تجديد الثقة في الفنان محمد رياض رئيسا للمهرجان القومي للمسرح
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أصدرت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، قرارًا، بتجديد الثقة في الفنان محمد رياض، لتولي رئاسة المهرجان القومي للمسرح في دورته الـ17 لعام 2024.
الدورة الجديدة تحمل اسم الفنانة سميحة أيوبوأعرب الفنان محمد رياض عن سعادته بتجديد الثقة في توليه مسؤولية المهرجان القومي للمسرح لدورة ثانية، مؤكدًا أن الدورة القادمة للمهرجان، والتي تحمل اسم سيدة المسرح العربي الفنانة سميحة أيوب، تعد تكريما لمسيرة رائدات المسرح المصري والفنانات المصريات.
وقال «سنعمل بكل طاقتنا لكي تكون دورة استثنائية تليق بقدر ومكانة المسرح المصري العريق»، مشيرًا إلى أن الإعداد للدورة الجديدة بدأ مع انتهاء الدورة السابقة لتنفيذ توصيات لجان التحكيم،والترويج للمهرجان، وتوسيع دائرة المشاركة.
السيرة الذاتية للفنان محمد رياضوتولى الفنان محمد رياض، رئاسة المهرجان القومي للمسرح المصري في دورته الـ16 عام 2023، وهو من مواليد عام 1970، تخرج من كلية العلوم جامعة القاهرة، ثم التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وحصل على درجة البكالوريوس، واختير عضوًا باللجنة العليا للمهرجان القومي للمسرح في نسخته الـ15.
وقدم «رياض» أكثر من 150 عملًا فنيًا ما بين الدراما والمسرح والسينما، منها «السلطان الحائر، وقلع الحجر، والحفلة التنكرية، و48 ساعة في إسرائيل، ويوم الكرامة، وحفل زفاف، والإمبراطورة، ولن أعيش في جلباب أبي، والضوء الشارد، وأرابيسك، وقيد عائلي، وأميرة في عابدين، ونصف ربيع الآخر»، وغيرها من الأعمال التي تُمثل علامات بارزة في تاريخ الفن المصري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثقافة وزيرة الثقافة محمد رياض المسرح القومي الفنان محمد ریاض القومی للمسرح
إقرأ أيضاً:
العربي لحقوق الإنسان: نرفض التهجير .. والشعب المصري ورئيسه قادرون على حماية الأمن القومي
قال عبد الجواد احمد، رئيس المجلس العربي لحقوق الانسان، إننا نرفض التهجير، مشيرا إلى أن الشعب المصري والرئيس عبد الفتاح السيسي قادرين على حماية الأمن القومي، ضد هذا المخطط.
وقال أحمد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “مصطفى بكري”، نشيد بالموقف المصري والملك الأردني وموقف السعودية،، ولا بد من الصطفاف العربي ضد هذا المخطط.
وتابع رئيس المجلس العربي لحقوق الانسان، أن محاولات ودعوات تهجير الشعب الفلسطيني من أراضيه تمثل تهديدا للأمن القومي العربي وتقوض السلام وتزعزع استقرار المنطقة العربية كون التهجير يساعد الاحتلال الإسرائيلي على توسيع استيطانه للأراضي الفلسطينية.