موعد وفروقات صرف رواتب الموظفين لشهر أبريل 2024
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
يبحث عدد كبير من المواطنين عن حقيقة صرف فروقات رواتب الموظفين لشهر أبريل 2024، كما نشر عدد من رواد التواصل الإجتماعي عن عن اصطحاب راتب أبريل زيادة مالية للموظفين بالمملكة، وقد أعلنت الوزارة بتوضيح حقيقة الأمر وأشارت أن سبب تغيير موعد الصرف لهذا الشهر.
موعد صرف رواتب الموظفين لشهر أبريل 2024
وترد وزارة المالية على الأخبار التي يتم تداولها خلال الساعات الأخيرة بشأن زيادة زيادة رواتب الموظفين بالمملكة العربية السعوديةـ والزيادة الملكية الصادرة لكل موظف والتي من المقرر أن يتم صرفها بداية من الشهر الجاري، أو صرف فروقات الرواتب بين السنة الهجرية والميلادية، خاصة بعد أن اعتمدت الوزارة التقويم الميلادي بدلًا من التقويم الهجري لصرف رواتب الموظفين وأشارت الوزارة إلى أن الأخبار التي يتم تدوالها غير صحيحة بالمرة ولا داعي للإنسياق وراء الشائعات والأخبار الغير صحيحة.
سلم رواتب الموظفين
كما أعلنت وزارة المالية أن صرف الرواتب للموظفين يكون بناء على 3 درجات والتي يتم تحديدها حسب الخبرة وعدد سنوات الخدمة والتي تكون كالتالي:
الدرجة الأولى والتي يتم تخصيصها للموظفين الذين لديهم خبرة سنة واحدة.
الدرجة الثانية: والتي تشمل الموظفين الذي تتراوح خبرتعهم بين عامين إلى 4 أعوام.
الدرجة الثالثة: وهي للموظفين التي تزيد خبرنهم عن 4 سنوات.
كما أشارت الوزارة أنه يمكن أن يستعلم المواطن على استحقاقاته طبقًا لسلم الرواتب المعتمد من خلال زيارة الموقع الرسمي لوزارة المالية أو من خلال اتباع الخطوات الآتية:
زيارة الموقع الرسمي لوزارة المالية السعودية على الإنترنت.
اختر خدمة الموظفين.
ثم ادخل البيانات المطلوبة في الخانات الموضحة.
بعد ذلك اضغط على “استعلام”.
سوف تظهر أمامك كافة التفاصيل الخاصة بالزيادة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رواتب رواتب الموظفين السعودية رواتب الموظفین
إقرأ أيضاً:
«تقرير»: درجات الحرارة التي شهدها شهر يناير أعلى عن الرقم القياسي المسجل في 2024
كشفت شبكة «سكاي نيوز» البريطانية، أن درجات الحرارة التي شهدها شهر يناير كانت أعلى بمقدار 0.1 درجة مئوية عن الرقم القياسي المسجل في يناير 2024، ويأتي ذلك بعد عام تجاوزت فيه درجات الحرارة 1.5 درجة مئوية.
وأوضحت أن هذا الارتفاع قد حير العلماء الذين توقعوا أن تؤدي التغيرات في تيارات المحيط الهادئ إلى تخفيف حدة ارتفاع درجات الحرارة العالمية.
وتُظهر الأرقام الصادرة عن خدمة «كوبرنيكوس» لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي أن متوسط درجات الحرارة في جميع أنحاء العالم في يناير كان أعلى بمقدار 1.75 درجة مئوية مما كان عليه قبل أن تبدأ انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في الارتفاع بشكل كبير في الثورة الصناعية منذ نحو 150 عاماً.
وأضافت الشبكة أن هذا أعلى بمقدار 0.1 درجة مئوية عن الرقم القياسي المسجل في يناير الماضي، ويأتي ذلك بعد عام تجاوزت فيه درجات الحرارة 1.5 درجة مئوية، وهو الهدف لمفاوضات المناخ، لأول مرة.
ونقلت عن فريدريك أوتو، عالمة المناخ في إمبريال كوليدج لندن، تحذيرها من أن الوتيرة المتزايدة لتغير المناخ من شأنها أن تزيد من خطر الطقس المتطرف وعواقبه، وقالت إن «شهر يناير هذا هو الأكثر حرارة على الإطلاق لأن الدول لا تزال تحرق كميات هائلة من النفط والغاز والفحم».
وذكرت: «كانت حرائق الغابات في لوس أنجلوس بمثابة تذكير صارخ بأننا وصلنا بالفعل إلى مستوى خطير للغاية من الاحتباس، وسوف نشهد المزيد من الأحداث المناخية المتطرفة غير المسبوقة في عام 2025».
كان من المتوقع أن يكون شهر يناير أكثر برودة قليلاً من العام الماضي بسبب التحول الطبيعي في أنماط الطقس والتيارات في المحيط الهادئ، والتي تسمى ظاهرة «لا نينا» لكن هذا لم يكن كافياً لإبطاء الاتجاه التصاعدي في درجات الحرارة.
وقال بيل ماكجواير، الأستاذ الفخري للمخاطر الجيوفيزيائية والمناخية في جامعة كوليدج لندن إن «الأمر مدهش ومرعب أن تكشف أحدث بيانات كوبرنيكوس أن شهر يناير الماضي كان الأكثر سخونة على الإطلاق رغم ظهور ظاهرة لا نينا، والتي عادة ما يكون لها تأثير تبريد».
وبيّن: «بعد أن تجاوز المناخ حد 1.5 درجة مئوية في عام 2024، لا يُظهر المناخ أي علامات على الرغبة في الانخفاض مرة أخرى، وينعكس ذلك في حقيقة أن هذا هو الشهر الثامن عشر من الأشهر التسعة عشر الماضية التي شهدت ارتفاع درجة الحرارة العالمية منذ أن تجاوزت درجات الحرارة في عصر ما قبل الصناعة 1.5 درجة مئوية».
وتابع: «بعد فيضانات فالنسيا وحرائق الغابات المروعة في لوس أنجلوس، لا أعتقد أنه يمكن أن يكون هناك أي شك في أن الانهيار المناخي الخطير الشامل قد وصل».
اقرأ أيضاًمعرض الكتاب يشتضيف ندوة بعنوان «الابتكارات في مواجهة تغيير المناخ في البناء والإعمار»
جامعة حلوان تنظم المؤتمر العلمي الثامن للملكية الفكرية تحت عنوان«الملكية الفكرية وتغير المناخ»
معلومات الوزراء يستعرض تقريرا جديدا حول تداعيات «تغير المناخ على مستقبل الطاقة»