الكرملين: بوتين ورئيسي يبحثان الوضع في الشرق الأوسط بعد الرد الإيراني على إسرائيل
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، هاتفيا، اليوم الثلاثاء، مع نظيره الإيراني إبراهيم رئيسي، الوضع المتأزم في الشرق الأوسط بعد "رد إيران" على قصف إسرائيل القنصلية الإيرانية في دمشق.
بوتين ورئيسي يكشفان السبب الجذري للأحداث في الشرق الأوسطوذكر بيان للرئاسة الروسية الكرملين: ناقش الرئيسان الروسي والإيراني بالتفصيل الوضع المتأزم في الشرق الأوسط بعد الغارة الجوية الإسرائيلية على السفارة الإيرانية في دمشق والإجراءات الجوابية، التي اتخذتها إيران.
وأعرب الرئيس الروسي، عن أمله بأن تتحلى جميع الأطراف في الشرق الأوسط بضبط النفس، والامتناع عن جولة جديدة من المواجهات.
وشدد بوتين ورئيسي على أن السبب الجذري للأحداث في الشرق الأوسط هو الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الذي لم يُحل بعد، موضحا أن الرئيس الإيراني أبلغ نظيره الروسي بأن بلاده لا ترغب في التصعيد بالشرق الأوسط. وأكد رئيسي، أن إجراءات إيران كانت قسرية ومحدودة بطبيعتها.
رئيس البرلمان الأوكراني يدعو لفتح مكتب لسجل الأضرار في كييف وإنشاء لجنة تعويضات
بحث رئيس البرلمان الأوكراني رسلان ستيفانشوك خلال لقائه مع مع رئيس الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا ثيودوروس روسوبولوس، القضايا المتعلقة بإنشاء سجل للأضرار في أوكرانيا كخطوة أولى نحو إنشاء مرفق تعويض دولي شامل.
جاء ذلك خلال لقائهما، في إطار زيارة ستيفانشوك إلى مدينة ستراسبورج في فرنسا، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "يوكرينفورم" الأوكرانية.
كما بحث الحانبان الوضع الأمني في أوكرانيا وعودة الأطفال الأوكرانيين الذين اختطفتهم روسيا، بحسب وصفه.
وشدد ستيفانشوك على حاجة أوكرانيا لمزيد من الأسلحة ودعا إلى تعزيز القدرات الدفاعية للبلاد، كما أكد على أهمية فتح مكتب فرعي لسجل الأضرار في كييف وإنشاء لجنة تعويضات للنظر في الطلبات وصندوق التعويضات.
وشكر ستيفانشوك الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا لدعمها استقلال أوكرانيا وسيادتها وسلامة أراضيها.
يُشار إلى أن دورة الربيع للجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا انطلقت أمس في ستراسبورج، وتخطط اللجنة لمناقشة دعم تعافي أوكرانيا ومقترحات استخدام أصول الدولة الروسية المجمدة لتحقيق هذه الغاية.
الكرملين: بوتين ورئيسي يبحثان الوضع في الشرق الأوسط بعد "الرد الإيراني" على إسرائيل
بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، هاتفيا، اليوم الثلاثاء، مع نظيره الإيراني إبراهيم رئيسي، الوضع المتأزم في الشرق الأوسط بعد "رد إيران" على قصف إسرائيل القنصلية الإيرانية في دمشق.
وذكر بيان للرئاسة الروسية (الكرملين): ناقش الرئيسان الروسي والإيراني بالتفصيل الوضع المتأزم في الشرق الأوسط بعد الغارة الجوية الإسرائيلية على السفارة الإيرانية في دمشق والإجراءات الجوابية، التي اتخذتها إيران.
وأعرب الرئيس الروسي، عن أمله بأن تتحلى جميع الأطراف في الشرق الأوسط بضبط النفس، والامتناع عن جولة جديدة من المواجهات.
وشدد بوتين ورئيسي على أن السبب الجذري للأحداث في الشرق الأوسط هو الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الذي لم يُحل بعد، موضحا أن الرئيس الإيراني أبلغ نظيره الروسي بأن بلاده لا ترغب في التصعيد بالشرق الأوسط. وأكد رئيسي، أن إجراءات إيران كانت قسرية ومحدودة بطبيعتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكرملين إبراهيم رئيسي إسرائيل إيران الشرق الأوسط بوتين دمشق
إقرأ أيضاً:
إسرائيل مسحت 29 بلدة لبنانية من الخريطة
ويقول الباحث في «الشركة الدولية للمعلومات» محمد شمس الدين لـ«الشرق الأوسط»، إن «نحو 29 قرية ومدينة تمتد على طول 120 كيلومتراً من الناقورة غرباً إلى شبعا شرقاً، دُمّرت معظمها بشكل كلي»، مضيفاً أن «عدد الوحدات السكنية المدمّرة هناك يبلغ نحو 25 ألف وحدة».
من جانبه، يشير الخبير العسكري والاستراتيجي العميد حسن جوني، لـ«الشرق الأوسط»، إلى أن «تفجير القرى والمنازل الأمامية يدخل في إطار استراتيجية إسرائيل لبناء منطقة عازلة بعمق 3 كلم على امتداد الحدود اللبنانية – الإسرائيلية».
وفي سوريا، أفيد عن مقتل عنصرين من «حزب الله» اللبناني وإصابة 5 بجروح خطيرة، نتيجة ضربات إسرائيلية على مزارع في بلدة نجها بريف دمشق جنوب منطقة السيدة زينب.
ووفقاً لـ«المرصد السوري لحقوق الإنسان»، فإن المزارع المستهدَفة، كانت تُستخدم سابقاً من قبل «الحرس الثوري» الإيراني و«حزب الله