أدهم صالح يطرح أحدث أعماله الغنائية بعنوان "م الأخر"
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أطلق الفنان أدهم صالح أحدث أعماله الغنائية والتي تحمل عنوان "م الأخر" وتدور فكرتها فى إطار راقص بسيط، وذلك عبر اليوتيوب، والمنصّات الموسيقية، ومواقع التواصل الاجتماعى، ومحطات الراديو.
أدهم صالحتفاصيل أغنية "م الأخر"تعود أغنية "م الأخر" من كلمات ياسين جمال، وألحان علي شعبان، وتوزيع و ميكس و ماستر نديم الشاعري، ويتعاون أدهم فيها مع شركة مزيكا.
من ناحية أخري، يذكر أن أدهم مدحت صالح قرر العودة إلى الغناء بحماس من جديد، وذلك بعد فترة من الغياب، وسيقوم بطرح عدد من الأغنيات المتنوعة وفضل أن تكون على فترات متقاربة، وبدأها بطرح أغنيته "م الآخر"، التى تقول كلماتها:..
اللى يبسطه يتعمله
واللي نفسه فيه يجيله
هوه يؤمر بس و يشاور عليه
إللى هينافسه هيخسر
زايده عندي غلاوته أكتر
يومي حلو عشان بيبقي هوه فيه
م الأخر
جماله خَلَيَّ الكل إتاخر
ال قمر خد مركز عاشر
هوه فين و الباقي فين
في براءه
و يامزاجه لما ب يتشاقه
دلعوا في كده سِنّه جراءه
عَلَيَّ علي كل الحلويين
هوه فالته إبن اللذينه
خَلَيَّ كل ال عين علينا
أصله فارق هوه مش زي التانيين
ماشيه حلو حياتي جنبه
جاني عوضني إللى قبله
فرحتي بيه فرحه غايبه من سنين
ليلة غنائية لـ شيرين عبد الوهاب في تركياالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أدهم صالح الفنان أدهم صالح أغنية م الأخر كلمات أغنية م الأخر م الأخر
إقرأ أيضاً:
زعيم حزب روسي يطرح شرطا لعودة شركات الطيران الغربية إلى روسيا
روسيا – اعتبر زعيم حزب “روسيا العادلة – من أجل الحقيقة” سيرغي ميرونوف أنه لا ينبغي السماح لشركات الطيران الغربية بالعودة إلى روسيا إلا بعد رفع العقوبات عن قطاع الطيران الروسي.
وقال ميرونوف في تصريحات لوكالة “نوفوستي” تعليقا على إمكانية عودة شركات الطيران الغربية: “لا أشك في أنهم يتطلعون إلى العودة – إذ كان فقدان إمكانية التحليق إلى دول آسيا عبر سيبيريا الروسية بمثابة ضربة قاسية لهم. أنا مقتنع بأنه يمكن إعادة هذه الفرصة لهم لكن مقابل رفع العقوبات عن قطاع الطيران لدينا فقط، وليس دون ذلك”.
وأشار إلى أن مناقشات ممثلي روسيا والولايات المتحدة في الرياض لم تقتصر على أوكرانيا، وإنما شملت أيضا استعادة الروابط الاقتصادية التي كادت تدمر بين البلدين، وأن بعض العلامات التجارية الأمريكية بدأت بالفعل “استكشاف الأرض” للعودة إلى روسيا.
وأضاف زعيم “روسيا العادلة”: “أنا شخصيا ليس لدي أي عواطف تجاه عودتهم المحتملة. حياتي – وأنا واثق من أن حياة الغالبية العظمى من الروس كذلك – لم تعتمد عليهم قط. وإذا تحدثنا بعقلانية، فيجب أن يفهم أصحاب الأعمال (وليس فقط الأمريكيون) الذين أوقفوا أنشطتهم في بلدنا، أن العودة إلى الشروط السابقة قد تكون مستحيلة للكثيرين”.
وأوضح أن ذلك ليس لأن أحدا “سينتقم” منهم، لكن “لأن مكانهم قد شغله أولئك الذين هم أكثر ولاء ومرونة و”أقل عرضة للجنون السياسي”.
وفي وقت سابق، قال رئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين إن القرارات قصيرة النظر التي اتخذتها الشركات الأجنبية بمغادرة روسيا كان لها تأثير معاكس، وسيكون من الصعب عليهم الآن العودة إلى السوق الروسية، مشيرا إلى أن الصناعة الروسية تكيفت بنجاح مع الظروف الراهنة وحققت معدلات نمو جيدة.
المصدر: “نوفوستي”