حكومة دبي تمدد فترة «العمل عن بُعد» غدًا بسبب سوء الأحول الجوية
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أعلنت حكومة دبي، اليوم، تمديد فترة «العمل عن بُعد»، لجميع الجهات التابعة لها، غدًا الأربعاء، بالإضافة إلى المدارس الخاصة في الإمارة؛ وذلك بسبب الأحوال الجوية.
وقال المكتب الإعلامي لحكومة دبي، عبر حسابه الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، على مؤسسات القطاع الخاص تطبيق نظام «العمل عن بُعد» يوم غدٍ، واتخاذ التدابير اللازمة لضمان السلامة للجميع.
وتشهد الإمارات، حالة من عدم الاستقرار في الأحوال الجوية، يرافقها هطول أمطار غزيرة في عدة مناطق، بينها دبي، والعين، فيما توقع مركز الأرصاد الجوية استمرار هطول الأمطار بالدولة، بسبب العواصف الرعدية.
من جانبها طالبت وزارة الداخلية الإماراتية، المواطنين بتوخي الحيطة والحذر أثناء قيادة المركبة، وتجنب الأودية وأماكن جريان وتجمع المياه.
أعلنت حكومة دبي تمديد فترة العمل عن بُعد لجميع الجهات التابعة لها غداً الأربعاء 17 أبريل، كذلك المدارس الخاصة في الإمارة وذلك بسبب الأحوال الجوية، كما شجّعت مؤسسات القطاع الخاص على تطبيق نظام العمل عن بُعد يوم غد، واتخاذ التدابير اللازمة لضمان السلامة للجميع. pic.twitter.com/hqI5SDmTno
— Dubai Media Office (@DXBMediaOffice) April 16, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: دبي الأحوال الجوية العمل عن بعد
إقرأ أيضاً:
باحث: تركيا لن تدعم بقاء حكومة الدبيبة رغم محاولاته لضمان استمرارها
ليبيا – باحث: تركيا لن تدعم بقاء حكومة الدبيبة رغم محاولاته لضمان استمرارها
اعتبر كرم سعيد، نائب مدير تحرير «مجلة الديمقراطية» والباحث في الشؤون الإقليمية، أن زيارة رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة إلى تركيا جاءت في إطار ضغوط سياسية تمارس على حكومته ورئيسها.
تركيا ترفض التمسك بحكومة الدبيبةوفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط”، استبعد سعيد استجابة تركيا لرغبة الدبيبة في بقاء حكومته بالسلطة لحين إجراء الانتخابات، مشيراً إلى:
رفض قيادات الشرق السياسية والعسكرية لهذا الطرح. تعارضه مع خيارات قوى دولية وإقليمية تسعى لتشكيل حكومة متوازنة بين شرق وغرب ليبيا. الحاجة إلى تجنب إشراف أي من الحكومتين الحاليتين على الانتخابات لضمان نزاهتها. الأولويات التركيةأوضح سعيد أن تركيا، في ظل انشغالها بالساحة السورية، لا تسعى لفتح جبهة صدام ثانية بالملف الليبي عبر معارضة القوى المحلية والدولية المتمسكة بتغيير الوضع الراهن. وأكد أن الاستقرار في ليبيا يوفر بيئة خصبة للشركات التركية للمشاركة في:
مشاريع إعادة الإعمار. مشاريع الطاقة التي تعتبر أولوية تركية في المرحلة الراهنة. رؤية للمستقبلخلص سعيد إلى أن تحقيق التوازن والاستقرار في ليبيا يخدم المصالح التركية والدولية، مع ضرورة الابتعاد عن سيناريوهات الإبقاء على الحكومتين الحاليتين لتجنب المزيد من التعقيد في الملف الليبي.