- الاتحاد يتلقى ضربة موجعة قبل مواجهة الصفاقسي في كأس الملك سلمان
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الاتحاد يتلقى ضربة موجعة قبل مواجهة الصفاقسي في كأس الملك سلمان، نلقى الفريق الأول لكرة بنادي الاتحاد، بقيادة المدرب البرتغالي نونو سانتو، ضربة موجعة قبل المواجهة المرتقبة أمام الصقاقسي التونسي، في بطولة كأس .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاتحاد يتلقى ضربة موجعة قبل مواجهة الصفاقسي في كأس الملك سلمان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نلقى الفريق الأول لكرة بنادي الاتحاد، بقيادة المدرب البرتغالي نونو سانتو، ضربة موجعة قبل المواجهة المرتقبة أمام الصقاقسي التونسي، في بطولة كأس الملك سلمان للأندية 2023.
ويستأنف فريق الكرة الأول بنادي الاتحاد تحضيراته لمواجهة الصفاقسي التونسي، في ثاني مباريات الفريق في بطولة كأس الملك سلمان للأندية الأبطال 2023، للمجموعة الأولى.
الاتحاد العربي ينصف الهلال ويعاقب أهلي طرابلس
صورة تفضح مخطط الأهلي في ضم هدف الهلال والاتحاد
وتقام مباراة الاتحاد ضد الصفاقسي يوم الأحد القادم والموفق 30 من شهر يوليو الجاري 2023 في منافسات بطولة كأس الملك سلمان للأندية الأبطال.
تابع مباريات كرة القدم عبر سعودي سبورت من هنا لحظة بلحظة.
شارك في مسابقة توقعات سعودي سبورت من هنا.
تأكد غياب هوساوي عن مواجهة الصفاقسي:أكد الإعلامي الرياضي "ماجد هود"، غياب المدافع عمر هوساوي، عن المران الرئاسي لفريق الاتحاد، مما يؤكد عدم لحاقه بقمة الصفاقسي.
وتعرض هوساوي للإصابة، في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول بمواجهة الترجي، والتي انتهت بفوز العميد.
وحقق الاتحاد فوزاً ثميناً على الترجي التونسي بهدفين لهدف، على إستاد مدينة الملك فهد الرياضية، ضمن منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات لبطولة كأس الملك سلمان.
وتضم المجموعة الأولى في كأس الملك سلمان للأندية الأبطال 2023 فرق نارية، تتمثل في الاتحاد والصفاقسي بجانب الترجي التونسي والشرطة العراقي.
:
بعد فشل انتقاله للنصر.. الشباب يكثف مفاوضاته مع "منبوذ" تشيلسي
النصر ينافس مانشستر يونايتد ونيوكاسل على هداف يوفنتوس
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الاتحاد يتلقى ضربة موجعة قبل مواجهة الصفاقسي في كأس الملك سلمان وتم نقلها من سعودي سبورت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کأس الملک سلمان للأندیة بطولة کأس الملک سلمان سعودی سبورت
إقرأ أيضاً:
الاتحاد العام التونسي للشغل يواجه أزمة داخلية غير مسبوقة
يواجه الاتحاد العام التونسي للشغل -أحد أبرز المنظمات النقابية في تونس منذ تأسيسه عام 1946- أزمة داخلية عميقة تهدد بتقويض دوره التاريخي بوصفه قوة تعديلية تدافع عن حقوق العمال والحريات والديمقراطية. هذه الأزمة ليست مجرد خلافات داخلية عابرة، بل تعكس انقسامات هيكلية وتجاذبات سياسية أثرت على أداء المنظمة وفعاليتها في مواجهة الأوضاع الراهنة.
تعود جذور الأزمة إلى مؤتمر طبرقة عام 2010، عندما أُقر تعديل النظام الأساسي للاتحاد لتحديد دورات المكتب التنفيذي بدورتين فقط. ومع اقتراب انتهاء الدورة الثانية لنور الدين الطبوبي، تم عقد مؤتمر استثنائي بمدينة سوسة عام 2021 لتعديل الفصل 20 من النظام الأساسي، مما سمح بترشحه لدورة ثالثة.
وأثار هذا التعديل انقساما حادا داخل المنظمة، إذ اعتبره بعض النقابيين تلاعبا بالقوانين لضمان استمرار قيادة الطبوبي. ويعتبر هذا القرار أحد أبرز الأسباب وراء حالة الانشقاق الحالية، إذ تشكل تيار معارض داخل المكتب التنفيذي يطالب بإصلاحات شاملة.
وصلت الأزمة الحالية ذروتها عندما قاطع الاجتماعات الرسمية 5 أعضاء من المكتب التنفيذي، وهم أنور بن قدور ومنعم عميرة والطاهر البرباري وصلاح الدين السالمي وعثمان الجلولي. ودفعت هذه المقاطعة، التي تعبر عن انعدام الثقة بين أعضاء القيادة، بن قدور للدعوة إلى عقد مؤتمر استثنائي في الربع الأول من العام المقبل، بدلا من الانتظار حتى موعد المؤتمر في فبراير/شباط 2027.
إعلان تاريخ حافللعب الاتحاد دورا مركزيا في الدفاع عن حقوق العمال وفي المشهد السياسي التونسي منذ الاستقلال. وفي عام 2015، حاز الاتحاد جائزة نوبل للسلام لدوره المحوري في حل الأزمة السياسية التي هددت استقرار البلاد خلال "الحوار الوطني".
ولكن مع الإجراءات الاستثنائية التي اتخذها الرئيس قيس سعيد منذ يوليو/تموز 2021، بما في ذلك تعليق البرلمان وحل المجلس الأعلى للقضاء، وجد الاتحاد نفسه في موقف ضعيف. ويرى أستاذ علم الاجتماع مهدي مبروك أن سعيد لا يعترف بالأجسام الوسيطة، بما في ذلك الأحزاب والنقابات، وهو ما أدى إلى تهميش الاتحاد وإضعاف دوره في الساحة الوطنية.
وأصبح الاتحاد، حسب النقابي عبد الرحمن الهذلي، منقسما بين تيارين:
تيار يسعى للحفاظ على استقلالية المنظمة ودورها الاجتماعي. تيار آخر ينسجم مع سياسات سعيد ويرى أن الاتحاد يجب أن يكون جزءا من مسار 25 يوليو/تموز.أتاح هذا الانقسام للسلطة فرصة التدخل بشكل غير مباشر في الاتحاد، إذ تعمل على تغذية الخلافات الداخلية لإضعافه وإلهائه بمشاكله.
وتأتي الأزمة الحالية في وقت يعاني فيه العمال من ارتفاع تكاليف المعيشة وتجميد الأجور. ورغم المطالب المتكررة للاتحاد بعقد مفاوضات اجتماعية مع الحكومة لمعالجة هذه القضايا، فإن السلطة لم تستجب، مما زاد من غضب القواعد النقابية التي باتت تشعر بخيبة أمل من القيادة.
أسباب الأزمة وسبل الحليرى مبروك أن الأزمة التي تعصف بالاتحاد ليست مجرد خلافات شخصية، بل تعكس مشكلات هيكلية أعمق تشمل:
غياب الانسجام داخل القيادة النقابية. عدم وجود رؤية واضحة للتعامل مع السلطة. التحايل على القانون الداخلي من خلال تعديل الفصل 20.ويشير مبروك إلى أن الاتحاد يمكنه استعادة مكانته من خلال:
إصلاحات داخلية: إنهاء الصراعات واحترام النظام الداخلي، بما في ذلك معالجة مسألة الفصل 20. إعادة تحديد دوره الوطني: تحديد موقف واضح من السلطة والعودة إلى دوره كمدافع عن القضايا الديمقراطية والاجتماعية. إعلانعلى الرغم من كل هذه الأزمات، يؤمن نقابيون وخبراء بأن الاتحاد العام التونسي للشغل لايزال يمتلك إرثا نضاليّا كبيرا يمكّنه من تجاوز محنته الحالية. لكن استمرار الانقسامات الداخلية والركود التنظيمي وعجز القيادة عن مواجهة السلطة قد يؤدي إلى مزيد من التراجع في دوره التاريخي.