للمرة الأولى.. طلاب في حقوق عين شمس يحصلون على منحة إيفل لدراسة الماجستير بفرنسا
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
في سابقة هي الاولى من نوعها بكلية الحقوق جامعة عين شمس حصل خمسة من طلاب الفرقة الرابعة على منحة إيفل “ Bourse" Eiffel، لدراسة الماجستير بفرنسا، وهي منحة تقدمها الحكومة الفرنسية لتمكين مؤسسات التعليم العالي الفرنسية من جذب أفضل الطلاب الأجانب للتسجيل في برامج الماجستير والدكتوراه.
جاء ذلك تحت رعاية محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، والدكتور محمد صافي عميد كلية الحقوق.
وتعد منحة إيفل من أفضل المنح التي تقدمها دولة فرنسا، حيث إنها منحة تنافسية ممولة بالكامل، يتقدم لها الطلاب من جميع أنحاء العالم لدراسة الماجستير أو الدكتوراه في جميع التخصصات الأكاديمية، وحصول خمسة من طلاب الشعبة الفرنسية عليها يعكس قدرة طلاب الكلية العلمية على المنافسة على المستوى العالمي.
رسالة عميد حقوق عين شمسوقام الدكتور محمد صافي عميد كلية حقوق عين شمس وكلاء الكلية بتقديم خالص التهنئة للطلاب والى إدارة الشعبة الفرنسية بالكلية بالحصول على المنحة متمنية لهم دوام التوفيق والسداد.
كما تقدم العميد بالشكر للدكتورة نورا عيسى مديرة الشعبة الفرنسية بالكلية، والدكتورة شاهيناز عتلم مساعدة المديرة، والمدرس المساعد ندى الجمل على الدعم المميز المقدم للطلاب والذى نتج عنه حصول هذا العدد منهم للمرة الأولى في تاريخ الشعبة على منحة إيفل .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عين شمس جامعة عين شمس منحة إيفل الحقوق التعليم العالى لدراسة الماجستیر جامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
سلطان يكشف عن منجزه التاريخي الجديد «البرتغاليون في بحر عُمان» اليوم الخميس
الخليج - متابعات
يطلق صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، اليوم الخميس، المنجز التاريخي الجديد: «البرتغاليون في بحر عُمان، أحداث في حوليات من 1497 إلى 1757م»، والصادر عن منشورات القاسمي، حيث يكشف سموه بعد قليل عن المنجز التاريخي الجديد لسموه خلال مقابلة خاصةعلى تلفزيون الشارقة وتطبيق مرايا.
وسيصدر هذا الكتاب في واحدٍ وعشرين مجلداً، باللغة العربية ومثلها باللغة الإنجليزية، وتتراوح صفحات المجلد الواحد بين 400 و600 صفحة، بمجموع كلي يصل إلى 10500 صفحة، ويحوي كل مجلد مجموعة من الوثائق والرسائل، حيث بلغ مجموع الوثائق في كامل المجلدات 1138 وثيقة.
والكتاب مرتب حسب التسلل الزمني، إذ يحتوي كل مجلد على أحداث جرت في كل سنة، مرتبة في صورة حوليات، ولكل مجلد دليل للبحث في آخره، إضافة إلى الهوامش التفصيلية للوثائق.
ولا يقتصر هذا المنجز التاريخي على إيراد الرسائل والوثائق فحسب، بل يضم كتباً كاملة ومؤلفات نادرة لمؤلفين برتغاليين تنشر للمرة الأولى.
كما أنه يعد كنزاً تاريخياً لا يقدر بثمن، حيث يرصد أحداثاً تاريخية مهمة وحيوية دارت وقائعها في بحر عمان، ويذكر جميع الأحداث والمعارك التي وقعت في تلك الفترة التي تمتد إلى 260 سنة، حيث يُميط هذا السفر اللثام عن حقائق تاريخية تذكر للمرة الأولى، مع تحقيق علمي رصين، ودراسة مستفيضة.