استعرض الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية خلال اجتماعه المسائي جهود الوحدات المحلية في إزالة التعديات على الأراضي الزراعية ومخالفات البناء والرد على المتغيرات المكانية ويناقش  ما تم في مشروع كيتشنر.

القصة الكاملة.. بطل شهامة أسرة طالب جامعة طنطا: أطالب بالقصاص وسرعة ضبط المتهمين|شاهد

بدأ الاجتماع باستعراض مستجدات الموقف التنفيذي لإزالة التعديات على الأراضي الزراعية ومخالفات البناء، فتمكنت الوحدات من إزالة 7 حالات تعدي على الأراضي الزراعية و 3 مخالفات بناء خلال اليومين الماضيين  وشدد محافظ الغربية على استمرار اعمال الازالة بكل شده وحزم  والتعامل والإزالة الفورية في المهد لأي تعد، وكذا التعاون والتنسيق بين كافة الجهات المعنية وتفعيل كافة الإجراءات التي من شأنها تذليل العقبات أمام التنفيذ للحفاظ على حق الدولة والشعب  واتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين.

القصة الكاملة.. بطل شهامة أسرة طالب جامعة طنطا: أطالب بالقصاص وسرعة ضبط المتهمين|شاهد

كما تناول الاجتماع استعراض، آخر تقارير المتغيرات المكانية والموقف التنفيذي لرصد التعديات ومخالفات البناء من خلال صور الأقمار الصناعية الواردة من مركز المتغيرات الرئيسي لتحديد التعديات على أرض الواقع للتعامل الفوري معها. ووجه المحافظ بضرورة التنسيق الكامل بين مسئولي المتغيرات المكانية وكافة الجهات من رؤساء المراكز والمتابعة الميدانية والوحدات المحلية وحماية الأراضي والزراعة والجهات الأمنية وغيرها لإزالة أي تعدي يحدث على الأراضي الزراعية بكافة مراكز وقرى ونجوع المحافظة، فضلاً عن التعامل مع ظاهرة البناء العشوائي والتعدي على أملاك الدولة وفرض هيبة الدولة على أراضيها دون تقاعس أو تهاون على أن يتم إتخاذ كافة الإجراءات القانونية تجاه المخالفين حفاظًا على الأرض الزراعية وأراضي أملاك الدولة.

الصحة الفلسطينية: 468 شهيدا في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر

واختتم المحافظ الاجتماع بمناقشة ما تم في إجراءات تسريع نهو الاعمال تمهيدًا لتنفيذ مشروعات تنقية المياه بمصرف كيتشنر بالغربية ( أعمال مصنع تدوير المخلفات بدفره، أعمال المحطة الوسيطة بنشيل، موقف الجراجات المخطط تأهيلها من خلال المشروع موجها بسرعة الانتهاء من توفيق أوضاع أراضي الجراجات والإفادة بالموقف النهائي ومستندات الملكية) .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إزالة التعديات على الأراضي إزالة التعدى أرق ادا الأراضى الزراعية الاراضي الزراعي إزالة التعديات أخت على الأراضی الزراعیة

إقرأ أيضاً:

مطالبة باقرار مشروع حكومة ميقاتي لالغاء تعقيدات إعادة بناء منازل الحنوب

كتبت" الاخبار": كانت حكومة الرئيس نجيب ميقاتي صادقت لدى اجتماعها في ثكنة الجيش اللبناني في صور، في السابع من كانون الأول الماضي، على مشروع القانون الذي يُلغي التعقيدات الإدارية والرسوم المالية لتمكين المواطنين من إعادة بناء منازلهم من دون رسوم أو تراخيص. وبعد ثلاثة أشهر، لا يزال المشروع حبيس الأدراج من دون مناقشة أو إقرار، في حين يواجه السكان الذين شرعوا في البناء مُلاحقات أمنية وقانونية، ما يُفاقم الأزمة الإنسانية ويُغذّي الغضب الشعبي في ظل أزمة اقتصادية خانقة.
وقد لحظت الحكومة في بنود المشروع الجديد قانون «تسوية مخالفات البناء الحاصلة في الفترة بين عامي 1971 و2018»، وأحالته إلى مجلس النواب. وهو ما يمكّن مالك العقار من إعادة بناء منزله المهدّم جزئياً أو كلياً وفق ما كان عليه قبل الهدم باستثناء الأجزاء المتعدّية على الأملاك العامة والخاصة. وتكون عملية إعادة البناء معفاة من الرسوم والغرامات والطوابع المالية، بما فيها رسوم الإنشاءات ونقابتي المهندسين. كما لحظ مشروع القانون التسوية على إعادة بناء المباني المخالفة المشيدة قبل عام 2019. ونصّ على أن تُفتح لدى دوائر التنظيم المدني في الأقضية والمحافظات سجلّات خاصة على أن تصدر التراخيص بناءً على إفادة عن واقع الأبنية المتهدّمة بعد الاستحصال على إفادة تثبت حالة الهدم جراء العدوان.
وافادت " الاخبار" انه بعد طول انتظار، ظهرت الدولة مجدّداً عند الحدود الجنوبية، لكن ليس لتشهر سلاحها في وجه الاحتلال واعتداءاته اليومية، ولا لإعادة مقوّمات العيش إلى البلدات المنكوبة، ولا لبدء صرف التعويضات وإعادة الإعمار، وإنما على شكل دوريات مؤلّلة لعناصر من قوى الأمن الداخلي، حضرت إلى ميس الجبل وكفركلا وشقرا... لتسطّر محاضر ضبط بحق من شرع في إعادة إعمار منزله!
وفي حين تتسارع وتيرة الاحتلال واعتداءاته اليومية من دون ردّ فعل رسمي محلي أو دولي، يجد الجنوبيون أنفسهم مُلاحقين لأنهم يريدون العودة إلى أرضهم. أكثر من مئة ألف من سكان البلدات الحدودية لا يزالون مشتّتين في أماكن النزوح، في حين تبلّغت الدوائر المعنية في الدولة بأن إعادة الإعمار المموّلة محلياً وخارجياً مجمّدة حالياً «لارتباطها بإنجاز ترسيم الحدود البرية مع إسرائيل والاستقرار الأمني والشفافية في توزيع المساعدات». ونقلت مصادر مطّلعة عن معنيين في البنك الدولي والاتحاد الأوروبي أن المجتمع الدولي «سيفرض قيوداً على المساعدات لإعادة الإعمار إذا استمر الفساد أو التوظيف السياسي للإعمار».

مقالات مشابهة

  • فرصة أخيرة.. اعرف الموعد النهائي لغلق باب التصالح
  • مطالبة باقرار مشروع حكومة ميقاتي لالغاء تعقيدات إعادة بناء منازل الحنوب
  • تنفيذًا لأوامر النائب العام.. إزالة مخالفات على قطعة أرض بالخمس
  • رئيس مدينة بورفؤاد : استمرار أعمال إزالة نواتج الحفر ومخلفات البناء
  • رئيس جهاز الشروق يقود حملة مكبرة لإزالة مخالفات البناء والتعديات بالمدينة
  • حملة مكبرة لإزالة مخالفات البناء والتعديات بالشروق
  • "الشبراوي" يتابع عمليات تلقي طلبات التصالح على مخالفات البناء بكفر سعد بدمياط
  • إزالة 960 حالة تعدٍ في ختام المرحلة الأولى من الموجة الـ 25 لإزالة التعديات بالمنيا
  • محافظ سوهاج: إزالة 227 حالة تعد على أملاك الدولة والأراضي الزراعية
  • العد التنازلي بدأ.. اخر موعد للتصالح في مخالفات البناء