أحمد حسام ميدو يكشف عن أكثر شخصية جاذبة للستات
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
كشف أحمد حسام ميدو، لاعب منتخب مصر السابق، عن أكثر شخصية للرجل تنجذب لها الستات وهي الذي يعامل الجميع "اللي بيقعد مع البيه ويكون بيه، واللي يقعد مع رجل الشارع يكون زيه"، مشيرا إلى أنه علم أولاده على ذلك.
وأكد ميدو خلال استضافته مع الإعلامية دينا رامز والإعلامية آية شعيب والإعلامي شريف نور الدين مقدمي برنامج أنا وهو وهي المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الثلاثاء، أن لديه من الأولاد ثلاثة "علي 20 سنة، وحسين 16 سنة، وهاشم 15 سنة.
وأوضح لاعب منتخب مصر السابق، أن علي وحسين يمارسان الكرة، مشيرا إلى أن علي يلعب في نادي الزمالك، وحسين في نادي فيوتشر، وأنه سينتقل قريبا إلى الزمالك.
ولفت ميدو إلى أن طريق كرة القدم طريق صعب قائلا: "مش معنى إن أبوك كان لعيب كورة فيكون الطريق سهل لا.. أولادي لعيبة كويسة والاثنين بيشتغلوا على نفسهم.
وأشار لاعب منتخب مصر السابق، إلى أن نجاح أي شخص يأتي بالانضباط والالتزام ويجب أن يكون هناك هدف حتى يتمكن من الوصول إلى النجاح، موضحا أن هناك رسالة دائما ما يوجهها لأولاده وهي "مش كل الناس هتحبك ومش كل الناس هتساعدك، في ناس هتديك المعلومة الغلط والنصيحة الغلط، لازم تكون زكي وقوي ولازم يكون عندك هدف تقاتل عليه لان الموهبة مسئولية، وأنا اتأذيت كتير بسبب اندفاعي وأنا مش عايزهم يكروروه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إلى أن
إقرأ أيضاً:
أحمد عبد القوي يكتب: عزيزي الصحفي.. موبايلك قد يكون بوابة اختراقك
في عصر التكنولوجيا الحديثة، أصبح الهاتف المحمول جزءًا لا يتجزأ من حياة الصحفيين والإعلاميين.
ويُعتبر الهاتف أداة رئيسية للتواصل مع المصادر، وتبادل المعلومات، وتغطية الأحداث بشكل فوري.
ومع تزايد الاعتماد على هذه الأجهزة الذكية، تبرز الحاجة إلى الوعي بالمخاطر المرتبطة بها، خصوصًا في ظل التهديدات المتزايدة من المجرمين الإلكترونيين.
ويستخدم الصحفيون الهواتف المحمولة في مختلف جوانب عملهم، بدءًا من إجراء المقابلات وتسجيل الفيديوهات، وصولاً إلى نشر الأخبار بشكل مباشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
هذه الأدوات تسهل الوصول السريع للمعلومات وتساعد في تعزيز التفاعل مع الجمهور. ولكن، مع هذه الفوائد تأتي مسؤولية كبيرة في حماية البيانات الشخصية والمهنية.
وشهدت القاهرة مؤخرا مؤتمر صحفى نظمته كاسبرسكى العالمية المتخصصة فى امن المعلومات تطرقت الى هذا الموضوع الهام حيث تتزايد في الآونة الأخيرة حالات الاختراقات الإلكترونية التي تستهدف الكثيرين ولا سيما الصحفيين.
ويمكن أن يتعرض الهاتف المحمول للاختراق عبر تطبيقات غير موثوقة، أو من خلال رسائل نصية تحتوي على روابط خبيثة.
والمجرمون الإلكترونيون يستهدفون المعلومات الحساسة مثل كلمات المرور، والبيانات الشخصية، وحتى المحتوى الذي لم يتم نشره بعد.
تتضمن بعض الأساليب الشائعة التي يستخدمها المهاجمون البرمجيات الخبيثة، مثل الفيروسات والبرامج الضارة التي يمكن أن تُثبّت على الهاتف دون علم المستخدم. كذلك، يعتمدون على أسلوب التصيد الاحتيالي، حيث يتم خداع الصحفيين للدخول إلى مواقع مزيفة للحصول على معلوماتهم. كما أن الوصول غير المصرح به إلى الشبكات، خاصة عبر استخدام شبكات Wi-Fi العامة، يسهل على القراصنة التجسس على البيانات.
لحماية نفسك كمستخدم للهاتف المحمول، خاصة إذا كنت صحفيًا أو إعلاميًا، يجب اتباع بعض النصائح الأساسية، أولاً، استخدم برامج مكافحة الفيروسات وتأكد من تثبيت تطبيقات موثوقة وتحديثها بشكل دوري.
ثانياً، كن حذرًا في تحميل التطبيقات، وابتعد عن مصادر غير موثوقة وتحقق من تقييمات المستخدمين.
ثالثًا، استخدم كلمات مرور قوية وفريدة لكل حساب، وفعّل ميزة المصادقة الثنائية كلما كان ذلك ممكنًا.
رابعًا، حاول تجنب الاتصال بشبكات Wi-Fi العامة، وإذا كان ذلك ضروريًا، استخدم VPN لتأمين اتصالك، وأخيرًا، احرص على تحديث نظام التشغيل والتطبيقات بشكل منتظم لسد الثغرات الأمنية.
عزيزي الصحفي، يجب عليك أن تدرك أن هاتفك المحمول هو أداة هامة يجب استخدامها بوعى .
مع زيادة الاعتماد على التكنولوجيا، تزداد المخاطر، ولكن بالوعي والتأهب، يمكنك حماية نفسك ومعلوماتك.
تذكر دائمًا أن الوقاية خير من العلاج، وكن دائمًا على استعداد لمواجهة التحديات الرقمية.