المناطق_الرياض

تنطلق في الرياض غداً الأربعاء فعاليات النسخة الـ 45 من بطولة كأس العالم لقفز الحواجز والترويض 2024 على أرض مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، وعلى مدى أربعة أيام بمشاركة 51 فارس وفارسة بـ 60 جواد يمثلون 24 دولة من بينهم الفرسان المصنفين الستة الأوائل على التوالي في قائمة التنصيف العالمي في قفز الحواجز.

وكان الاتحاد الدولي للفروسية قد أعلن اختيار السعودية لاستضافة النهائيات في نوفمبر عام للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط، ولتكون السعودية الدولةَ الـ 12 في سجل الدول المستضيفة.

وتستهل فعاليات اليوم الأول بإقامة شوط الجائزة الكبرى في الترويض يليه شوط السرعة في قفز الحواجز (ارتفاع ـ 1.60 متر)، على أن تتختم بفقرة استعراضية للجماهير يقدمها الإسباني سانتي سيرا.

وتشهد النسخة الحالية زيادة استثنائية في الجوائز المالية للأبطال المتوجين هي الأكبر في تاريخ البطولة، حيث كان من المقرر أن تبلغ 1.3 مليون يورو (5.2 مليون ريال) لتصل إلى 2.6 مليون يورو (10.3 مليون ريال).

وتضم قائمة الفرسان في قفز الحواجز 34 فارس وفارسة يمثلون 17 دولة في مقدمتهم السويدي هنريك فون إيكيرمان حامل اللقب، الألمانية أيزابيل ويرث، السويسري ستيف غيردا، والفرنسيين جوليان إبايلارد، وكينت فارينغتون إضافة للسعوديين رمزي الدهامي، خالد المبطي، وعبد الله الشربتلي.

كما تضم قائمة الفرسان في الترويض 17 فارس وفارسة يمثلون 12 دولة في مقدمتهم الثلاثي الألماني: إيزابيل فيرث، وماتياس راث، ورافائيل نيتز، والثلاثي الأمريكي بنجامين إبيلينج، كيفن كوهمان، وآنا ماريك.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: كأس العالم لقفز الحواجز والترويض

إقرأ أيضاً:

مهيرة عبد العزيز تتحدث عن معاناتها وتوجه رسالة لـ ابنتها: اكسري الحواجز

خاص

نشرت الإعلامية والممثلة الإماراتية مهيرة عبد العزيز، صورة لها برفقة إبنتها، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي، وأرفقتها بتعليق مؤثر.

وقالت مهيرة في تعليقها: “ينتهي الأمر معي، الشك بنفسي، وعدم الإيمان بقدراتي، والخوف من أحلامي، والكبيرة أرفض أن تكبر ابنتي تحت نفس القيود التي فرضت علي.”

وأضافت: “عندما كنت في الـ13، أخبرت اهلي أنني أريد أن أكون فنانة كنت معجبة بالأفلام الكلاسيكية القديمة التي كانت تشاهدها أمي، كنت لياقية وأنبهر بأداء فاتن حمامة، وسعاد حسني، وفرقة رضا .”

وتابعت:” من هنا اشتعلت شرارة الحلم بداخلي. ولكن عندما عبرت عن هذا الحلم، جاءني الرد حازما “لا”، لذلك، فعلت ما كان متوقعًا مني، وتفوقت في الدراسة. ”

وواصلت:” دخلت الجامعة وانا في ال 14 ، وتخرجت بدرجة الماجستير في العمارة في الـ 19. ولكن حلمي لم يفارقني أبدًا. كان يجري في عروقي، ينتظر لحظة تحقيقه”.

وأكملت: “كان” عليّ أن أكون مبتكرة.. والطريقة الوحيدة التي مكنتني من دخول العالم الذي كنت أطمح إليه كان أن أقنع اهلي بالسماح لي بتقديم برنامج عن العقارات، لأنه وبطريقة ما مرتبط بالهندسة المعمارية ( طبعا في الواقع لا يوجد اي علاقة واستمريت.. بثبات.. يدفعني الشغف.”

واختتمت حديثها :” بدأت من الصفر كمراسلة، وتدرجت إلى أن حصلت على برنامج صباحي، ثم برنامجي الخاص، وبعدها انتقلت إلى عالم الترفيه الذي كنت دائما أحلم به، وكانت أمي دائمًا تقول لي أمشي جنب الحيط، لكنني أريد أن أخبر ابنتي عكس ذلك : أريد صوتها أن يُسمع وحضورها أن يهيمن، لا أريدها أبدًا أن تصغر نفسها لتتناسب مع الآخرين أو لأنها تشعر أن أحلامها كبيرة، كوني منفردة واكسري الحواجز،

مقالات مشابهة

  • بيتكوفيتش سيُعلن قائمة الخُضر لمواجهتي بوتسوانا والموزمبيق في هذا الموعد
  • الأمم المتحدة تختار مصر أول دولة على العالم لتطبيق مبادرة لتعزيز أنظمة الوقاية من المخدرات
  • الأمم المتحدة: الإمارات حليف نشط وفعال في الاستجابة الإنسانية العالمية
  • الفرسان الآسيوية.. والعروبة يكسب النصر مرتين
  • مهيرة عبد العزيز تتحدث عن معاناتها وتوجه رسالة لـ ابنتها: اكسري الحواجز
  • «محمد بن راشد للأعمال الخيرية» تدعم «وقف الأب» بـ20 مليون درهم
  • مدرب كوريا الجنوبية يستدعي قائمة قوية لمواجهة "الأحمر العماني"
  • في ترتيب الأكاديمية الوطنية للمخترعين الأمريكية.. الجامعات السعودية تتصدر قائمة أفضل 100 جامعة في العالم
  • دولة عربية تطلق مشروع حاويات ضخم على البحر الأحمر بقيمة 800 مليون دولار
  • دور المرأة في ثورة 1919.. كيف كسرت المصريات الحواجز