زر طوارئ وتسجيل الصوت أثناء الرحلة..شركة نقل تعزز معايير السلامة أثناء الرحلات
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أعلنت شركة دي دي مصر، عن بيئة آمنة لمنظومة عملها في مصر من خلال عدد الخصائص والامتيازات لضمان تطبيق أعلى معايير السلامة والأمان باعتبارها أحد أهم عوامل نجاح خدمات الشركة في السوق المصري.
يأتي على رأس الميزات المبتكرة والأكثر فعالية زر الطوارئ داخل التطبيق، والذي يظل متوفرًا ومرئيًا أثناء الرحلة، والذي يتيح قناة مخصصة للاتصال بالخط الساخن لشرطة النجدة، كما يتم عرض موقع الراكب في الوقت الفعلي وبيانات السائق والمركبة بمجرد الضغط على الزر في حال أراد الراكب استخدامها أثناء الاتصال بالشرطة، مما يسهل من عملية طلب المساعدة في حالة الطوارئ.
وفي إطار ميزات السلامة والأمان، هي خاصية إلغاء المطابقة أو الحظر التام، في حال تقديم أحد الركاب أو السائقين تقييمًا منخفضًا للطرف الآخر، يصبح زر الحظر التام متاحًا، مما يمكن أي من الطرفين من تجنب القيام بالرحلات معاً مرة أخرى، وبالتالي، لن يتم مطابقتهما مجددًا.
وقال محمد حلمي مدير الشؤون الخارجية: "الشركة تدرك أن معايير السلامة على رأس أولويات الخدمات المقدمة في قطاع النقل الذكي وهو ما عززته دي دي من خلال استراتيجيتها الهادفة لتقديم أحدث ما وصلت إليه معايير الأمان والسلامة المبتكرة."
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
متطوعون يطلقون مبادرة لدفن الجثامين المتحللة بمشرحة مستشفى بشائر جنوبي الخرطوم
الجثامين تعود إلى ما قبل الحرب وأخرى وصلت خلال الحرب، بعضها بدأ في التحلل نتيجة ضعف الإمكانيات وتدهور الظروف الصحية بالمشرحة.
الخرطوم: التغيير
أطلق مجموعة من المتطوعين مبادرة “إكرام” لدفن عشرات الجثامين المتحللة بمشرحة مستشفى بشائر الواقعة جنوب العاصمة السودانية الخرطوم، بالتعاون مع غرفة طوارئ جنوب الحزام.
وتأتي هذه الخطوة في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية والخدمية جراء الحرب المستمرة في السودان منذ أبريل الماضي.
وأوضح أحد المتحدثين باسم المبادرة، عبر فيديو نشرته غرفة طوارئ جنوب الحزام على منصة (فيسبوك)، أن المشرحة تضم جثامين تعود إلى ما قبل الحرب وأخرى وصلت خلال الحرب، مشيراً إلى أن بعضها بدأ في التحلل نتيجة انقطاع الكهرباء وضعف الإمكانيات وتدهور الظروف الصحية بالمشرحة.
وبيّن المتحدث أن المبادرة جاءت بالتنسيق مع إدارة مستشفى بشائر، وتم تمويلها بتبرعات من عدد من فاعلي الخير، مؤكداً أنه تم دفن خمس جثامين خلال اليوم الأول من عمل المبادرة، مع التعهد بمواصلة الجهود حتى إخلاء المشرحة من كافة الجثامين.
وتسبب النزاع المسلح بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في انهيار النظام الصحي والخدمات الأساسية في العديد من المناطق بالسودان، لاسيما في العاصمة الخرطوم.
وتعاني المشارح من تكدس الجثامين نتيجة الارتفاع الكبير في أعداد القتلى، إضافة إلى تعطل خدمات التبريد وانقطاع الكهرباء، ما أدى إلى تحلل العديد من الجثث وصعوبة التعرف على هوياتها.
الوسومآثار الحرب في السودان غرفة طوارئ جنوب الحزام مسشفى بشائر التعليمي