باراك: نتنياهو عبد لدى وزرائه المتطرفين الذي ينتظرون المسيح (شاهد)
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الأسبق، إيهود باراك، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، عبد للوزراء المتطرفين في الحكومة، والذين يريدون تصعيد الصراع في المنطقة والانتقال نحو حرب أوسع لتسريع مجيء "المسيح".
????️ "Netanyahou est sous l'influence de ses ministres pour protéger sa place au pouvoir. Il devient une sorte d'esclave de ses ministres.
Ehud Barak, ancien Premier ministre d'Israël, invité de @DariusRochebin ⤵️ pic.twitter.com/zbSpZ7WGW4 — LCI (@LCI) April 14, 2024
وقال باراك في مقابلة مع القناة التلفزيونية الإخبارية الفرنسية LCI أن "نتنياهو تحول إلى عبد للعنصريين لحماية مكانته في السلطة، ولأنه لا يريد فقدان السيطرة على البلد. يفرضون خياراتهم عليه، مع أن الخيار الأفضل لإسرائيل هو العمل إلى جانب الحلفاء الأمريكيين. ولكن على العكس".
وتابع: "هؤلاء الوزراء يريدون مزيداً من التصعيد نحو حرب أوسع لتسريع مجيء المسيح المخلص".
في وقت سابق، دعا باراك، إلى تأجيل الرد على الهجوم الإيراني، لما بعد الانتهاء من الحرب على قطاع غزة.
وقال باراك في تصريحات أوردتها "سي إن إن"، إن "تل أبيب انتصرت بهذه الجولة، ويجب على نتنياهو أن يفكر قبل اتخاذ أي إجراء آخر"، محذرا في الوقت ذاته من أن "إسرائيل لا تزال عالقة في قطاع غزة، ولا يزال الرهائن هناك".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال باراك نتنياهو الإيراني غزة إيران احتلال غزة نتنياهو باراك المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
لماذا يأمل رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو فوز ترامب بالانتخابات الأميركية؟
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أعقاب محاولة اغتيال ترامب السابقة "لقد شعر الإسرائيليون بالارتياح مثل الأميركيين لأن الرئيس ترامب خرج سالمًا معافى من هذا الهجوم الغادر".
ولاية ترامب شهدت إنجازات تاريخية لنتنياهو منها نقل السفارة الأميركية إلى القدس والاعتراف بسيادة الاحتلال على مرتفعات الجولان السوري والإشراف على واحدة من أكبر حملات التطبيع الإقليمية. ويذهب ترامب بعيدًا في تأييد إسرائيل في مواجهتها مع إيران، ففي الصراع الحالي شجّع نتنياهو على قصف المنشآت النووية الإيرانية وهو ما امتنعت عنه تل أبيب بضغوط من إدارة بايدن.
5/11/2024