نفذ عادل عبد العزيز وكيل الوزارة- مدير مديرية الطب البيطرى بمحافظة الغربية ويرافقه الدكتورة ايناس سيف مدير عام الوقايه بتفقد أعمال القافله البيطرية المجانيه والتي أقيمت بقرية كفر كلا الباب - وعزبة الخطيب مركز السنطه تنسيقا 
بالتعاون بين المديريه وقطاع شئون خدمه المجتمع وتنميه البيئه جامعة طنطا برئاسة الدكتور محمود سليم نائب رئيس جامعة طنطا لخدمة المجتمع وتنمية البيئة والهيئه العامة للخدمات البيطريه.


وبمشاركة العديد من الأطباء البيطريين المتخصصين بجميع التخصصات من ديوان عام المديريه ( إداره الرعاية والعلاج وادارتي التلقيح الإصطناعي والتناسليات ) و أطباء الإدارة البيطرية بمركز السنطه برئاسة الدكتور عماد عواجه مدير اداره السنطه البيطرية
وذلك تنفيذا لتوجيهات السيد القصير معالي وزير الزراعه وإستصلاح الأراضي  و بمتابعة الدكتور طارق راشد رحمي معالي محافظ الغربيه واللواء الدكتور إيهاب صابر  رئيس مجلس إداره الهيئه العامة للخدمات البيطريه 
ومن المعروف ان الخدمات المقدمة في القافله منها  خدمات الكشف والعلاج   ، الفحص التناسلي لإناث الحيوانات الوارده  بإستخدام أجهزه السونار إلي جانب التوعيه والإرشاد للمربين وأعمال الترقيم والتسجيل وتحصين الحيوانات ضد أمراض الحمي القلاعيه وحمي الوادي المتصدع 
و بلغ إجمالي ما تم فحصه من  الحيوانات في القافله عدد  ١١٥ حيوان و ٨٩٠ طائر.
كما تفقد الدكتور عادل عبد العزيز وكيل الوزارة - مدير المديريه ويرافقة الدكتورة مدير عام الوقايه أعمال لجنة التحصين ضد مرضي الحمى القلاعيه وحمى الوادي المتصدع بقرية عزبه الخطيب مركز السنطة والتي قد بدأت الحمله أعمالها من ١٩/ ٣  ومن المقرر استمرارها لمدة شهر أو لحين استكمال تحصين تعداد الحيوانات بالمحافظة واطمأن علي حسن سير العمل وانتظامه .
و تناشد المديريه المربين و اصحاب الثروه الحيوانيه  التعاون مع لجان التحصين  لتحصين حيواناتهم لوقايه الثروه الحيوانيه من الأمراض

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حمى الغربية طب بيطري

إقرأ أيضاً:

تراجع عالمي حاد في أعداد الحيوانات المنوية ينعش تجارة التجميد

كشفت دراسة علمية حديثة نُشرت في مجلة "Human Reproduction Update" عن انخفاض مقلق في متوسط أعداد الحيوانات المنوية لدى الرجال على مستوى العالم، تجاوز 52% خلال العقود الخمسة الماضية، ما يُنذر بأزمة مستقبلية في خصوبة البشر ويطرح تحديات جديّة أمام مستقبل التكاثر البشري.

وبحسب الدراسة، التي استندت إلى تحليل ما يقرب من 3 آلاف دراسة علمية منشورة بين عامي 2014 و2020، فإن أعداد الحيوانات المنوية تنخفض بمعدل سنوي يتجاوز 1%، وهو تراجع متسارع يعكس تحولات بيئية وصحية عميقة قد تؤثر على قدرة الإنسان على الإنجاب في المستقبل القريب، وفق تقرير نشرته شبكة سي إن إن الأمريكية.

ازدهار تجارة التجميد
في ظل هذا التراجع البيولوجي الحاد، يشهد قطاع بنوك الحيوانات المنوية طفرة غير مسبوقة، إذ تُقدر قيمة السوق العالمية لتجميد الحيوانات المنوية بنحو 5.92 مليار دولار عام 2025، مع توقعات بأن يتجاوز 7.04 مليار دولار بحلول عام 2030، مدفوعًا بتنامي الطلب وتطور التكنولوجيا، وفق تقديرات مؤسسة "Mordor Intelligence" الهندية لأبحاث السوق.

ويرجع هذا النمو بالأساس إلى عوامل عدة، أبرزها:

- تصاعد نسب الإصابة بالعقم وضعف الخصوبة بين الرجال.

- ارتفاع حالات تجميد الحيوانات المنوية بين الجنود المعرضين لمخاطر القتال، ومرضى السرطان قبل الخضوع للعلاج الكيميائي أو الإشعاعي.

- توسع الوعي بخيار التجميد المسبق للرجال الراغبين في تأجيل الإنجاب.


طفرة تكنولوجية 
وقد أسهمت شركات التكنولوجيا الحيوية الناشئة بدور محوري في رفع كفاءة التجميد وتحسين نسب بقاء الحيوانات المنوية بعد الذوبان. فعلى سبيل المثال، تقدم شركة Legacy الأمريكية حلولا متقدمة سمحت بتحقيق معدلات بقاء تصل إلى 86%، مقارنةً بـنحو 60-70% وفق بروتوكولات التجميد البطيء التقليدية.

وتُعد هذه القفزة التقنية عاملاً حاسمًا في خفض التكاليف التشغيلية، حيث توقعت الدراسات تراجعًا في كلفة التشغيل تتراوح بين 40% و60%خلال السنوات المقبلة، ما سيساهم في توسيع الشريحة المستفيدة وجعل الخدمة أكثر إتاحة في البلدان النامية.

وعلى غرار الأسواق المتقدمة في أمريكا الشمالية وآسيا، بدأت المنطقة العربية بدورها تشهد اهتماما متزايدا بإنشاء مراكز تجميد وحفظ الحيوانات المنوية، في ظل ازدياد معدلات العقم وتراجع جودة الخصوبة بين الرجال، خصوصا في ظل التغيرات البيئية ونمط الحياة.

وبدأت بعض الدول الخليجية وشمال إفريقيا خلال العقد الأخير، السماح بإنشاء مراكز طبية متخصصة في تجميد وحفظ النطاف، ضمن سياق طبي وعلاجي يُراعي الجوانب الدينية والأخلاقية، ما يعكس تحولا تدريجيا في الخطاب الصحي في العالم العربي إزاء قضايا الخصوبة والإنجاب.

تحذيرات من أزمة خصوبة عالمية
ورغم التقدم الطبي والتقني، لا تُخفي الأوساط العلمية قلقها من استمرار التراجع في أعداد الحيوانات المنوية، وتدعو إلى اتخاذ إجراءات وقائية للحد من العوامل البيئية والصحية المسببة لهذا التدهور، مثل التلوث، ونمط الغذاء، والتعرض للمواد الكيميائية، والضغط النفسي المزمن.

وتأتي هذه التحذيرات في وقت يُسجل فيه تضاؤل الخصوبة كأحد أبرز التحديات الديموغرافية التي تواجه البشرية، والتي قد تُفضي إلى تراجع معدلات النمو السكاني في عدد من الدول، وتحولات اقتصادية واجتماعية عميقة في العقود القادمة.

مقالات مشابهة

  • رادار المرور يلتقط 1115 سيارة تسير بسرعات جنونية خلال 24 ساعة
  • الزراعة: تحصين أكثر من 1.8 مليون رأس ماشية ضد الحمى القلاعية والوادي المتصدع
  • تحصين أكثر من مليون رأس ماشية ضد الحمى القلاعية والوادي المتصدع
  • تراجع عالمي حاد في أعداد الحيوانات المنوية ينعش تجارة التجميد
  • ضياء رشوان: مصر حائط الصد أمام حملات التشويه.. والرئيس السيسى أول من رفض التهجير
  • الشاعر البيومي عوض رئيساً لنادي الأدب المركزي بالغربية
  • حظر واردات وتعقيم المركبات.. العراق يتحرك بعد تفشي الحمى القلاعية في تركيا
  • ضربة جديدة ضد «مافيا العملات الأجنبية».. ضبط قضايا قيمتها 5 ملايين جنيه
  • نقابة العاملين بالبترول: حملات ممنهجة تستهدف مصر ومواقفها الوطنية
  • تكليف الدكتور أحمد صادق مديرًا لمديرية الشؤون الصحية بقنا