برلمانية: التصديق على قانون «رعاية المسنين» يؤكد اهتمام الدولة بكل الفئات
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
قالت النائبة مي رشدي، عضو مجلس النواب، إن تصدّيق الرئيس عبد الفتاح السيسى على قانون «رعاية حقوق المسنين» يؤكد اهتمام الدولة بكل فئات المجتمع.
رفع الوعى المجتمعي بحقوق المسنينوأوضحت «رشدي»، خلال تصريحات، أن القانون يصم بنودا عديدة تكفل الرعاية الكاملة والمظلة الاجتماعية والصحية لهذه الفئة، إضافة إلى ضمان تمتعهم بجميع الحقوق الاجتماعية والسياسية والصحية والاقتصادية والثقافية والترفيهية وغيرها، ورفع الوعى المجتمعي بحقوق المسنين.
وأشارت عضو مجلس النواب، إلى أن هذا القانون يهدف إلى تعزيز حقوق وحريات المسنين وتنميتها وحمايتها وترسيخ قيم المساواة وتكافؤ الفرص، وتقديم الدعم لهم في جميع النواحي الاجتماعية والاقتصادية والصحية والنفسية والتعليمية، وغيرها.
اهتمام الدولة بحقوق المسنينوأضافت «رشدي»، أن هناك اهتمام كبير من قبل القيادة السياسية بالمسنين، والعديد من شرائح المجتمع، بداية من المرأة والشباب وكبار السن، وذوي الإعاقة، وكل الشرائح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ذوي الإعاقة كبار السن الحقوق الاجتماعية حقوق المسنين
إقرأ أيضاً:
برلمانية: الشعب يصطف خلف القيادة السياسية لإفشال مخططات ترامب ونتنياهو بتهجير الفلسطينيين
أكدت النائبة منال نصر، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، أن المصريين يقفون صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية لإفشال مخططات ترامب لتهجير الفلسطينيين إلى مصر.
وقالت "نصر"، في بيان اليوم السبت، إن القيادة السياسية المصرية متمسكة بموقفها الثابت والتاريخي لدعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني التاريخية مثل حق العودة والأرض وضرورة إقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ورفض أي محاولات لتقويض القضية الفلسطينية.
وشددت عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، على أن الرئيس السيسي يمتلك رؤية مستقبلية لمواجهة التحديات التي تحدق بالوطن ومخططات إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط وتقسيم دوله إلى دويلات صغيرة والذكاء الصراعات العرقية والدينية لإسقاط بلدان المنطقة وتمكين إسرائيل من تحقيق أحلامها التاريخية على حساب جيرانها العرب، موضحة أن موقف الرئيس السيسي الرافض للمشاركة في ظلم الفلسطينيين وطمس حقوقهم التاريخية إرضاء للإدارة الأمريكية الجديدة موقف تاريخي لن تنساه الأجيال القادمة.
ودعت العالم للوقوف مع مصر ودعم حقوق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة على حدود 4 يونيو عام 1967 لإقرار السلام الشامل والعادل في المنطقة وإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي، مؤكدة أن مصر وضعت استراتيجيتها الخاصة بالتسليح لامتلاك القوة الرادعة لمواجهة التهديدات والتحديات المحتملة التي قد تواجه الدولة، وذلك من خلال الانفتاح على جميع المدارس العسكرية، وامتلاك أحدث ما توصل إليه العلم في مجال التسلح، بجانب نقل وتوطين التكنولوجيا داخل الدولة من أجل التصنيع المحلي، وتطوير وتحديث المعدات الموجودة بالخدمة لحماية الأمن القومي المصري ضد أي تهديدات محتملة.