جامعة المسيلة خارج تصنيف المجلات الجزائرية لسنة 2024.
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أحدث التصنيف الأخير للمجلات الجزائرية المصنفة ضمن التصنيف (B) والذي كشفت عنه المديرية العامة للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي صدمة كبيرة لدى مكونات الأسرة الجامعية بجامعة محمد بوضياف بالمسيلة حيث لم تصنف أي مجلة علمية تصدر عن كليات ومخابرالبحث بالجامعة حيث تصدر (32) مجلة والتي من ضمنها(14)مجلة منصنفة في تصنيف (c).
كما سجلت جامعة المسيلة تراجعا في الترتيب العام في أخر التصنيف العالمي SCImago(هو تصنيف إسباني للمؤسسات البحثية والأكاديمية و يعد من أهم التصنيفات العالمية ) ،حيث تراجعت الى المرتبة (19) في تصنيف سنة 2024 بعدما كانت تحتل المرتبة(15)في تصنيف سنة2023 والمرتبة (16)في تصنيف2022.
وفي ذات السياق تذيلت جامعة بالمسيلة الجامعات الجزائرية في آخر التصنيفات الدولية والتي كان أخرها تصنيف “المستودعات الرقمية” والتي أعلن عنها الموقع الإسباني الشهير webometrics من المرتبة الأولى وطنيا إلى المراتب الأخيرة.كما ترجع ترتيبها في التصنيف العام للموقع الاسباني الشهيرwebometrics الى المراتب 12و13 العام المنصرم بعد كانت تحتل المراتب الاولى في السنوات السابقة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی تصنیف
إقرأ أيضاً:
أمين “البحوث الإسلامية” يتفقد الدورة التدريبية للمبتعثين إلى خارج مصر
تفقد الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، فعاليات الدورة التدريبية للمرشحين للابتعاث للعام الحالي من وعاظ ومدرسي الأزهر الشريف، والمنعقدة حاليا بمركز الأزهر للمؤتمرات بمدينة نصر.
ورافقه في الجولة الدكتور محمود الهواري الأمين المساعد للدعوة والإعلام الديني؛ وذلك في إطار توجيهات فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف بالاهتمام بمبعوثي الأزهر الشريف إلى دول العالم.
وأكد الأمين العام خلال تفقده أن مبعوثي الأزهر الشريف في حاجة إلى مثل هذه الدورة التدريبية المتخصصة، حيث يحاضر فيها نخبة متميزة من علماء الأزهر الشريف وبعض الخبراء والمفكرين في تخصصات مختلفة.
كما تشهد مناقشة العديد من القضايا المعاصرة التي تشغل بال كثير من الناس وترتبط ارتباطاً وثيقاً بواقعهم وحياتهم المعاصرة، وكذلك العديد من المهارات اللازمة لأداء مهامهم، بالإضافة إلى تدريبهم على فن الحوار والتواصل مع الآخر، وكيفية تلبية احتياجات الإنسان الدعوية والفكرية والثقافية.