أغنية سألت عليكي لـ صابر الرباعي تتجاوز المليون مشاهدة عبر يوتيوب
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
حققت أغنية سألت عليكي للفنان صابر الرباعي أكثر من مليون مشاهدة، خلال 5 أيام من طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
تفاصيل أغنية صابر الرباعي الجديدة سألت عليكِ
أغنية سألت عليكِ من كلمات أحمد المالكي، ألحان رامي جمال، وتقول كلماتها "سألت عليكِ من فتره
وقلت سؤالي ما يضرش
صعبت علي على فكره
لقيت الحاله ما تسرش
سألت عليك من فتره
وقلت سؤالي ما يضرش
صعبت علي على فكره
لقيت الحاله ما تسرش
يا ريت الناس بكتر الناس
ما تتغرش
واديكي احتاجتي حضني بجد
ما فيش برايا حنيه
ما حدش قالك ان الورد
ده سر حياته في الميه
واديكي احتاجتي حضني بجد
ما فيش برايا حنيه
ما حدش قالك ان الورد
ده سر حياته في الميه
أنا اتقدمت اهو وانتي
طريقك فاضي ومظلم
خسرتي الكل واندمتي
وهفضل فيكي ومعلم
أنا اتقدمت اهو وانتي
طريقك فاضي ومظلم
خسرتي الكل واندمتي
وهفضل فيكي ومعلم
يا ريت قلبك يكون
من غلطته اتعلم
واديكي احتاجتي حضني بجد
ما فيش برايا حنيه
ما حدش قالك ان الورد
ده سر حياته في الميه
واديكي احتاجتي حضني بجد
ما فيش برايا حنيه
ما حدش قالك ان الورد
ده سر حياته في الميه
سألت عليك من فتره
وقلت سؤالي ما يضرش
صعبت علي على فكره
لقيت الحاله ما تسرش".
كان قد طرح صابر الرباعي حديثًا أغنية “اللي همك”، التي سجلت أكثر من مليون مشاهدة عبر يوتيوب، وتقول كلماتها “بقى هو دا اللي همك فيه اقول للناس إيه هسيبك ليه بتبكي وجايالي تترجي بلاش لو كلامي يجرح بحبك إيه لا ندمت عليه هسيبك تاخدي اللي تستاهليه هقول للناس ايوه ظالمك انا خلاص هو دا اللي يريح وعلى الله تيجي تاني ف يوم ارتاحي دوقي بعدي النوم أنا ماشي بنيه خالصه خلاص ولا فيها رجوع كام دمعه عليكي مش لايقين ليه تأذي عيونك الحلوين .. دا جمالك هو راسمالك مش ناقصه دموع بلاش وحياتك بتحلفي ليه مصدق كل اللي تكدبي فيه بقيتي ملاك ما انت كده اصلا خلاص عايزه إيه تاني مني وقوفك قدامي كل دا ليه خلاص قولتي اللي نفسك فيه وعشان أبقى ظالمك روحي بقى وقولي اللي قولتيه عني”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صابر الرباعي صابر الرباعی
إقرأ أيضاً:
قبل شهر من زفافه.. شاب يفقد حياته في حادث مؤلم بسوهاج
في ليلة كانت مليئة بالفرح والبهجة، تحولت الفرحة إلى مأساة لا تُنسى في قلب قرية الحريزات الغربية التابعة لمركز المنشاة جنوب محافظة سوهاج.
كان الشاب "محمد أ ح"، في منتصف العقد الثالث من العمر، يحضر حفل زفاف صديقه المقرب في القرية، وهو أحد اقاربه، وكانت الأجواء مليئة بالاحتفالات والضحك، الجميع يتمنى له حياة سعيدة.
لكن القدر كان له رأي آخر، وأخذ معه شابًا كان من المفترض أن يكون هو العريس بعد شهر فقط، كان "محمد" ينتظر يوم زفافه بفارغ الصبر، وقد اختار شريكته بكل حب وتقدير، وكان يحلم ببناء حياة جديدة مع من اختارها قلبه.
ولكن قبل شهر من حلمه الكبير، حضر حفل زفاف صديقه المقرب، ليكتمل بهجة الحفل وسط الأهل والأصدقاء وبينما كان الجميع يحتفل ويغني، خرجت رصاصة عن طريق الخطأ من سلاح أحد الضيوف الذي كان يطلق النار بشكل عشوائي كعادة في بعض الأعراس.
لتخترق الرصاصة جسد الشاب محمد وأصابته إصابة خطيرة في بطنه، سقط محمد على الأرض وسط صدمة الحضور، لتتحول لحظات الفرح إلى دقائق من الرعب والحزن.
لم يكن أحد يتخيل أن تلك اللحظات ستكون آخر ذكرى له في حياة صديقه، الذي كان ينتظر أن يشاركه فرحة العمر بعد شهر، فاضت روحه قبل أن يحقق حلمه بالزواج.
وفي الوقت الذي كان ينتظره فيه الجميع ليكون هو العريس في حفل زفافه، أصبح هو الضحية الوحيدة في تلك الحفلة التي كانت من المفترض أن تكون لحظة سعادته.
وما بين لحظات الفرح التي تحولت إلى حزن، غادر محمد الحياة فجأة تاركًا وراءه حزنًا لا يمكن تحمله، وحلمًا ضاع قبل أن يتحقق.
تم تحرير محضر بالواقعة، وتباشر النيابة العامة التحقيقات في الحادث، بينما يجري الآن استخراج تصريح الدفن وسط حالة من الحزن العميق بين أهالي القرية الذين لن ينسوا تلك اللحظات الأليمة.