"مصاصة" مبتكرة لسحب عينات اللعاب والكشف عن العدوى منوعات
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
منوعات، مصاصة مبتكرة لسحب عينات اللعاب والكشف عن العدوى،عند الخضوع لاختبار لكشف الإصابة بعدوى مثل التهاب الحلق، غالباً ما يتم استخدام عينات من .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "مصاصة" مبتكرة لسحب عينات اللعاب والكشف عن العدوى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عند الخضوع لاختبار لكشف الإصابة بعدوى مثل التهاب الحلق، غالباً ما يتم استخدام عينات من اللعاب. ويمكن أن يصبح جمع هذا اللعاب قريباً أسهل من أي وقت مضى، باستخدام مصاصة مبتكرة للقيام بهذه المهمة.ويتعين حالياً لأخذ عينات من اللعاب اللجوء في بعض الحالات إلى البصق المتكرر في قمع وملء أنبوب من اللعاب بحجم 2 إلى 3 ملليتر. ويمكن أن يستغرق الأمر ما يصل إلى خمس دقائق للقيام بذلك، بحسب ما نشره موقع New Atlas نقلاً عن دورية Analytical Chemistry.بقيادة سانيتا ثونغبانغ وآشلي ثيبيرغ وإروين بيرتيير، نظر العلماء في جامعة واشنطن إلى طريقة أكثر سهولة وأسرع لأخذ هذه العينات، باستخدام جهاز مبتكر يشبه مصاصة الحلوى، يطلق عليه اسم CandyCollect. وتقوم هذه المصاصة بجمع ناتج اللعاب حول ما يشبه الملعقة مع أخدود مفتوح على شكل حلزوني، ومغطى بطبقة حلوى محلاة ببدائل السكر المشتقة من الشمندر، حيث يستخدمها المرضى ببساطة كما لو كانت مصاصة عادية.وشرحت آشلي ثيبيرغ، الأستاذة بجامعة واشنطن، أن "سطح الأخدود اللولبي البلاستيكي يعالج بمواد كيمياوية بحيث يجمع البكتيريا من اللعاب. ويتم تبادل اللعاب داخل وخارج الأخدود عندما يمتص
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "مصاصة" مبتكرة لسحب عينات اللعاب والكشف عن العدوى وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انطلاقة جديدة لسوق العمل.. وزير العمل يعلن عن سياسات مبتكرة
أكد وزير العمل محمد جبران، أن مصر حريصة على تبادل الخبرات والممارسات الجيدة بشأن وضع السياسات المبتكرة التي تُلبي احتياجات أسواق العمل، وتعزيز مشاركة الشباب في تحقيق التنمية، والاقتصاد العالمي، لمواجهة كافة التحديات التي تواجه السوق، وهو الأمر الذي يتطلب المزيد من العمل المُشترك، لمواجهة تلك التحديات.
جاء ذلك خلال مشاركته في المؤتمر الدولي الثاني لسوق العمل المنعقد في الرياض بالمملكة العربية السعودية تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبدعوة من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمملكة، وبحضور العديد من وزراء العمل وممثلي المنظمات العربية والدولية حول العالم .
واشار وزير العمل - في بيان الأربعاء- الى جهود مصر في تطوير منظومة التدريب المهني، و تأهيل الشباب على احتياجات سوق العمل في الداخل والخارج، وذلك بالتعاون مع القطاع الخاص، وكافة شركاء التنمية في الداخل والخارج.
وتطرق الوزير إلى حزمة برامج الحماية الاجتماعية، وترسيخ ثقافة الحوار الاجتماعي، وتعزيز علاقات العمل بين طرفي الإنتاج، وتنفيذ توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، في هذا الشأن، وكذلك تحقيق المزيد من الأمان الوظيفي للعمال، والتشجيع على الاستثمار في التشريعات ذات الصلة، خاصة مشروع قانون العمل الجديد، الذي يهدف التوازن في علاقات العمل، وإلى وجود بيئة عمل لائقة تتوافق مع معايير العمل الدولية .
وأشار الوزير إلى توجيهات الرئيس السيسي بشأن حرص مصر علي التعاون والتنسيق مع كل عمل عربي ودولي مشترك يستهدف التنمية، وتوفير فرص عمل للشباب، واستشراف وظائف المستقبل، والتعامل مع أنماط العمل الجديدة التي فرضتها الثورة التكنولوجية والذكاء الاصطناعي.
ونوة الوزير إلى أهمية هذا المؤتمر كمنصة رائدة ومركز فكري يدعم الأبحاث المتعلقة بأسواق العمل، ويحفز الحوار والمعرفة، ويسهم في إرساء نظام بيئي شامل لسوق العمل العالمي، بالشراكة العلمية مع كل من منظمة العمل الدولية، والبنك الدولي، والخروج بتوصيات متعلقة بأسواق العمل العالمية، منها التطوير، وإعادة التأهيل المستمر للمهارات، وأثر التقنيات الرقمية في تحسين الوظائف والأجور، وكيف يمكن للوظائف المبنية على المهارات أن تعزز فعالية سوق العمل في المستقبل، ومناقشة الإنتاجية في الأسواق المختلفة، والعوامل المؤثرة عليها، ودور القوى العاملة المتنقلة في تعزيز الاقتصادات، والتحديات التي يواجهها الشباب في سوق العمل، والسياسات الذكية وقدرتها على تمكين الشباب، ليصبحوا مساهمين في الحراك الاقتصادي.