برلماني عن المثلية في المدارس الألمانية: "بعت للوزارة ومردتش عليا" (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
كشف محمد عصام، عضو مجلس النواب، تفاصيل بدء تدريس مواد تشجع على التسامح مع المثلية الجنسية في المدارس الألمانية وسؤاله لوزير التربية والتعليم بخصوص ما تردد مؤخرًا بهذا الشأن.
علي جمعة: مصر رفضت قبول المثلية الجنسية رغم كل الضغوط ناهد السباعي لـ "حبر سري": اعترف بوجود المثلية الجنسية لكن أرفض المشاركة في عمل عنهم مواد المثلية الجنسيةوأكد عصام، خلال مداخلته في برنامج "صالة التحرير" على قناة صدى البلد، اليوم الثلاثاء، أنه لم يتلقَ ردًا من الوزارة حول هذا الأمر، وأن ولي أمر تقدم ببلاغ للنائب العام.
وأشار إلى ضرورة وجود رقابة على مناهج المدارس الدولية في مصر، حيث تعكس تلك المناهج ثقافة الدول المنتمية لها، وتحمل اسمها، ويتم وضعها من قبل تلك المدارس.
وأوضح أن وزارة التعليم هي المسؤولة عن مراقبة المناهج التعليمية التي تُدرَّس للطلاب المصريين في المدارس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المثلية الجنسية وزير التربية والتعليم مفاجأة وزارة التعليم مجلس النواب التربية والتعليم صدى البلد بلاغ للنائب العام عضو مجلس النواب مناهج التعليم المناهج التعليمية المدارس الدولية قناة صدى البلد صالة التحرير
إقرأ أيضاً:
تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي بالمناهج الدراسية
في خطوة تعكس التسارع الكبير في الثورة التكنولوجية، أعلنت الصين عن إدراج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية للمدارس الابتدائية والثانوية ابتداءً من العام المقبل.
وفي تقرير مصور بعنوان "تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية" على قناة القاهرة الإخبارية، أُعلن عن القرار الذي يُعد جزءًا من استراتيجية طموحة تهدف إلى إعداد جيل جديد قادر على التعامل مع التقنيات الحديثة.
ويشمل ذلك تدريس الذكاء الاصطناعي كمادة مستقلة أو دمجه ضمن مقررات العلوم والتكنولوجيا، بهدف تعزيز مهارات الطلاب في التفكير الإبداعي والتحليل المنطقي.
من خلال هذه الخطوة، تسعى بكين إلى ترسيخ مكانتها كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، لا سيما بعد النجاح الكبير الذي حققه روبوت المحادثة "ديب سيك" الذي تفوق على نماذج غربية بارزة بفضل إمكانياته المتطورة وتكلفته التشغيلية المنخفضة.
هذا الإنجاز يعكس مدى التقدم الكبير الذي أحرزته الصين في هذا المجال الذي أصبح يشكل ركيزة أساسية في الاقتصاد العالمي.
المبادرة الصينية لا تقتصر فقط على التعليم المدرسي، بل تمتد أيضًا إلى تعزيز التعاون بين الجامعات والمؤسسات البحثية، بهدف تطوير كوادر شابة قادرة على الإبداع والابتكار في مجالات التكنولوجيا الحديثة.
ومع هذا التقدم السريع، يطرح المراقبون سؤالًا مثيرًا: هل سيصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من المناهج الدراسية على مستوى العالم، أم أنه سيظل محصورًا في الدول الرائدة تكنولوجيًا؟