ترأس الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، مساء اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله ، اجتماعا لقادة الأجهزة الأمنية.

وحضر الاجتماع، رئيس الوزراء، وزير الخارجية محمد مصطفى، وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ ، ونائب رئيس حركة "فتح" محمود العالول .

واستعرض الرئيس عباس خلال الاجتماع، الأوضاع الداخلية وضرورة العمل على توفير الأمن والحفاظ على القانون وتعزيز صمود أبناء شعبنا في كل مكان، في ظل ما يتعرض له شعبنا وقضيتنا من مخاطر كبيرة.


 

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

الأجهزة الأمنية تكثف تحرياتها لكشف ملابسات اقتحام مائدة رحمن في الحسين

تجري الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة تحريات موسعة لكشف ملابسات اقتحام مجموعة من البلطجية لمائدة رحمن في منطقة الحسين، مستخدمين الأسلحة البيضاء.

حيث تلقت مديرية أمن القاهرة إخطارًا من قسم شرطة الجمالية، يفيد بورود بلاغ من الأهالي بنشوب مشاجرة داخل مائدة رحمن بمنطقة الحسين، وإصابة عدد من الأشخاص على يد مجموعة من البلطجية الذين اقتحموا المائدة.

حادث قطار طنطا.. عودة حركة السكك الحديدية بعد صيانة الفلنكات وإبعاد العربات|شاهدماتا صائمين..المنوفية تودع صديقان لقيا مصرعهما بحادث على الإقليميحادث قطار طنطا.. الركاب قفزوا من الشبابيك وعطل فلنكات التحويلة السبب |تفاصيلمسعفان يسلمان 227 ألف جنيه للشرطة عقب إصابة صاحبها في حادث بقنا

وكشفت التحريات التي أجرتها أجهزة أمن القاهرة أن أربعة أشخاص يحملون أسلحة بيضاء اقتحموا مائدة الرحمن، واشتبكوا مع آخرين، مما أسفر عن إصابة بعضهم، ثم لاذوا بالفرار.

وتم تحرير المحضر اللازم، وجارٍ تكثيف الجهود لضبط المتهمين وتقديمهم للعدالة.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية والهجرة يجتمع بقطاع الأمريكتين بالوزارة
  • وزير الخارجية يجتمع بقطاع الأمريكتين بالوزارة
  • صدور مراسيم الترقية والتعيين لقادة الأجهزة الأمنية الجدد
  • الرئيس تبون يهنئ محمود علي يوسف رئيس مفوضية الإتحاد الإفريقي
  • بالصور... قادة الأجهزة الأمنيّة في قصر بعبدا
  • كاريكاتير محمود عباس
  • الأجهزة الأمنية تكثف تحرياتها لكشف ملابسات اقتحام مائدة رحمن في الحسين
  • محافظ تعز يدعو الى اليقظة والجاهزية لمواجهة التحديات الأمنية
  • محافظ تعز يشدد على اليقظة والجاهزية لمواجهة التحديات الأمنية
  • الرئيس عباس يرد على تصريحات أولمرت بشأن "خارطة السلام"