يحتفل الأردنيون في الـ16 من نيسان لكل عام بيوم العلم اعتزازا وافتخارا براية الأردن الخفاقة 

"بيض صنائعنا سود وقائعنا خضر مرابعنا حمر مواضينا، هذا ما وصف الشاعر صفي الدين الحُلي الألوان التي زينت علم الثورة العربية مطلع القرن الماضي. هذه الألوان تزين علم الدولة الأردنية منذ تأسيسها استكمالاً لمقاصد الثورة العربية بتوحيد الشعوب العربية.

اقرأ أيضاً : في يومه الوطني.. تعرف على رمزية العلم ودلالات الرايات الأردنية

في السادس عشر من نيسان كل عام يتجدد الاحتفال في كل بقعة من أرض الوطن فخرا و اعتزازا  بشموخ الراية التي يعتز بها كل أردني.

ولتعزيز روح الفخر والولاء والإنتماء للهوية الأردنية، احتفلت مدارس وزارة التربية والتعليم بيوم العلم الأردني لتعزيز روح الانتماء والتضحية والحماس لدى الطلبة وبين أفراد المجتمع تحت راية الوطن.

العلم الأردني المرتبط بتاريخ الأمة على مر عصورها لما فيه من دلالات من ألوانه المستمدّة من حقب العز والفخار عصور في فجر الإسلام مروراً بالعصرين الأموي والعباسي وصولا إلى راية الهاشميين. وفي منتصف مثلثه الأبيض تسطع النجمة السباعية نسبةً إلى السبع المثاني في فاتحة القرآن الكريم.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: علم الأردن الأردنيين العلم الأردني

إقرأ أيضاً:

مجموعة استثمارية يابانية تقترح على تسلا الاستثمار في نيسان

ذكرت صحيفة فاينانشيال تايمز، نقلًا عن مصادر مطلعة، أن مجموعة استثمارية يابانية رفيعة المستوى تقدمت بمقترح لشركة "تسلا" للاستحواذ على شركة "نيسان" المتعثرة، في خطوة تهدف إلى إعادة هيكلة أعمال الشركة اليابانية وتعزيز إنتاجها في الولايات المتحدة.

تفاصيل المقترح بحسب المصادر، يعتقد المستثمرون أن "تسلا" قد تكون مهتمة بالاستحواذ على مصانع "نيسان" في الولايات المتحدة، مما سيوفر لها إمكانية توسيع الإنتاج وتحديث تقنياتها. المخطط المقترح يشمل تحالفًا استثماريًا تكون "تسلا" الداعم الرئيسي له، إلى جانب "هون هاي بريسيشن إنداستري" التايوانية (فوكسكون)، التي ستستحوذ على حصة أقلية لضمان عدم استحواذ "تسلا" بالكامل على "نيسان". يقود هذا التحالف المستثمر الياباني "هيرو ميزونو"، العضو السابق في مجلس إدارة تسلا، ويحظى بدعم رئيس الوزراء الياباني الأسبق "يوشيهيدي سوجا".

وقفزت أسهم نيسان بأكثر من 12 بالمئة، بعد صدور الأنباء عن الاستثمار المحتمل.

"نيسان" تبحث عن مخرج

تواجه نيسان أزمة جديدة بعد فشل مفاوضاتها مع "هوندا موتور" لتأسيس شركة قابضة مشتركة، وهي صفقة كان يُنظر إليها على أنها طوق نجاة محتمل للشركة اليابانية المتعثرة.

وتعاني "نيسان" من تراجع المبيعات وزيادة الطاقة الإنتاجية غير المستغلة، بالإضافة إلى خط إنتاج قديم يفتقر إلى الطرازات الجذابة.
منذ الإطاحة برئيسها التنفيذي السابق كارلوس غصن عام 2018، عانت الشركة من قيادة غير مستقرة أثرت على قدرتها التنافسية في السوق العالمية.
أكد الرئيس التنفيذي الحالي، ماكوتو أوشيدا، أن نيسان بحاجة إلى شراكة قوية للبقاء في السوق، حيث تواجه ضغوطًا متزايدة لإيجاد مستثمر أو شريك استراتيجي.

ورغم أن الصفقة المقترحة مع "تسلا" قد تبدو منطقية من حيث تعزيز الإنتاج المشترك، إلا أن الخبراء يرون أن التحديات التي تواجهها "تسلا" نفسها تجعل الأمر غير متوقع.

في الشهر الماضي، أعلنت "تسلا" عن أول انخفاض في مبيعاتها السنوية منذ أكثر من عقد، مما أدى إلى اتخاذ إجراءات تقشفية شملت خفض أكثر من 10% من قوتها العاملة، بما في ذلك موظفي المبيعات.

تباطؤ سوق السيارات الكهربائية واشتداد المنافسة، خاصة في الصين وأوروبا، أثر سلبًا على أداء "تسلا" المالي واستراتيجيات توسعها.

رغم هذه العقبات، تبقى إمكانية دخول "تسلا" في صفقة لإنقاذ "نيسان" قائمة، لا سيما إذا تمكن التحالف الاستثماري من تقديم عرض مغرٍ يتماشى مع أهداف "تسلا" التوسعية في قطاع التصنيع والبطاريات.

مقالات مشابهة

  • المشاهير يحتفلون بإطلاق مجموعة سنتربوينت رمضان 2025 في دبي
  • مجموعة استثمارية يابانية تقترح على تسلا الاستثمار في نيسان
  • تقرير: واشنطن تنتظر الخطة العربية في غزة
  • واكاثون لولو الثاني يحتفل بيوم تأسيس المملكة العربية السعودية ويعزز رسالة الأستدامة
  • نادي جازان الأدبي يحتفي بيوم التأسيس بفعاليات ثقافية وطنية
  • مشيدا بـ السعودية.. العاهل الأردني: دعمها ثابت للقضايا العربية وعلى رأسها فلسطين
  • "الإيسيسكو" تصدر تقرير حالة تعليم اللغة العربية في العالم
  • تطبيق قتالي لخريجي دورات “طوفان الأقصى” من بعدان
  • محافظ صعدة يقدّم واجب العزاء في وفاة اللواء أحمد مناع
  • مسير ووقفة لخريجي دورات التعبئة في مديرية صعفان بصنعاء