وزير الخارجية ونظيره الباكستاني يرأسان اجتماع مجلس تيسير الاستثمار بين البلدين
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
رأس وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، ووزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية إسحاق دار، اجتماع مجلس تيسير الاستثمار الخاص بين البلدين، وذلك بحضور وفد المملكة رفيع المستوى الذي يضم وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، ووزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، والمستشار في الديوان الملكي الأستاذ محمد بن مزيد التويجري.
كما شارك بالحضور مساعد وزير الاستثمار المهندس إبراهيم بن يوسف المبارك، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية باكستان الإسلامية نواف بن سعيد المالكي، وعدد من كبار المسؤولين في وزارتي الخارجية والطاقة، وصندوق الاستثمارات العامة، والصندوق السعودي للتنمية، وذلك في العاصمة الباكستانية إسلام آباد.
وفي بداية الاجتماع، أشاد وزير الخارجية بعمق العلاقات السعودية الباكستانية، مؤكدًا أن هذه الزيارة تأتي استكمالًا للقاء الذي جمع ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ودولة رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية محمد شهباز شريف، في مكة المكرمة، وتطلعهما إلى تعزيز فرص الاستثمار بمختلف المجالات، ودعم المستثمرين في البلدين الشقيقين.
كما جرى خلال الاجتماع، استعراض أبرز فرص تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين في مختلف المجالات، وبحث زيادة التبادل التجاري بما يحقق تطلعات قيادتي البلدين الشقيقين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مكة المكرمة وزير البيئة خادم الحرمين الشريفين الصندوق السعودي للتنمية سلمان بن عبدالعزيز
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: نحترم سيادة الصومال ووحدة وسلامة أراضيه
قال السفير بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، إن زيارة وزير الخارجية الصومالي لمصر تعكس عمق العلاقات التاريخية التي تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين، مشيرا إلى أن هناك تعليمات من الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الصومالي حسن شيخ محمود، بتطوير العلاقات الأخوية بين البلدين في مختلف المجالات.
وأضاف، في كلمته خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الصومالي أحمد معلم فقي عبر فضائية القاهرة الإخبارية: «نؤكد على المبدأ الثابت الذي يحكم السياسية الخارجية المصرية تجاه الصومال، وهو احترام سيادة الصومال ووحدة وسلامة أراضيه».
وأكد أن مباحثات اليوم جرت بشكل ثنائي في إطار موسع بحضور الوفدين، ودارت حول العلاقات الثنائية التي تجمع بين البلدين وسبل تطويرها في المجالات السياسية والتجارية والاقتصادية والعسكرية والأمنية والتعليمية.