جامعة المسيلة خارج تصنيف المجلات الجزائرية لسنة 2024.
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أحدث التصنيف الأخير للمجلات الجزائرية المصنفة ضمن التصنيف (B) والذي كشفت عنه المديرية العامة للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي صدمة كبيرة لدى مكونات الأسرة الجامعية بجامعة محمد بوضياف بالمسيلة حيث لم تصنف أي مجلة علمية تصدر عن كليات ومخابرالبحث بالجامعة حيث تصدر (32) مجلة والتي من ضمنها(14)مجلة منصنفة في تصنيف (c).
كما سجلت جامعة المسيلة تراجعا في الترتيب العام في أخر التصنيف العالمي SCImago(هو تصنيف إسباني للمؤسسات البحثية والأكاديمية و يعد من أهم التصنيفات العالمية ) ،حيث تراجعت الى المرتبة (19) في تصنيف سنة 2024 بعدما كانت تحتل المرتبة(15)في تصنيف سنة2023 والمرتبة (16)في تصنيف2022.
وفي ذات السياق تذيلت جامعة بالمسيلة الجامعات الجزائرية في آخر التصنيفات الدولية والتي كان أخرها تصنيف “المستودعات الرقمية” والتي أعلن عنها الموقع الإسباني الشهير webometrics من المرتبة الأولى وطنيا إلى المراتب الأخيرة.كما ترجع ترتيبها في التصنيف العام للموقع الاسباني الشهيرwebometrics الى المراتب 12و13 العام المنصرم بعد كانت تحتل المراتب الاولى في السنوات السابقة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی تصنیف
إقرأ أيضاً:
انخفاض التصنيف الائتماني للاقتصاد الإسرائيلي.. وارتفاع نسبة الدين إلى 69 بالمئة
قال محلل كبير في وكالة "فيتش" للتصنيف الائتماني، الخميس الماضي، إن وقف إطلاق النار في قطاع غزة قد يكون له تأثير إيجابي على التصنيف الائتماني لإسرائيل، في ظل الضغوط الاقتصادية التي تواجهها.
وتصنف الوكالة حاليًا اقتصاد الاحتلال الإسرائيلي عند درجة "A" مع نظرة مستقبلية سلبية.
وأوضح رئيس قطاع التصنيف السيادي لدى "فيتش"، جايمس لونجسدون، خلال مؤتمر للوكالة، أن "النظرة الحالية لاقتصاد إسرائيل سلبية، ويرتبط ذلك بشكل وثيق بالإنفاق العام الموجه للحرب".
ولم يشهد الاحتلال الإسرائيلي تراجعًا في تصنيفها الائتماني قبل العام الماضي، لكن التكلفة الباهظة لحرب الإبادة الجاعية التي استمرت 15 شهرًا في غزة ولبنان أدت إلى خفض التصنيف عدة مرات من قبل وكالات التصنيف الرئيسية مثل "فيتش" و"ستاندرد آند بورز" و"موديز".
من جانبهم، قال محللون في "كابيتال إيكونوميكس" إن وقف إطلاق النار سيكون له تأثير "إيجابي للغاية" على المالية العامة للاحتلال. وأشار ليام بيتش من "كابيتال إيكونوميكس" إلى أن الإنفاق الدفاعي الإسرائيلي ارتفع إلى نحو 9% من الناتج المحلي الإجمالي العام الماضي، بزيادة ثلاث نقاط مئوية عن متوسطه خلال العقد الأول من القرن الحالي.
وأضاف بيتش أن تقليل الإنفاق العسكري، وانتعاش الاقتصاد، وزيادة إيرادات الضرائب، بالإضافة إلى إجراءات التقشف المالي في ميزانية 2025 التي تعادل 1.8% من الناتج المحلي الإجمالي، قد تسهم في خفض عجز الميزانية الذي بلغ 7% من الناتج المحلي الإجمالي العام الماضي.
وتوقع أن يصل العجز هذا العام إلى نحو 4% من الناتج المحلي الإجمالي، مع عودة نسبة الدين العام إلى مسار تنازلي.
ارتفعت نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي في الاحتلال الإسرائيلي إلى 69% خلال عام 2024، مسجلة أعلى مستوى منذ جائحة فيروس كورونا، وفقًا لبيانات وزارة المالية الإسرائيلية.
وأظهرت الأرقام أن الدين الحكومي بلغ نحو 1.3 تريليون شيكل، بزيادة قدرها 7.7% مقارنة بالعام السابق.
ووفق خبراء يعود هذا الارتفاع إلى عدة عوامل، أبرزها الحرب التي أجبرت الحكومة الإسرائيلية على الاقتراض بشكل كبير، سواء محليًا أو دوليًا. كما أدى خفض التصنيف الائتماني لإسرائيل إلى زيادة تكلفة الفائدة على القروض، مما زاد من العبء المالي على الاقتصاد الإسرائيلي.