لبنان ٢٤:
2024-12-24@12:51:44 GMT

سلسلة لقاءات لشيخ العقل في دار الطائفة

تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT

سلسلة لقاءات لشيخ العقل في دار الطائفة

تواصل شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي ابي المنى ونائبة رئيس مؤسسة الوليد بن طلال الإنسانية السيدة ليلى الصلح حمادة، للمعايدة بالفطر والتأكيد على العلاقة المستمرة.

وكان ابي المنى استقبل في دار الطائفة في بيروت رئيس محكمة الاستئناف المذهبية الدرزية سماحة القاضي فيصل ناصر الدين، وكذلك رئيس نادي عاليه الاستاذ فؤاد شيا والاستاذة دنيا ابو خزام الشعار.


 
كما التقى المحامية آسيا القعسماني. 

وعقد شيخ العقل اجتماعا مع مدير عام المجلس المذهبي مازن فياض ومدير الأوقاف المهندس نزيه زيعور. وايضا مع أعضاء اللجنة الادارية في المجلس المذهبي، المقرر الاستاذ زاهر الأعور والشيخ محمد غنام والمهندسة دنيا الشعار والاستاذ عامر صياغة، واستعرضوا مضمون رسالة مقدمة من رئيس اللجنة العميد بسام ابو الحسن الموجود في الولايات المتحدة الاميركية، ومناقشة بعض الافكار المتعلقة بعمل اللجنة.
 
وكان التقى وفدين من بلدة كفرسلوان، ورئيس اللجنة الدينية في المجلس المذهبي الشيخ هادي العريضي، بحضور الشيخ محمود فرج، ورئيس اللجنة الثقافية في المجلس الشيخ عماد فرج والسيد شوقي ابو حمزة من العبادية، والعقيد بسام التيماني، والمحامي رائد الصايغ، والشيخ نضال جماز من شويا، والسيد فادي نصر من حمانا. (الوكالة الوطنية للإعلام) المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

المفوض العام للأونروا: وقف عمل الوكالة في فلسطين يعني الكارثة

تساءل المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني هل ينبغي التخلي عن استثمار دام عقودا من الزمان في التنمية البشرية وحقوق الإنسان من خلال تفكيك الوكالة بشكل فوضوي بين عشية وضحاها، أو متابعة عملية سياسية منظمة تستمر فيها الأونروا في توفير التعليم والرعاية الصحية لملايين اللاجئين الفلسطينيين حتى تتولى المؤسسات الفلسطينية المتمكنة هذه الخدمات؟

جاء ذلك في مقال له بصحيفة غارديان البريطانية، قال فيه إن حدة الغضب الدولي من محاولة إسرائيل تفكيك الوكالة التابعة للأمم المتحدة قد خفت إلى حد كبير، وإن المخاطر مرتفعة للغاية الآن، لأن الوكالة قد تضطر إلى وقف عملها في الأراضي الفلسطينية المحتلة الشهر المقبل إذا تم تنفيذ التشريع الذي أقرته إسرائيل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف عالمية: مرضى غزة يواجهون خطر الموت ونتنياهو لا يريد إنهاء الحربlist 2 of 2نيويورك تايمز: ماسك يعلن دعمه لحزب أقصى اليمين في ألمانياend of list

وذلك يعني شل الاستجابة الإنسانية في قطاع غزة وحرمان ملايين اللاجئين الفلسطينيين من الخدمات الأساسية في الضفة الغربية، والقضاء على شاهد حي على الأهوال والظلم الذي تحمله الفلسطينيون لعقود من الزمن.

إدانة وغضب تلاشيا

وقال المفوض إن الإجراءات الوقحة التي تقوم بها حكومة إسرائيل لإحباط إرادة المجتمع الدولي التي عبرت عنها قرارات الأمم المتحدة، وتفكيكها وكالة تابعة للأمم المتحدة بمفردها، قوبلت بإدانة عامة وغضب تلاشيا بسرعة وسط الجمود السياسي، وأكد أن عدم الشجاعة السياسية والقيادة المبدئية عندما يكون الأمر مهما للغاية، لا يبشر بالخير للنظام الدولي المتعدد الأطراف.

إعلان

والتواطؤ في هذا المسعى -حسب الكاتب- لا يؤدي إلى تآكل الإنسانية فحسب، بل أيضا إلى تآكل شرعية النظام الدولي التعددي، لأن الغياب شبه الكامل للعقوبات السياسية والاقتصادية والقانونية للانتهاكات الصارخة لاتفاقيات جنيف، والتجاهل التام لقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة، والتحدي الصريح لأحكام محكمة العدل الدولية، يجعل النظام الدولي القائم على القواعد مهزلة.

والآن يتم نشر الدعاية التحريضية التي ترعاها وزارة الخارجية الإسرائيلية على لوحات إعلانية في مواقع رئيسية في الولايات المتحدة وأوروبا، وتكملها إعلانات غوغل التي تروج لمواقع الويب المليئة بالمعلومات المضللة، في جهود ممولة -حسب الكاتب- لصرف الانتباه عن وحشية الاحتلال غير القانوني والجرائم الدولية التي ترتكب بإفلات تام من العقاب تحت أنظار العالم.

وللمفارقة، تبرر حكومة إسرائيل إجراءاتها ضد الأونروا بزعم أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اخترقتها رغم التحقيق بدقة في جميع الادعاءات التي قدمتها، وفي الوقت نفسه، تتهم حماس قيادة الأونروا بالتواطؤ مع الاحتلال الإسرائيلي، وتبقى الأونروا ضحية لهذه الحرب، على حد قوله.

مفترق طرق

وإذا كان الهدف من الجهود الرامية إلى تشويه سمعة الأونروا وتفكيكها هو القضاء على وضع اللاجئين الفلسطينيين -يتابع فيليب لازاريني- فإن السعي الأعمى لتحقيق هذا الهدف يتجاهل حقيقة مفادها أن وضع اللاجئين الفلسطينيين ليس مرتبطا بالأونروا، بل هو مكرس في قرار للجمعية العامة سبق إنشاء الوكالة.

واليوم، يقف المجتمع الدولي عند مفترق طرق، إما أمام عالم بائس تراجع عن التزامه بتقديم حل سياسي للقضية الفلسطينية، وترك إسرائيل تتحمل، باعتبارها القوة المحتلة، المسؤولية عن السكان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وربما تتعاقد مع جهات خاصة أقل مسؤولية أمام المجتمع الدولي.

إعلان

وإما في عالم قائم على قواعد ثابتة يسعى لحل القضية الفلسطينية بالوسائل السياسية وبناء قدرات الإدارة الفلسطينية التي ستحكم دولة فلسطين المستقبلية، بما في ذلك غزة، وهذا العالم الأخير هو المسار الذي أنشئت الأونروا لدعمه حسب المفوض العام.

وأوضح لازاريني أنه في انتظار إقامة دولة فلسطينية، سيكون وجود الوكالة حاسما لضمان عدم الحكم على الأطفال في غزة بالعيش بين الأنقاض دون تعليم ودون أمل، وستنهي مهمتها تدريجيا، بعد أن يصبح معلموها وأطباؤها وممرضاتها قوة عاملة للمؤسسات الفلسطينية المتمكنة، في إطار الحل السياسي.

مقالات مشابهة

  •  الأرشيف والمكتبة الوطنية يوثق لـ"الظفرة" أثناء مهرجان الشيخ زايد
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك في احتفالية اليوم العالمي لذوي الهمم بمكتبة الإسكندرية
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك في احتفالية اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة في مكتبة الإسكندرية
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك باحتفالية اليوم العالمي لذوي الهمم بمكتبة الإسكندرية
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك في احتفالية اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة بمكتبة الإسكندرية
  • انطلاق اجتماعات اللجنة التوجيهية بين المؤسسة الوطنية للنفط وسوناطراك الجزائرية
  • قومي المرأة ينظم 27 جلسة حوارية في قرى كفر الشيخ | صور
  • المفوض العام للأونروا: وقف عمل الوكالة في فلسطين يعني الكارثة
  • عدن: اللجنة الوطنية للتحقيق تلتقي الفريق المشترك لتقييم الحوادث في اليمن
  • رئيس اللجنة الوطنية للإبل: لدينا 6 مزارع لإنتاج حليب الإبل.. وسعر اللتر بالأسواق العالمية 20 دولارا