عاجل | اغتيال قائد في حزب الله بغارة إسرائيلية على «عين بعال» اللبنانية
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام لبنانية، اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي شن غارة بطائرة مسيرة بدون طيار على بلدة الشهابية في جنوب لبنان.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، استهداف القيادي في حزب الله إسماعيل يوسف باز قائد منطقة الشاطئ بغارة على منطقة عين بعال اللبنانية بطائرة مسيرة، وفق بيان لجيش الاحتلال اليوم الثلاثاء.
وزعم جيش الاحتلال قائلا: "شغل إسماعيل منصب مسؤول كبير ومخضرم في الجناح العسكري لحزب الله في عدة مناصب، رتبته الحالية تعادل رتبة عميد".
وأضاف: "كجزء من منصبه، شارك في الترويج والتخطيط لإطلاق صواريخ وقذائف مضادة للدبابات باتجاه دولة إسرائيل من المنطقة الساحلية في لبنان".
وأوضحت قناة المنار اللبنانية، أن الغارة الإسرائيلية استهدفت سيارة في بلدة الشهابية في جنوب لبنان.
وفي وقت سابق شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية بالصواريخ استهدفت بلدة يارون.
يأتي ذلك بعد استهداف سيارة في عين بعال في جنوب لبنان، أدت إلى ارتقاء شهيد وسقوط جريحين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي اغتيال قائد في حزب الله
إقرأ أيضاً:
مقتل فلسطينيين اثنين بغارة إسرائيلية استهدفت شقة سكنية في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
أفادت وسائل إعلامية، بمقتل فلسطينيين اثنين بغارة إسرائيلية استهدفت شقة سكنية في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية