سلطنة عمان.. مشاهد تحبس الأنفاس لإنقاذ عالقين وسط السيول وارتفاع عدد ضحايا المنخفض الجوي (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
نشرت شرطة عمان السلطانية لقطات "تحبس الأنفاس"، لإنقاذ عالقين وسط السيول التي اجتاحت السلطنة، فيما تم الإعلان عن حصيلة جديدة للوفيات جراء المنخفض الجوي.
ونفذ طيران الشرطة 13 طلعة جوية خلال الـ24 ساعة الماضية لأكثر من 75 شخصا تمثلت في إجلاء وإنقاذ أشخاص ونقل مصابين وإسعاف مرضى وبحث عن مفقودين.
طيران الشرطة يُنفذ ١٣ طلعة جوية خلال ٢٤ ساعة الماضية لأكثر من ٧٥ شخصًا تمثلت في إخلاء وإنقاذ أشخاص ونقل مصابين وإسعاف مرضى وبحث عن مفقودين.
وأظهرت المشاهد التي نشرت عبر الصفحة الرسمية لشرطة عمان السلطانية على منصة "إكس"، عمليات الإنقاذ لعدد من المحاصرين الذين كانوا وسط مياه السيول، فيما جرى نقل بعضهم إلى المستشفيات.
هذا وأعلن قطاع البحث والإنقاذ في سلطنة عُمان عن ارتفاع عدد الوفيات جراء المنخفض الجوي الذي تشهده البلاد إلى 18.
مستجدات قطاع البحث والإنقاذ:
العثور على شخصين من المفقودين الأربعة يوم أمس، أحدهما بصحة جيدة، والآخر (طفل رضيع) مفارقا للحياة.
وبذلك يرتفع عدد الوفيات إلى ١٨ وفاة، وما يزال البحث جارٍ عن مفقودَين اثنين آخرين.#منخفض_المطير#عمان_مستعدة
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: تويتر غوغل Google فيسبوك facebook كوارث طبيعية
إقرأ أيضاً:
«المقريف» يبدأ زيارة رسمية إلى سلطنة عُمان
في إطار تعزيز التّعاون، وتبادل الخبرات التّربوية بين البلدين، بدأ وزير التّربية والتّعليم بحكومة الوحدة الوطنية الدّكتور موسى المقريف، زيارته الرّسمية إلى سلطنة عُمان، وذلك بدعوة من وزيرة التّربية والتّعليم بسلطنة عمان الدّكتورة “مديحة بنت أحمد الشيبانية”.
واستهلَّ الوزير زيارته “بجولة في مدرسة موسى بن نصير لِتعليم البنين، حيث لاقى اِستقبالاً حافلاً من إدارة المدرسة والمُعلّمين والطلاب، واطّلع على عددٍ من الأنشطة العلمية والتّربوية في المدرسة، ومشاريع الطلاب في مركز الاِبتكار بالمدرسة، وحضر جانباً من الحصص الدّراسية لمواد الجغرافيا، والكيمياء، واللغة العربية، واختُتمت الزيارة بعروض فنّية قدّمها الطلاب تُمثل تراث عمان العريق”.
كما شملتْ جولة الوزير “زيارة إلى المُتحف الوطني العُماني، حيث اِستعرض أبْرز معالم التُّراث الحضاري العُماني في المجالات البحرية، والبرية، واطّلع على معروضات تُجسِّد مسيرة التّطور الذي تشهده عُمان”.
هذا “وتأتي الزيارة لِتُجسِّد عُمق العلاقات الأخوية بين ليبيا وسلطنة عُمان، وحِرص الجانبين على دعم أواصِر التّعاون المشترك في مجالات التّربية والتّعليم، بما يُسهم في تحقيق الأهداف التنموية لِكلَا البلدين”.
ويرافق الوزير في الزيارة، مستشار وزيرة التّربية والتّعليم بسلطنة عُمان الدّكتور “علي الجابر”.