عاجل من الأمم المتحدة بشأن جمع 2.8 مليار دولار لصالح غزة والضفة
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أعلنت الأمم المتحدة، أنها ستوجه نداء دوليا لجمع 2.8 مليار دولار لصالح قطاع غزة والضفة الغربية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وزير الخارجية: المحادثات بشأن التوصل لوقف النار في غزة مستمرة ولم تنقطع باحثة: الهجمة الإيرانية أضرت غزة (فيديو) استمرار المحادثات لوقف النار في غزةوفي وقت سابق قال وزير الخارجية سامح شكري، إن المحادثات بشأن التوصل لوقف النار في غزة مستمرة ولم تنقطع، مجددا رفض الدولة المصرية القاطع لأية عملية برية في رفح الفلسطينية.
وأكد وزير الخارجية – خلال حواره مع قناة cnnأن "الضربات بين إسرائيل وإيران ستؤدي إلى مواجهة واسعة النطاق، الضربات المتبادلة بين إسرائيل وإيران ستدخلنا في دوامة انتقام لا تنتهي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة فلسطين وزير الخارجية سامح شكري الأمم المتحدة المحادثات سامح شكري الضفة الغربية اسرائيل ايران إسرائيل وإيران رفح الفلسطينية وقف النار في غزة غزة والضفة غزة والضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني: مُستعدون لإبرام اتفاق نووي مع واشنطن.. وفرص بتريليون دولار
كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، عن فرص اقتصادية تقدّر بتريليون دولار يمكن أن تحصل عليها الشركات الأمريكية في حال التوصل إلى اتفاق بين طهران وواشنطن يقضي برفع العقوبات.
العلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدةوشدّد وزير الخارجية الإيراني، عبر حسابه بمنصة إكس، على أهمية العلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة في أي اتفاق محتمل، مضيفا: "لم تُعرقل إيران قط التعاون الاقتصادي والعلمي مع الولايات المتحدة، العائق الحقيقي كان الإدارات الأمريكية السابقة التي غالباً ما كانت تعمل تحت تأثير بعض الدوائر المؤثرة".
وأشار عراقجي إلى أن أي حرب محتملة ضد إيران ستكون لها تكلفة باهظة على الاقتصاد الأمريكي، لافتا في الوقت نفسه إلى إمكانية إقامة بلاده علاقات تجارية مع الولايات المتحدة في المجال النووي أيضاً.
وأوضح الدبلوماسي الإيراني قائلا: "لدينا حاليا مفاعل نووي واحد نشط في محطة بوشهر، وخطتنا طويلة الأمد تتضمن بناء ما لا يقل عن 19 مفاعلاً إضافياً. وهذا يعني وجود عقود محتملة بمليارات الدولارات".
اتفاق نووي جديد مع الولايات المتحدةوصرح أن طهران مستعد لعقد اتفاق نووي جديد مع الولايات المتحدة مقابل رفع العقوبات.
وكان من المفترض أن تكون هذه التصريحات، في خطاب تم إلغاؤه وكان مقرراً أن يلقيه عبر تقنية الفيديو كونفرانس في مؤسسة كارنيجي بولاية نيوجيرسي حول "السياسة النووية الدولية".
وأكد عراقجي أن الخطاب ألغي نتيجة ضغوط مجموعات تابعة للوبي الإسرائيلي.