع الجمهورية الاسلامية الايرانية، لانه لن يكون لهم اي مكسب كما قال. فايران امر آخر، وجبهتها مختلفة، ولا يجب التعامل معها بانفعال..

اما المجازر التي فعلها الجيش الصهيوني في غزة، فتتكشف فظائعها عبر المقابر الجماعية التي يكتشفها الفلسطينيون كل يوم في خان يونس والنصيرات وغيرهما، على ان كل ذلك لن يغير بموقف المقاومين وصلابة الفلسطينيين..

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في 

العنوان الإقليمي يتصدر المشهد، في ضوء ترقب الرد الإسرائيلي المحتمل على ايران من جهة، ومصير الحرب في غزة من جهة أخرى، في وقت أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو جنوده الجدد، الملتحقين أخيرا بالجيش، أن إسرائيل تضرب حماس بلا رحمة، متوجها إليهم بالقول: إنكم تنضمون إلى الجيش الإسرائيلي في مواقع قتالية مهمة في سبيل صد عدو قاس، لكننا نضربهم بلا رحمة وسيهزمون.

وعلى وقع تصعيد المتواصل والمتصاعد في جنوب لبنان، واصل سفراء اللجنة الخماسية حراكهم على الساحة اللبنانية، فيما اللبنانيون يتفرجون، والكتل النيابية غير قادرة حتى اللحظة، لا على التوافق، ولا على تأمين النصاب لجلسة رئاسية حاسمة.

واليوم، وبعد شرح لأهداف الرسالة التي وجهها الى المعنيين في الداخل والخارج لاستصدار قرار عن مجلس الامن الدولي بوقف الحرب، حدد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل موقفه من الملفات المطروحة، حيث سأل في ملف النزوح السوري، هل كان علينا ان ننتظر جريمة قتل المغدور باسكال سليمان لندرك الخطر؟ واذ ذكر بالاجراءات التي طرحها امس للمعالجة، كشف في سياق آخر معطيات اساسية حول ملف حاكم مصرف لبنان رياض سلامة. وفي وقت ربط باسيل مشاركة التيار في جلسة التمديد للبلديات والمخاتير بمدى جهوزية وزارة الداخلية لإجراء الانتخابات، كشف حقيقة ارقام التصويت المسيحي في نقابة مهندسي بيروت بعد الحملة الاخيرة.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي 

إسرائيل اتخذت القرار بالرد على إيران، لكنها تترك لنفسها اختيار الأسلوب، ومن الخيارات المتاحة امامها: ضربات جوية أو هجمات ألكترونية أو عمليلت سرية، كاغتيال أو غيرها، والديبلوماسية من خلال تكثيف الجهود لعزل الجمهورية الإسلامية والسعي لتمديد العقوبات عليها.

وفي انتظار الخيار أو الخيارات التي ستقررها، يبدو أن الخيار الديبلوماسي تقدم ولكن من واشنطن، فقد أعلنت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين اليوم الثلاثاء إنها تعتزم فرض عقوبات جديدة على إيران خلال الأيام المقبلة بسبب هجومها غير المسبوق على إسرائيل وإن الوزارة قد تسعى إلى تقليص قدرة إيران على تصدير النفط.

في الموازاة، ماذا ستفعل طهران التي بالتأكيد لن تقف مكتوفة اليدين حيال التصعيد الاسرائيلي.

فالرئيس الإيراني توعد برد هائل وواسع على أصغر اعتداء ضد مصالح إيران.

لبنانيا سقوط قيادي ميداني من حزب الله وفق ما أعلن مصدر في الحزب لوكالة الصحافة الفرنسية، كاشفا أن القيادي مسؤول عن محور منطقة الناقورة، وهو سقط في غارة إسرائيلية على بلدة عين بعال.   مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد 

احتقنت اسرائيل من ايران فتنفست اغتيالا في لبنان وعلى طرقات يسلكها المارة وطلاب المدارس من عين بعال الى الشهابية حيث اعلن جيش العدو اغتياله مسؤولا بارزا في حزب الله يشغل مناصب عدة بينها قيادة المنطقة الساحلية . 

والنهار الناري جنوبا صعد على مسيرات انقضاضية  لحزب الله اختالت فوق منظومة الدفاع الصاروخي في بيت هلل وأصابت منصات القبة الحديدية وطاقمها، و تابعت مسارها  الى الهدف من دون تفعيل صفارات الانذار في إصبع الجليل . 

أما الإصبع الاسرائيلية فما تزال على الزناد بالنسبة الى ايران، لكن القيادات العسكرية  ومنذ ليلة الصواريخ تدرس الخيارات العسكرية وتصاب بلازمة المكان والزمان المناسبين وتسلك تكتيك  الصبر الاستراتيجي، ولم يصدر عن اسرائيل حتى اللحظة اي خريطة طريق عسكرية ، وما اذا كانت سيبرانية ام على اهداف ايرانية بعينها، غير ان وزير الحرب يواف غالانت اطمأن الى خطوط الرد. 

وقال إن اجواء الشرق الاوسط مفتوحة امام طائراتنا واي عدو سيقاتلنا نعرف كيف نضربه اينما كان ، وعلى الارجح فإن الرد الاسرائيلي سيكون محكوما بالقبة السياسية التي شكلتها اميركا وبعض الدول الداعمة لاسرائيل، حيث اعتدت تل ابيب بأن تجمعا عالميا احاط بها واصبح ضد ايران ، وهو التجمع نفسه الذي لم تحركه ابادة الاشهر الستة في غزة او ضرب القنصلية الايرانية في دمشق ، ولا حتى استهداف عمال الاغاثة والمطبخ العالمي في القطاع 
وفي المبطخ السياسي اللبناني " اعادة تسخين " للوجبة الرئاسية التي احترقت اثناء تقلبها من نار الخماسية الى حطب الاعتدال .

واليوم استأنفت الخماسية طهوها رئاسيا  وفتح السفير المصري علاء موسى دارته في الدوحة على جولة تشاور جديدة، واستقبلت على مدى ست ساعات كتلا نيابية بحثت في الهيكلية السياسية والدستورية للانتخاب، وقال موسى في ملخص يوم التشاور إن  الخماسية التمست جدية وإيجابية في التعاطي مع الملف الرئاسي  من دون أن تغفل التباين في وجهات النظر ، فيما كشف السفير السعودي وليد بخاري على هامش لقاءات البيت المصري،  أن المسعى جدي لتمهيد انتخاب الرئيس  وهناك الكثير من التفاؤل والدفع باتجاه انجاز الملف . 

اما النواب الذين حضروا للاستكشاف الرئاسي، فقد تنوعت آراؤهم بين التشاور والحوار والتلاقي ورفض خرق الاعراف الدستورية ومنهم من اقترح إجراء " يوغا نيابية" للتأمل في الملف الرئاسي . 

ومع فشل الاجسام النيابية باداء اليوغا فمن غير المستبعد  ان يتم استبدالها بالملاكمة الرئاسية وهو ما يتم حاليا وإن من خلف الحلبة وعلى اكثر من ملف يبدأ بالرئاسة ولا ينتهي بملف النازحين والخلاف المستجد على تأجيل الانخابات البلدية .  
وقد توجه رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع الى التيار الوطني الحر بنداء استغاثة لعدم الحضور والمشاركة في  جلسة التمديد المنتظرة، وذلك من أجل إجبار الحكومة على تنظيم الانتخابات البلدية في المناطق اللبنانية كلها ما عدا المناطق التي تشهد عمليات عسكرية متواصلة. 

وفي حديث للجديد هذا المساء رد رئيس مجلس النواب نبيه بري على هذه الطروحات وعلى كتاب النائب جبران باسيل حول القرار 1701 وقال : "بده يستوعب  سمير جعجع أنه أنا نبيه بري "مش مستعد أفصل الجنوب عن لبنان"... هناك قانون للتمديد وسيكون هنالك جلسة الا أن الخطورة في الكلام هو عن الفدرالية وهذا يعني أننا ما نزال في "حالات حتما". 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الملف الرئاسی حزب الله بیت هلل

إقرأ أيضاً:

دعم قطري ومصري لجهود نزع فتيل الخلاف الداخلي في لبنان

كشفت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، عن دعم قطري ومصري للجهود الداخلية التي تبذلها القوى اللبنانية لنزع فتيل الخلاف، والتركيز على وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان.

وذكرت الصحيفة أن "قطر ومصر تدعمان لقاء عين التينة، والذي ضم رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي والنائب السابق وليد جنبلاط"، مشيرة إلى أن الحوارات ركزت على تسوية رئاسية تضمن إعادة تعويم مؤسسات الدولة لمواجهة العدوان الإسرائيلي، خصوصا ملف النازحين بسبب الحرب.

ولفتت إلى أن اللقاء جاء نتيجة تنسيق مزدوج، الأول داخلي بين بري وميقاتي وجنبلاط، والثاني بين بري وقطر ومصر، مضيفة أنه هدفت الصورة الثلاثية إلى إيصال عدة رسائل للداخل والخارج، أهمها أن الأولوية اليوم هي لوقف إطلاق النار قبل أي شيء، وبعد ذلك يبدأ البحث في الانتخابات الرئاسية وبقية الملفات الداخلية.

وذكرت أن "رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل ليس بعيدا عن مقاصد الاجتماع"، مبينة أنه "يناقش مع الرئيسين بري وميقاتي مسألة عودة وزراء التيار إلى حضور جلسات الحكومة، نظرا للوضع الطارئ الذي يعيشه لبنان".

ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة، أن "هناك فرصة لإبرام تسوية لا تغضب أحدا وتفضي إلى ملء الفراغ الرئاسي، وتشكيل حكومة تعكس الواقع اللبناني كما هو، وليس كما ترغب به الدول الراعية للعدوان الإسرائيلي".



وتابعت: "ما تدعو إليه قوى لبنانية تأمل أن يجهز جيش الاحتلال على حزب الله بصورة نهائية، يتناغم مع طروحات غربية، بينها ما ذكره الفرنسيون عن الحاجة إلى تطبيق القرار 1559".

وأشارت الصحيفة إلى أن "بري لم يعد متمسكا بمبدأ الحوار كمدخل لانتخاب رئيس، لكنه يشترط موافقة أكثر من 86 نائبا للدعوة إلى جلسة انتخاب الرئيس، لتشكيل ما يشبه الإجماع الوطني".

وأردفت بقولها: "باسيل ليس بعيدا عن هذا الجو، لكنه يعارض انتخاب قائد الجيش جوزف عون، الذي ترشحه السعودية إلى جانب زياد بارود أو عصام سليمان"، موضحة أن "باريس دخلت على خط الوساطة مع الرياض، للضغط من أجل التسوية".

ونوهت إلى أنه من المفترض أن يزور ميقاتي بكركي للاجتماع بالبطريك بشارة الراعي، وسط معلومات عن تحضير بكركي لقمة روحية قريبا تواكب الحراك الداخلي.

ولفتت "الأخبار" بحسب مصادرها المطلعة، إلى أن "جهاد عربية وتحديدا قطر أكدت للرئيس بري أنها وغيرها من الدول العربية، لا تقبل بأي محاولة لعزل الطائفة الشيعية أو استغلال الوضع القائم لفرض معادلة غالب ومغلوب".

مقالات مشابهة

  • اللجنة الخماسية تتحرك لبحث التفاصيل والأسماء...هل حظوظ فرنجية قائمة؟
  • دول المجموعة الخماسية تدعو لدعم أمن الصومال ووحدتها الإقليمية
  • دعم قطري ومصري لجهود نزع فتيل الخلاف الداخلي في لبنان
  • التعليم العالي: الإعلان عن منح دراسية باليابان مقدمة من البنك الدولي
  • تحذيرات من استهداف "اسرائيل" لمنشآت ايران النفطية: سيشعل ازمة عالمية
  • ”استحلفكم بالله هذا شكل صاروخ”؟.. الإعلامي الحربي ”محمد العرب” يعلق على صواريخ إيران التي ضربت اسرائيل!
  • سنضرب بدقة وقوة.. هاليفي يعلّق على الرد الإيراني!
  • وزير خارجية ايران: حذرنا أمريكا من التدخل
  • هل تركت ايران الحساب مفتوحاً مع اسرائيل؟
  • ايران تستعيد المبادرة.. هل تفرمل واشنطن الاندفاعة الاسرائيلية؟