أزمة الطفل ميخائيل التائه بين ديانتين.. نائب يوضح التفاصيل (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
كشف النائب إيهاب رمزي، عضو اللجنة التشريعية في مجلس النواب، عن تفاصيل قضية الطفل ميخائيل الذي تحول اسمه لكريم ويُعتبر تائهًا بين ديانتين.
وفقا لقانون الطفل.. 5 اختصاصات لـ "مجلس إدارة" صندوق رعاية الطفولة والأمومة النائب العام يصدر قرارًا بشأن تحديد اختصاصات مكتب حماية الطفل والأشخاص ذوي الإعاقة أزمة الطفل ميخائيلوأوضح خلال مداخلته في برنامج "صالة التحرير" على قناة صدى البلد، أنه في حال صدور فتوى من الأزهر مماثلة لتلك التي صدرت بشأن الطفل شنودة، فإنها ستُنهي الأزمة وتسهل تسليم الطفل للأسرة الحاضنة أو المتبنية.
وأكد أن مشكلة الأطفال التائهين بين ديانتين قديمة، ولا يوجد نص تشريعي واضح في هذا الأمر، ولا يوجد نص يلزم الجهات الإدارية بتحديد ديانة الطفل اللقيط كإسلامية.
وأشار إلى أن قانون الأسرة البديلة جديد ومستحدث، ويعتبر أن الطفل يكون في أحسن حال عندما يعيش مع أسرة بدلًا من المؤسسات الرعائية.
وختم بالتأكيد على أهمية توحيد الديانة بين الطفل والأسرة المتبنية له، مُؤكدًا أن الأزهر يمكن أن يُحسم هذا الموضوع، وأنه لا يوجد مفهوم لولادة الطفل على "فطرة الإسلام"، وأن نسبة الديانة تكون بناءً على الشخص الذي يعثر على الطفل اللقيط، غير معروف الأب والأم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الطفل اللجنة التشريعية حماية الطفل مجلس النواب صدى البلد ايهاب رمزي النائب العام الأشخاص ذوي الإعاقة قناة صدى البلد صالة التحرير صندوق رعاية الطفولة
إقرأ أيضاً:
خبير يكشف كيفية توعية الطفل وحمايته من التحرش.. فيديو
الرياض
ناقش الدكتور عياد العتيبي، خبير الإرشاد النفسي والأسري، كيفية حماية الطفل من التحرش، مؤكداً ضرورة توعية الطفل بحرمة الجسد واللمسات المرفوضة ، ومن سن 5 إلى 8 سنوات، يجب توضيح ملامح التحرش للطفل.
وقال العتيبي خلال حديثه في برنامج سيدتي على قناة روتانا خليجية: “التحرش قد يكون عبارة عن نظرات وسلوكيات ولا يقتصر على التحرش الجسدي فقط ، هناك دراسة كشفت أن 71% من المتحرشين من الدائرة المحيطة بالأسرة، سواء الخال أو ابن العم ، كما أن هناك سلوكيات تشير إلى وجود مشكلة، ويجب على الأسرة الاهتمام بها في ذلك الوقت.”
وأكد العتيني أن الأطفال غير الناطقين والذين لديهم مشاكل في النطق والسمع هم الأكثر عرضة للتحرش، وكذلك الأطفال الذين نشأوا في أسر مفككة، لأن المتحرش يعرف ظروف الأسرة ويعلم أن الطفل ليس لديه مكان آمن، فيكون أكثر استغلالاً ، وفي المقابل، يكون الطفل الذي ينشأ في أسرة متفاهمة وسوية أقل عرضة للتحرش.
وتابع الخبير بأن هناك علامات تكشف تعرض الطفل للتحرش، وهي الخوف غير المبرر والخوف المفاجئ، والتبول اللاإرادي، ونتف الشعر وجرح الجسد أو سلوك عدواني غير معتاد من الطفل، وهذا يدل على أن الطفل تعرض لشيء غير طبيعي.
ونوه الخبير بأنه إذا كانت هناك علاقة سليمة بين الأب والابن، فلن تظهر هذه السلوكيات على الطفل، وسيأتي ويتحدث مع والديه بكل صراحة وصدق إذا تعرض لأي حادثة تحرش.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/HarnF1b2FcV-MVaG.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/073CL0fadEREhOGp.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/bI0AvnE5U5QeaCye.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/dbaDp501U9mjumuL.mp4