وكيل "الزراعة" يتفقد سير العمل في "المروج للألبان" والمحجر البيطري بظفار
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
صلالة- الرؤية
زار سعادة الدكتور أحمد بن ناصر البكري وكيل الوزارة للزراعة، مقر شركة المروج للألبان ومركز تجميع الألبان بنيابة حجيف في ولاية صلالة بمحافظة ظفار؛ بهدف الاطلاع على سير العمل في الشركة والتعرف على خطة التوسعة المقترحة للمراكز الثلاثة الجديدة.
وتابع سعادته، خلال الزيارة، سير العمل في مركز التجميع؛ حيث التقى مع عدد من المُربّين واستمع إلى مرئياتهم حول سير العمل.
ونفذ سعادته زيارة إلى بعض العيادات البيطرية الخاصة بصلالة؛ للوقوف على الخدمات البيطرية التي تقدمها لمربي الثروة الحيوانية. علاوةً على زيارة المحجر البيطري بولاية ريسوت للاطلاع على التسهيلات التي يقدمها للتجار ومستوردي الحيوانات الحية؛ حيث حثهم سعادته على متابعة وتعزيز واردات الحيوانات الحية خلال الفترة المقبلة.
يُشار إلى أنه رافق سعادة الوكيل في زياراته، عدد من مدراء العموم والمسؤولين بالوزارة وشركة المروج للألبان.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
وزير النقل يتفقد سير العمل في مطار الغيضة الدولي بمحافظة المهرة
شمسان بوست / سبأنت
تفقد وزير النقل، الدكتور عبدالسلام حُميد، اليوم، سير العمل في مطار الغيضة الدولي بمحافظة المهرة وجميع إدارات وأقسام المطار.
كما ناقش وزير النقل، خلال اجتماعه، مع قيادة المطار،ومدراء الإدارات، والموظفين، جهود تحسين العمل في المطار والسبل الكفيلة للارتقاء بالأداء.
واستمع الوزير حُميد، إلى شرح مفصل من مدير عام المطار المهندس نويجع سعد، حول الأنشطة الجارية واحتياجات المطار الفنية والبشرية في بعض الأقسام والإدارات..موجهاً الهيئة العامة للطيران المدني بتأمين كافة الاحتياجات والمتطلبات اللازمة للمطار.. مشيداً بجهود إدارة المطار والعاملين فيه.
واكد وزير النقل، اهتمام الوزارة المستمر بتطوير وتعزيز نشاط المطار باعتباره المنفذ الجوي الرئيسي للمحافظة مع بقية المحافظات والعالم الخارجي ..مشيراً الى توجيه شركة الخطوط الجوية اليمنية على إعادة تشغيل رحلتين جويتين أسبوعياً بعد إصلاح الطائرة الثالثة التي أضيفت إلى أسطول الشركة الأسبوع الماضي.
وثمن الدكتور عبدالسلام، جهود الأشقاء في المملكة العربية السعودية في تحديث وتطوير المطار عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن.. مشيرًا إلى أن دعم الاشقاء في المملكة في مختلف قطاعات النقل أسهم بشكل كبير في إعادة بناء قدرات المؤسسات والهيئات وتحسين خدماتها على مدار الأعوام الماضية.