مجلس الخدمة يحدد موعد البدء بتوزيع الدرجات الوظيفية للمتقدمين
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أوضح رئيس مجلس الخدمة الاتحادي محمود التميمي، الثلاثاء، إجراءات المجلس بشأن عملية التقاطع الوظيفي للمتقدمين من الأوائل وحملة الشهادات وغيرهم من الفئات والهدف منه، فيما حدد موعد البدء بتوزيع الدرجات الوظيفية للمتقدمين.
وقال التميمي، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، إن "التقاطع الوظيفي الذي تم إجراؤه من قبل ديوان الرقابة المالية، وتوزيع الدرجات الوظيفية، جاء بناء على الاحتياج الحقيقي الذي ورد الى المجلس من المؤسسات الحكومية، بإعداد وانواع الدرجات الوظيفية والتحصيلات الدراسية التي تحتاجها المؤسسات الحكومية".
وأضاف التميمي، أن "المجلس سيباشر بإجراءات توزيع الدرجات للمتقدمين بعد غلق الاستمارة الالكترونية في 18 نيسان الجاري، حيث سيتم جمع البيانات وتحليلها وإعطاء كل ذي حق حقه، الذي يضمن ذهاب الدرجة الى مستحقيها".
وتابع التميمي: أن "الوجبات الأخرى من التعيينات، تعتمد على ما يرد من درجات مستحدثة في قانون الموازنة، ونحن مستعدون لتنفيذ ما يرد في بنود الموازنة".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار الدرجات الوظیفیة
إقرأ أيضاً:
الإحصائي الخليجي: ارتفاع مساحة المحميات البرية في دول التعاون
أظهرت آخر الإحصاءات الصادرة عن المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ارتفاع مساحة المحميات البرية بدول المجلس بنسبة 6.6% في عام 2023 لتبلغ 390.5 ألف كيلومتر مربع مقارنة بالعام السابق الذي بلغت فيه المساحة 366.5 ألف كيلومتر مربع.
كما زادت المحميات الجبلية المنشأة في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة، وسلطنة عمان، والمملكة العربية السعودية، من 9.5 ألف كيلومتر مربع في عام 1996 لتصل إلى 14.7 ألف كيلومتر مربع في عام 2022 مجتمعة.
ووفقا للإحصاءات الواردة في النشرة الصادرة في مارس 2025 فإن المساحة التراكمية للمحميات الطبيعية بدول المجلس سجلت قفزة نوعية في عام 2020 إذ سجلت 352.6 ألف كيلومتر مربع مقارنة بـ111.4 ألف كيلومتر مربع في عام 2015.
واهتمت دول مجلس التعاون بالحفاظ على الحياة البرية منذ وقت مبكر؛ إذ تم تخصيص جائزة مجلس التعاون للبيئة والحياة الفطرية في عام 1985، فيما تم في العام 2007 تخصيص مبادرة خليجية خضراء للبيئة والتنمية المستدامة.
وانضمت جميع دول المجلس في عام 2010 إلى اتفاقية التنوع البيولوجي، وفي عام 2012 إلى اتفاقية سايتس ودخلت حيز التنفيذ، كما تم في عام 2016 إطلاق البوابة الإلكترونية البيئية الخليجية التي تشمل متابعة التنوع الإحيائي.
المصدر: وام