احتجاجات غاضبة في محافظة أبين المحتلة
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن احتجاجات غاضبة في محافظة أبين المحتلة، وخرج أبناء مدينة أحور في تظاهرة عارمة، احتجاجاً على الإنفلات الأمني وانهيار الأوضاع المعيشية والاقتصادية.وندد المحتجون، بتصاعد الجرائم .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات احتجاجات غاضبة في محافظة أبين المحتلة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وخرج أبناء مدينة أحور في تظاهرة عارمة، احتجاجاً على الإنفلات الأمني وانهيار الأوضاع المعيشية والاقتصادية.
وندد المحتجون، بتصاعد الجرائم والانتهاكات في مختلف أحياء المدينة، وعلى رأسها سوق أحور الذي يشهد حوادث قتل واشتباكات متواصلة بين الفصائل المرتزقة .
وحمل المواطنون، السلطة المحلية للموالية للاحتلال، وفصائل المرتزقة، مسؤولية سلامة المدنيين، مطالبين بوضع حد لما وصفوه بتفشي الجرائم وغياب الأمن.
تأتي الاحتجاجات، في ظل سخط شعبي كبير ضد تحالف العدوان والاحتلال مرتزقتهم، تزامناً مع استمرار تدهور الوضع المعيشي والأمني في مناطق سيطرتها.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل احتجاجات غاضبة في محافظة أبين المحتلة وتم نقلها من صحيفة 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ضربات موجعة للانتقالي في أبين وسط تصاعد الرفض الشعبي
يمانيون../
تعرضت مليشيات ما يسمى “المجلس الانتقالي الجنوبي” الموالي للإمارات، خلال الساعات الماضية، لهجومين متتاليين في محافظة أبين، جنوبي اليمن، في تصعيد جديد يعكس هشاشة هذه التشكيلات التابعة للاحتلال الإماراتي وتزايد حالة الرفض الشعبي لوجودها.
وأفادت مصادر محلية بأن عبوة ناسفة انفجرت مستهدفة آلية عسكرية تابعة لميليشيا الانتقالي أثناء مرورها في مفرق أورمة شرقي مديرية مودية، ما أدى إلى تدمير الآلية دون تحديد حجم الخسائر في صفوف المرتزقة.
وفي هجوم آخر، أكدت المصادر استهداف نقطة تابعة لتلك المليشيات في منطقة القوز بذات المديرية بواسطة طيران مسيّر، في تطور نوعي يثير التساؤلات حول الجهة المنفذة، في ظل التعتيم الإعلامي الذي تمارسه فصائل الانتقالي لتغطية خسائرها المتكررة.
وتأتي هذه العمليات في إطار سلسلة من الهجمات التي تتعرض لها مليشيا الانتقالي في أبين وشبوة ولحج، في ظل حالة من الفوضى والتخبط السياسي والعسكري الناتج عن صراعات النفوذ بين أدوات الاحتلال السعودي والإماراتي، ورفض شعبي واسع للوصاية الخارجية.
ويؤكد مراقبون أن تكرار مثل هذه الضربات يضعف من حضور مليشيا الانتقالي في الجنوب، ويفضح فشلها في فرض الأمن أو كسب تأييد المواطنين، في وقت تتزايد فيه الأصوات المطالبة برحيل أدوات الاحتلال واستعادة القرار السيادي اليمني.