صدى البلد:
2024-07-01@23:20:12 GMT

على اليوتيوب.. أدهم صالح يطرح "م الآخر"

تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT

طرح المطرب الشاب، أدهم صالح أغنيته الجديدة، "م الأخر" - lyrics video - على اليوتيوب، والمنصّات الموسيقية، ومواقع التواصل الاجتماعى، ومحطات الراديو، وتدور فكرة الأغنية فى إطار راقص بسيط، اغنية.



"م الأخر" من كلمات  ياسين جمال، وألحان علي شعبان، وتوزيع و ميكس و ماستر نديم الشاعري، ويتعاون أدهم فيها مع شركة مزيكا.


يذكر أن أدهم مدحت صالح قرر العودة إلى الغناء بحماس من جديد، وذلك بعد فترة من الغياب، وسيقوم بطرح عدد من الأغنيات المتنوعة وفضل أن تكون على فترات متقاربة، وبدأها بطرح أغنيته "م الآخر"، التى تقول كلماتها:..
اللى يبسطه يتعمله
واللي نفسه فيه يجيله
هوه يؤمر بس و يشاور عليه
إللى هينافسه هيخسر
زايده عندي غلاوته أكتر
يومي حلو عشان بيبقي هوه فيه
م الأخر
جماله خَلَيَّ الكل إتاخر
ال قمر خد مركز عاشر
هوه فين و الباقي فين
في براءه
و يامزاجه لما ب يتشاقه
دلعوا في كده سِنّه جراءه
عَلَيَّ علي كل الحلويين
هوه فالته إبن اللذينه
خَلَيَّ كل ال عين علينا
أصله فارق هوه مش زي التانيين
ماشيه حلو حياتي جنبه
جاني عوضني إللى قبله
فرحتي بيه فرحه غايبه من سنين

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أدهم صالح م الأخر

إقرأ أيضاً:

النشيد الإسرائيلي كمرآة لبغض وحقد مُتجذِّر

 

 

لا يُمكن فهم حقيقة الصراع العربي- الإسرائيلي دون النظر في الرواية الفكرية والأيديولوجية التي تُشكّل عقلية الطرف الآخر، وتأتي الرموز الوطنية كَأحد أهم المفاتيح لفهم هذه الرواية، ولعلّ النشيد الوطني الإسرائيلي “هتكفا” (الأمل) يُقدّم نموذجاً صادماً لِمُستوى البغض المتجذر تجاه العرب والمسلمين، حيث تُكرّس كلمات النشيد الإسرائيلي مفهوماً خطيراً وهو ادعاء “أرض بلا شعب لِشعبٍ بلا أرض”، فتتغنّى بِـ “نفس يهودية تشتاق إلى صهيون” دون الإشارة إلى وجود سكان أصليين لِهذه الأرض، مُتجاهلةً حقائق التاريخ والجغرافيا والديمغرافيا.
وفوق ذلك كله السياسات والممارسات اليومية للاحتلال الإسرائيلي، من تهجير، قتل، اعتقالات عشوائية، وتدمير المنازل والمدارس والمستشفيات والمرافق العامة، كلها أمثلة على مستوى الكراهية والعدوانية التي يحملها الصهاينة للعرب والمسلمين عامة وللشعب الفلسطيني، بل منظومة كاملة من الكراهية والعدوانية المتغلغلة في كل جانب من جوانب السياسات الصهيونية.
إنّ حصر الهوية الإسرائيلية في البُعد الديني اليهودي هو في حدّ ذاته إقصاءٌ مُمنهج لِمُكوّنات أخرى من المجتمع الإسرائيلي نفسه، ناهيك عن كونه يستثني ويلغي حقيقة التنوّع الديني والثقافي في فلسطين التاريخية.
إنّ اللافت للنظر هو غياب أيّ إشارة في النشيد الإسرائيلي للعرب أو للمسلمين، سواء بشكلٍ سلبي أو إيجابي، فهو لا يتضمن أيّ دعوة للعيش المُشترك أو التسامح أو السلام، هذا التجاهُل المُتعمد يُعبّر عن نظرةٍ “أحادية” تَعتبر الطرف الآخر “غير موجود” بِبساطة، وهو ما يُفسر إلى حدّ بعيد السياسات الإسرائيلية القائمة على الإقصاء والتنكيل والتطهير العِرقي.
إنّ ادعاء “الأمل” الذي يحمله اسم النشيد الإسرائيلي يَبدو أقرب إلى السّخرية في ظلّ واقع مُظلم يعيشه الشعب الفلسطيني تحت احتلالٍ وحشيّ ينتهك أبسط حقوقه الإنسانية، فما هو مصير “الأمل” في ظلّ اليأس والظلم والقهر والاحتلال ؟
ختاماً، إنّ “هتكفا” ليس مجرد “أغنية” أو “كلمات”، بل هو نَصٌّ مُؤسّس لِأيديولوجيا احتلالية قائمة على إلغاء الآخر وتجريده من إنسانيته، وهي جزء من تحدٍ كبير نواجهه كعرب ومسلمين، بالإصرار على حقوقنا، والتضامن وبالعمل المشترك لتحقيق العدالة والسلام وإعادة المسلوب.

مقالات مشابهة

  • ما بين المناظرة الأميركية والمنازلة اللبنانية
  • النشيد الإسرائيلي كمرآة لبغض وحقد مُتجذِّر
  • الزاوية الأدهمية.. ملتقى أتباع إبراهيم بن أدهم في القدس
  • أغاني الصيف.. غزل ومناسبات
  • الفيلم السينمائي
  • كليب "البضاعة"| ماجد المهندس يقترب من الـ 4 ملايين مشاهدة على اليوتيوب
  • محمد رمضان يعلن استعداده لتقديم عمل درامي مصري - مغربي
  • هيثم نبيل يستعد لطرح أغنيته الجديدة "قلبي يا نيلة"
  • عمرو دياب يطرح ريمكس أغنيته الجديدة «الطعامة»
  • ويل سميث يكشف عن أغنيته الجديدة You Can Make It