برلماني عن تدريس المثلية في مدرسة ألمانية بالقاهرة: الغرب يحاول اقتحام المجتمعات
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
كشف النائب محمود عصام، عضو مجلس النواب، عن تقدم أحد أولياء الأمور؛ ببلاغ إلى النائب العام يتهم فيه مدرسة ألمانية في منطقة التجمع الخامس بتدريس مادة المثلية الجنسية لنجله.
وأضاف عضو مجلس النواب، الوزراء، في مداخلة هاتفية لبرنامج 90 دقيقة، المذاع عبر فضائية المحور، مساء اليوم الثلاثاء، أن الأمر جعلني أشعر بالصدمة ونزل عليا زي الصاعقة، والغرب يحاول اقتحام المجتمعات الشرقية وتمرير مثل هذه الأفكار عبر وسائل مختلفة.
وأشار النائب محمود عصام، عضو مجلس النواب، إلى أن هذا شيء مرفوض في مجتمعنا تماما، والأديان السماوية ترفضها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النائب محمود عصام فضائية المحور عضو مجلس النواب محمود عصام المثلية
إقرأ أيضاً:
برلماني: جهود مصر الفرصة الأخيرة لإنقاذ السلام واصطفاف العرب
أشاد اللواء إبراهيم المصري وكيل لجنة الدفاع والأمن والقومي بمجلس النواب ، بالجهود التي تبذلها الدولة المصرية لإنقاذ السلام في الشرق الأوسط ، باستمرار الهدنه في غزة ، بالإضافة إلي جهود الاعمار ، مؤكداً بأن التاريخ يثبت كل يوم بأن مصر هي ركيزة الاستقرار ، وانها رمانة الميزان وان جهود مصر هي الفرصة الأخيرة إذا أراد الجميع استقرار وامان وتنميه في الشرق الأوسط والعالم .
وبين وكيل دفاع النواب في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم ، بأن العرب قوة لا يستهان بها ولا يستطيع كأننا من كان أن يفرض عليهم أو يملي عليهم متي توحدوا ، وان مانراة اليوم من تنسيق واصطفاف عربي حول رفض التهجير الفلسطينين ، أظهر المعدن العربي الاصيل ، ورسالة للعالم كلة بأن العرب يجمعهم روابط الدم واللغه والدين ، وموقفهم دليل علي شهامتهم وكرامتهم ، ولن تفرقهم اي محاولات خارجيه هدفها زعزعة الاستقرار في المنطقة.
ولفت ابراهيم المصري بان علي المجتمع الدولي أن يضطلع مسؤلياته ويتوحد لرفض الظلم وإقرار السلام العادل في الشرق الأوسط ورفض وقاحة ومطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، حول تهجير الفلسطينيين من غزة الي مصر والأردن ، مبيناً بأن مصر لم ولن تتخلي عن دعم القضية الفلسطينية ومطالب الشعب الفلسطيني وإقامة دولتهم المستقلة علي حدود الرابع من يونيو 1967 ، وعاصمتها القدس الشريف.
وتابع وكيل دفاع النواب بأن الأطروحات المصرية لإنقاذ السلام بخطط اعمار غزة دون مغادرة الفلسطينين أراضيهم ، هو الخيار الأفضل والاوحد الذي سيقبلة الشعب الفلسطيني الباسل المدافع عن أرضه ووطنه والشعوب العربيه .