استقبال المشاركات في «جائزة طريق الحرير للإعلام الدولي»
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
بدأت «جائزة طريق الحرير» للإعلام الدولي استقبال المشاركات في دورتها الثانية، التي تقام تحت رعاية شبكة «الحزام والطريق» للتعاون الإخباري والإعلامي وبتنظيم من صحيفة «الشعب» اليومية الصينية.
تهدف الجائزة، إلى تعزيز روح «طريق الحرير» القائمة على السلام والتعاون والانفتاح والشمولية والتعلم والمنفعة المتبادلة، وتشجيع المؤسسات الإعلامية في الدول والمناطق المشاركة في بناء مبادرة «الحزام والطريق» على التعاون وسرد قصص المبادرة وإيصال صوتها للعالم.
وتشمل الجائزة أربع فئات هي: أفضل تقرير، وأفضل صورة، وأفضل فيديو، والابتكار.
ويمكن للأعمال التي تدعم «الحزام والطريق»، وتسهم في بناء مجتمع المصير المشترك للبشرية، وتحظى بتأثير دولي جيد، المشاركة في الجائزة.
ويجب أن تكون الأعمال من إنتاج جهات أجنبية، مع إمكانية قبول الأعمال المشتركة بين الصين ودول أخرى، أو المنتجة في الصين وبثّت على منصات أجنبية.
ويتعين على الراغبين في المشاركة التسجيل على الموقع الرسمي للشبكة (www.brnn.com) وتقديم المعلومات المطلوبة.
وكانت الدورة الأولى استقبلت الأعمال من يناير 2020 حتى سبتمبر 2021، وأعلنت نتائجها في ديسمبر 2022، وعقدت سلسلة من فعالياتها خلال 2023، حيث فاز 19 عملاً في 5 فئات، وقد فاز الباكستاني مشاهد حسين سعيد، رئيس النادي الباكستاني لأصدقاء «طريق الحرير»، رئيس الجمعية الباكستانية الصينية، بجائزة المساهمة الخاصة.
وتضم الشبكة 261 مؤسسة إعلامية من 109 دول، من ضمنها وكالة أنباء الإمارات، وتهدف إلى تعزيز التفاهم والصداقة والتعاون الإعلامي، لتكون منصة مهمة للتعاون الإعلامي في إطار مبادرة «الحزام والطريق». (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الحزام والطريق جائزة الإعلام الحزام والطریق طریق الحریر
إقرأ أيضاً:
رئيس الوطنية للإعلام: تكريم سامح حسين جزء من رسالتنا في دعم القيم وتعزيز المحتوى الجاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كرمت الهيئة الوطنية للإعلام برئاسة الكاتب أحمد المسلماني الفنان سامح حسين، لتميز برنامجه الرمضاني "قطايف"، وذلك في الحفل الذي حضره وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري ، وأحياه الشيخ ياسين التهامي بمسرح التليفزيون بماسبيرو مساء أمس.
وقال المسلماني أن تكريم برنامج قطايف ومقدمه الفنان سامح حسين يأتي في إطار رسالتنا في تقدير وتثمين كل الجهود الإعلامية رفيعة المستوي، ودعم البرامج ذات المحتوي المتميز قيميا وثقافيا.
وأضاف رئيس الهيئة الوطنية للإعلام في بيان صحفي: “أن ماسبيرو ليست مجرد منشأة عظمية البناء، بل عظيمة الغاية، فالمعني أكبر المبني وتعزيز الرسالة الوطنية والأخلاقية يمثل جوهر الحدود والوجود”.