دبلوماسى سابق: فرنسا وألمانيا حريصتان على إبقاء العلاقة مع الصين
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عزت سعد، مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، إن الأغلبية الساحقة من الأعضاء في الاتحاد الأوروبي وبشكل غير معلن عادة ما يتهمون فرنسا وألمانيا بالعمل لصالح الصين بقدر كبير بسبب العلاقات مع بعضهم البعض.
وأضاف "سعد"، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية إيمان الحويزي، أن فرنسا وألمانيا حريصتان على إبقاء العلاقة مع الصين.
وأشار إلى أن الزيارة الحالية للمستشار الألماني، هدفها توطيد العلاقات مع الصين، التي تعتبر قوة كبيرة في العالم بكل المجالات، سواء الاقتصادية أو العسكرية.
وفيما يخص القضايا السياسية، أكد أن هناك توقعات للدور الصيني في التأثير على روسيا أو إقناعها للحد من التصعيد في الحرب الدائرة مع أوكرانيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عزت سعد وزير الخارجية المصري الأغلبية الساحقة الاتحاد الأوروبي
إقرأ أيضاً:
مختص يوضح تفاصيل التعديلات الجديدة على نظام العمل
الرياض
تحدث المختص في الموارد البشرية، علي عبدالله آل عيد، عن التحديثات الأخيرة لنظام العمل ، لافتاً إلى إنها ارتكزت على جوانب مختلفة، وأهمها دعم جاذبية العمل، وبخاصة ما يتعلق بتعزيز التدريب والتطوير، والإلزام بإيجاد سياسة خاصة للمنشآت بهذا الشأن، الأمر الذي ينعكس على رفع مستويات التوطين وتعزيز الكفاءات الوطنية في المنشآت.
وقال آل عيد : وفي جانب إنهاء العلاقة العمالية، أضافت التعديلات الأخيرة آلية لإنهاء التعاقد في العقود محددة المدة، كما أضافت تعريفًا واضحًا وصريحًا للاستقالة وأحكامها، وأهمية رد صاحب العمل عليها، حيث إنه في حال عدم الرد خلال 30 يومًا، تُعتبر الاستقالة مقبولة، ومن منطلق حفظ التوازن في العلاقة العمالية ودفع الضرر، منحت التعديلات لصاحب العمل الحق في تأجيل استقالة العامل لمدة لا تزيد على 60 يومًا في حال وجود ظروف عملية تستدعي التأجيل.
وأشار إلى أن كل التغييرات الحالية والمستقبلية التي تستهدفها وزارة الموارد البشرية تعمل باتزان لخلق سوق عمل سعودي جاذب يدعم التحاق أبنائه به، ويعزز بناء قدراتهم، كما يكون جاذبًا للكفاءات العالمية.