جدول امتحانات المواد خارج المجموع لجميع المراحل الدراسية بالدقهلية
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أعلن ناصر شعبان وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الدقهلية، جدول امتحانات المواد غير المضافة للمجموع خلال الترم الثاني للصفوف سواء الابتدائية والإعدادية والثانوية.
وأشار «شعبان» إلى أن جدول امتحانات المواد غير المضافة للمجموع في الترم الثاني كالآتي:
الصف الأول الإعدادي- السبت 27 أبريل: مادة التربية الدينية ومستوى رفيع لغة أولى
- الاثنين 29 أبريل: مادة التربية الفنية والحاسب الآلي ومستوى رفيع لغة ثانية
الصف الثاني الإعدادي- السبت 27 أبريل: مادة التربية الدينية ومادة مستوى رفيع لغة أولى
- الاثنين 29 أبريل: مادة التربية الفنية ومادة الحاسب الآلي، ومادة مستوى رفيع لغة ثانية.
- السبت التربية الدينية ومستوى رفيع لغة أولى ومستوى رفيع لغة ثانية
الصف الخامس الابتدائي- الاثنين 29 أبريل: مادة التربية الدينية ومادة مستوى رفيع لغة أولى ومستوى رفيع لغة ثانية
الصف السادس الابتدائي- السبت 27 أبريل: مادة التربية الدينية ومستوى رفيع لغة أولى، ومستوى رفيع لغة ثانية
- الاثنين 29 أبريل: مادة المواطنة وحقوق الإنسان ومادة الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات
- الثلاثاء 30 أبريل: مادة التربية الدينية ومادة تكنولوجيا الزراعة والصناعة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جدول امتحانات امتحانات امتحانات الشهادة الإعدادية محافظة الدقهلية مادة التربیة الدینیة جدول امتحانات المواد
إقرأ أيضاً:
امتحانات الثانوية العامة 2025.. هل يتم تغيير أماكن لجان الطلاب للحد من الغش؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محمد الشرقاوي، المتخصص في أخبار التربية والتعليم، أن امتحانات الثانوية العامة للعام 2025 ستعقد في موعدها المقرر يوم 14 يونيو، مشيرًا إلى أن وزارة التربية والتعليم تواصل استعداداتها لضمان تنظيم الامتحانات بشكل سلس وآمن.
وأوضح محمد الشرقاوي، خلال مداخلة هاتفية مع رشا مجدي ونهاد سمير ببرنامج «صباح البلد» المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك مقترحًا سابقًا بإقامة الامتحانات في الجامعات أو قاعات مجهزة خارج المدارس بهدف الحد من ظاهرة الغش، إلا أن هذا المقترح لم يُبحث بجدية ولم يتم اتخاذ أي قرارات رسمية بشأنه حتى الآن.
وأشار إلى أن تنفيذ مثل هذا المقترح يتطلب موافقة المجلس الأعلى للجامعات، إضافة إلى توفير أماكن مناسبة لعقد الامتحانات، وهو ما قد يواجه تحديات لوجستية كبيرة، مثل صعوبة دخول وخروج الطلاب، والاختلاف في آليات المراقبة داخل المدرجات الجامعية التي تستوعب أعدادًا ضخمة مقارنة بالفصول الدراسية، كما أن هناك احتمال تعارض مواعيد الامتحانات مع الجداول الزمنية للجامعات، مما يعقد تنفيذ الفكرة.
وأوضح الشرقاوي أن الهدف الأساسي من مقترح نقل الامتحانات إلى الجامعات هو الحد من الغش الإلكتروني، إلا أن هذه الظاهرة يمكن أن تستمر بغض النظر عن موقع الامتحانات، مؤكدًا أن الحلول الأكثر فاعلية للحد من الغش تتمثل في تركيب كاميرات مراقبة حديثة داخل اللجان، وزيادة عدد المراقبين، وتعزيز إجراءات التفتيش عند بوابات اللجان، لضمان عدم اصطحاب الطلاب أي وسائل غش تقليدية أو إلكترونية.
كما سلط الضوء على التحديات التي يواجهها المعلمون خلال الامتحانات، خاصة في بعض القرى والمناطق الريفية، حيث يتعرضون لضغوط من بعض أولياء الأمور الذين يحاولون التأثير على سير الامتحانات، مشيرًا إلى أن بعض المراقبين يتعرضون لاعتداءات خارج اللجان، مما يستدعي ضرورة توفير حماية قانونية وأمنية لهم أثناء أداء عملهم.
وفي ختام حديثه، أكد الشرقاوي أن مقترح عقد الامتحانات خارج المدارس لا يزال قيد الدراسة، لكن احتمالية تنفيذه ضعيفة، لافتًا إلى أن قضية امتحانات الثانوية العامة ستظل محل جدل واسع نظرًا لأهميتها وتأثيرها على مستقبل الطلاب.