"حجازي": المعلمون هم القوة الدافعة للتعلم ولدينا آلية دقيقة لاختيار المعلمين الجدد
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أكد الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن المعلمين هم القوة الدافعة للتعلم، مشيرًا إلى دور الأكاديمية المهنية للمعلمين من خلال تحقيق ثلاثة أهداف استراتيجية تتمثل في أساليب الترقي للمعلمين، والتنسيق بين كليات التربية والمدارس، بالإضافة إلى اعتماد برامج التنمية المهنية، بعناصرها الثلاثة وهي المدرب ومكان التدريب والحقائب التدريبية، مشيرًا إلى أنه أصبح هناك الآن آلية دقيقة لاختيار المعلمين الجدد.
وأشار الوزير إلى حرص الوزارة على مواكبة التكنولوجيا الحديثة واستغلالها فى تطوير المنظومة التعليمية كأحد أهم الآليات التى تركز عليها بالتوازى مع تطوير كافة الجوانب الأخرى للمنظومة، مؤكدًا على خبرة الوزارة في ميكنة الامتحانات وبنوك الأسئلة.
واستقبل الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، الدكتور محمد ولد أعمر مدير عام المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) والوفد المرافق له؛ لبحث سبل التعاون فى مجال دعم استراتيجيات تطوير التعليم قبل الجامعي في مصر، وتعزيز تبادل الخبرات بين الدول الأعضاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأكاديمية المهنية للمعلمين تطوير المنظومة التعليمية
إقرأ أيضاً:
"مياه الفيوم" تعقد اجتماعًا مع مديرية التربية والتعليم بهدف نشر الوعي المائي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد المهندس محمد عبد الجليل النجار، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم، اجتماعًا للجنة التنسيقية لمشروع “صحتهم مستقبلهم”، الممول من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم بالفيوم، بهدف نشر الوعي المائي في 250 مدرسة ابتدائية حكومية بجميع الإدارات التعليمية بالمحافظة.
حضر الاجتماع الدكتور خالد قبيصي، وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، والأستاذة رشا عبد الرحمن، وكيل المديرية، إلى جانب ممثلي الجهات المعنية بالمشروع. وناقش الحاضرون الإنجازات المحققة وآخر المستجدات، كما تم بحث سبل تعزيز التعاون بين الشركاء لضمان تنفيذ المشروع بكفاءة وتحقيق أهدافه المرجوة.
وأكد المهندس محمد عبد الجليل أن المشروع يهدف إلى تعزيز الوعي المائي والبيئي الصحي لدى التلاميذ، من خلال تقديم برامج توعوية حول أهمية المياه النظيفة، والصرف الصحي الآمن، والسلوكيات الصحية السليمة، بما يساهم في تحسين الصحة العامة، خاصة في المدارس والمناطق الريفية، ونشر الثقافة الصحية بين الأجيال الجديدة. وشدد على ضرورة تكاتف جميع الجهات المعنية لضمان وصول التوعية لأكبر عدد من المستفيدين.
كما أشار إلى الاتفاق على تكثيف الأنشطة التوعوية، وتبني أساليب جديدة لضمان سهولة وصول الرسائل التوعوية إلى التلاميذ المستهدفين، والبالغ عددهم 262 ألف تلميذ خلال الفترة المقبلة، لتحقيق التأثير الإيجابي المنشود من المشروع ورسائله الستة.
1d4c5f82-8241-41a3-bcf2-5131ed00decf 1fd31cbe-76da-432b-bb61-7e7da37d2569 652928dc-490b-4040-8846-51a3bfe01f3e cd786832-c0ec-41e5-8da3-b868685ec58a